أعلنت المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات تقريرها الشهري الخاص بالمركبات المُرخصة في مصر على مستوى واحدات المرور خلال شهر يناير، والذي تضمن قائمة الترتيب العام الخاص بالمركبات الأكثر ترخيصاً.

 

نيسان في المقدمة

 

وبحسب التقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، والذي أعلنته مؤسسة الأهرام، فإن علامة نيسان اليابانية تصدرت الترتيب العام للمركبات المرخصة خلال شهر يناير 2025.

 

1794 سيارة نيسان

 

وتصدرت "نيسان"، الترتيب العام للمركبات الأكثر ترخيصاً في مصر بعدما تمكنت من ترخيص 1794 سيارة متنوعة خلال يناير 2025.

 

1521 سيارة هيونداي

 

وفي المركز الثاني من قائمة الترتيب العام للعلامات الأكثر ترخيصاً، جاءت هيونداى بعد علامة نيسان، بعدد مركبات مرخصة بلغ 1521 مركبة.

 

1474 سيارة شيفروليه

 

وفي المركز الثالث من قائمة الترتيب العام للعلامات الأكثر ترخيصاً الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، جاءت علامة شيفروليه 1474مركبة.

 

وتمكنت علامة شيرى من اقتناص المركز الرابع بقائمة الترتيب العام للعلامات الأكثر ترخيصاً بمصر بعدد مركبات مرخصة بلغ 1463مركبة.

 

 وفى المركز الخامس حلت إم جى بعدد مركبات مرخصة بلغ 1400 مركبة، وتلتها في المركز السادس بقائمة الترتيب العام مرسيدس بـ 865 مركبة.

 

أما في المركز السابع من القائمة الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، جاءت تويوتا بـ761مركبة.

 

 ووفقاً لقائمة الترتيب العام للعلامات الأكثر ترخيصاً بمصر، الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، جاءت في المركز الثامن علامة كيا بعدد مركبات مرخصة بلغ577 مركبة.

 

 أما في المركز التاسع فجاءت علامة ميتسوبيشى بـ507 مركبة، بينما حلت في المركز العاشر من القائمة علامة  سكودا بـ 503 مركبة وفقاً للمجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات.

 

كانت المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات قد أكدت في تقريرها الخاص بشهر يناير 2025 أن عدد المركبات التى تم التأمين الإجباري عليها وترخيصها “زيرو” قد بلغ 37136 مركبة،  كما أكد التقرير أن إجمالي المركبات التي صدرت لها وثائق تأمينية موديل 2022 قد بلغ 2503 مركبة و2438مركبة موديل2023 و8432 مركبة  موديل 2024 و23761 مركبة موديل 2025 ومركبتين موديل 2026.

 

أضاف تقرير المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، أن عدد السيارات التي صدرت لها وثائق تأمينية وتم ترخيصها 14709سيارة ملاكي من بينها 315 سيارة موديل 2022 و657 سيارة موديل 2023 و 3536 سيارة موديل 2024 و10201 سيارة موديل 2025.

 

أما الدراجات النارية فبلغ إجمالي أعداد الصادر لها وثائق تأمينية وتم ترخيصها 19392 من بينها 1913 دراجة موديل 2022 و 1670دراجة نارية موديل 2023 و 4372 موديل 2024 و 11435 موديل 2025 ودراجتين موديل 2026 وذلك بحسب المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات.

 

ووفقاً لتقرير المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، فإن عدد السيارات النقل المرخصة قد بلغ 1793سيارة من بينها 112 موديل 2022 و 77 سيارة نقل موديل 2023 و339 سيارة موديل 2024 و 1265 سيارة موديل 2025.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الترتيب العام المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات سيارة موديل 2025 نيسان سیارة مودیل فی المرکز مودیل 2022 مودیل 2025

إقرأ أيضاً:

"المركز الفلسطيني": "إسرائيل" تحوّل المساعدات إلى فخاخ موت وتواصل الإبادة

غزة - صفا

حذر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، بأن الوضع الإنساني في قطاع غزة يتدهور إلى مستويات كارثية غير مسبوقة، في ظل مواصلة الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ سياسات الإبادة الجماعية، وعلى رأسها استخدام التجويع كسلاح ممنهج.

وقال المركز في بيان له، الثلاثاء، إن سلطات الاحتلال تمنع تدفق الغذاء والدواء والوقود، وتفرض قيودًا مشددة على إدخال المساعدات، ثم تحوّل نقاط توزيعها المحدودة إلى ساحات قنص وقصف وقتل جماعي.

وأكد أنه بالتوازي، تشن قوات الاحتلال الإسرائيلي هجمات عسكرية دامية على خيام النازحين، وعلى ما تبقى من منازلهم وأسواقهم وتجمعاتهم، ما يؤدي إلى مقتل وإصابة عشرات المدنيين يوميًا.

وشدد على أن هذا التصعيد الدموي يمثل مرحلة متقدمة من جريمة الإبادة الجماعية التي تُنفَّذ بصورة علنية وممنهجة، في ظل عجز دولي فاضح عن وقفها، ويأتي في ظل حملة دعائية وتضليلية إسرائيلية تحاول حرف الأنظار عما يجري من محوٍّ منظم وممنهج للإنسان والبنيان ومعالم الحياة في القطاع.

وأشار البيان إلى أن قوات الاحتلال الليلة الماضية، نفذت هجومًا بريًّا مصحوبًا بقصف جوي عنيف على شكل أحزمة نارية، على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 30 مواطنًا، بينهم 12 طفلًا و14 امرأة، وإصابة وفقدان العشرات.

وحسب البيان، عند حوالي الساعة 22:30 من مساء أمس الاثنين، نفذت آليات الاحتلال الإسرائيلي هجومًا بريًّا من محور نتساريم ومنطقة المغراقة باتجاه جسر وادي غزة، وصولًا إلى شمال وشمال غرب “المخيم الجديد” الواقع شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وجاء هذا التوغل تحت غطاء كثيف من تحليق الطائرات المسيّرة التي فتحت نيرانها على كل جسم متحرك، بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف أطلقته المدفعية المتمركزة على الحدود الشرقية للمحافظة، مستهدفة محيط المنطقة بشكل مباشر.

وما بين الساعة 23:20 23:50 من مساء اليوم ذاته، شن الطيران الحربي الإسرائيلي عدة غارات جوية استهدفت منازل مأهولة بالسكان في المنطقة، وفق البيان.

وخلال الهجوم، وردت مناشدات استغاثة عاجلة من مواطنين محاصرين داخل منازلهم، لا سيما في محيط مسجد "ذو النورين" غرب المخيم الجديد، إلا أن فرق الإسعاف والدفاع المدني لم تتمكن من الوصول إلى المنطقة نتيجة كثافة النيران وخطورة الوضع الميداني.

ومع ساعات الصباح الأولى من اليوم الثلاثاء، وبعد إعادة انتشار قوات الاحتلال خارج المنطقة، تمكن المواطنون وطواقم الإنقاذ من الوصول إلى المنطقة، وتبيّن أن الطيران الحربي قصف منازل عدة فوق رؤوس ساكنيها، تعود لعائلات أبو عطايا
صيام، وأبو نبهان. وتم انتشال 30 شهيدًا بينهم 12 طفلا و14 امرأة، معظمهم كانوا أشلاء ممزقة، من بينهم جنين وُلد شهيدا بعد استشهاد والدته.

وقال المركز: إن هذه الجريمة، تأتي في وقت تتعمق فيه المأساة الناجمة عن التجويع الإسرائيلي، وباتت تسجل يوميا حالات وفاة جراء سوء التغذية، حيث أعلنت وزارة الصحة، أمس تسجيل 14 حالة وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، ليصبح العدد الإجمالي لوفيات المجاعة وسوء التغذية 147 حالة وفاة، من بينهم 88 طفلًا.

وأشار المركز إلى أنه في حين تنخرط قوات الاحتلال في حملة دعائية عن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، تظهر متابعة طاقم المركز، أنه لم يحدث أي تغيير جدين حيث دخلت عشرات الشاحنات فقط، مع غياب أي إجراء تأمين، واقتصر وصولها على مناطق تقع في نطاق سيطرة قوات الاحتلال، وهو ما يدفع آلاف المواطنين إلى المخاطرة بحياتهم والوصول إلى هذه المناطق شمال غربي مدينة غزة، وبين خانيونس ورفح، ليجدوا أنفسهم عرضة للنيران الإسرائيلية.

وأكد أن ذلك إلى استشهاد وإصابة العشرات خلال اليومين الماضيين، فيما كان على من نجا أن يخوضوا صراعا وتزاحما شديدا مع بعضهم ليحصلوا على حفنة طحين، بعد أن تنتزع آدميتهم وتمتهن كرامتهن، وهو ما يتنافى مع مبادئ الوصول الآمن للمساعدات، ويجعل من هذه الآلية أداة قتل وهندسة تجويع وليس إنقاذ.

وشدد على أن تعمد الاحتلال تجاهل الحل الجذري، المتمثل في فتح الممرات البرية والسماح بدخول الغذاء والدواء والوقود بكميات كافية ومستقرة، هو جريمة إنسانية قائمة بذاتها. لا يجوز اختزال الاستجابة الإنسانية في مشاهد استعراضية سواء عبر الإنزالات من الجو أو إدخال الشاحنات دون تأمين وتفريغها في مناطق خطيرة، تهدر كرامة الناس وتعمّق مأساتهم.

وحمل المركز المجتمع الدولي بجميع هيئاته مسؤولية فورية ومباشرة، وطالب بتحرك عاجل وفعّال لوقف سياسة الإبادة عبر التجويع والقصف، وإلزام دولة الاحتلال بفتح المعابر والسماح بدخول الإمدادات فورا دون قيود، وتوفير ممرات إنسانية آمنة، ومحاسبة كل من تورط في هذه الجرائم التي تهدد بمحو حياة جيل كامل.

كما طالب الأمم المتحدة وهيئاتها، وخاصة المقرر الخاص المعني بالحق في الغذاء، بالتحرك العاجل لإجراء تقييم ميداني شامل للوضع في قطاع غزة، وعدم الانتظار لإعلان قطاع غزة رسميًا منطقة مجاعة من الدرجة الخامسة.

وشدد على أن إنهاء التجويع إنما يتم عبر السماح بلا قيود للمساعدات والبضائع من الوصول إلى قطاع غزة، وتمكين الوكالات الدولية التابعة للأمم المتحدة للقيام بدورها، وكل ذلك يتطلب فتح المعابر ورفع الحصار، وضمان حركة آمنة ووقف القصف الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • برلماني: توجيهات الرئيس دفعة قوية لتوطين صناعة السيارات بمصر
  • أخبار السيارات| أول سيارة طائرة تنطلق من الإمارات.. مرسيدس تطلق GLC الكهربائية
  • مدبولي: نسعى لجذب كبار مُصنعي السيارات الكهربائية للسوق المصرية
  • خبير إسرائيلي يوجه تحذيرا شديدا لجيش الاحتلال يتعلق بمصر والأردن
  • "المركز الفلسطيني": "إسرائيل" تحوّل المساعدات إلى فخاخ موت وتواصل الإبادة
  • مدير الأمن العام يفتتح مصنع “لوحات أرقام المركبات في مشاغل الأمن العام/ الموقر
  • صلالة يتصدر الترتيب العام لبطولة أندية الشطرنج
  • أخبار السيارات | مدينة يركب 76% من سكانها سيارات كهربائية فقط .. أغلى سيارة في التاريخ في مزاد علني
  • أخبار السيارات| سيارة خارقة بـ3 مقاعد.. وترامبب يسحق شركة سيارات ألمانية
  • أسعار ومواصفات سيارة إم جي 7 موديل 2026 في مصر