8 إجراءات من محافظة القاهرة للتعامل مع التقلبات الجوية
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
حددت محافظة القاهرة حزمة من الإجراءات، للتعامل مع التغيرات المناخية وتوقعات سقوط الأمطار، بالتنسيق مع شركات مياة الشرب والصرف الصحي وهيئة النظافة والأحياء، من أجل خدمة أفضل، والحفاظ على المظهر الحضاري والجمالي للشوارع.
ومن أبرز ملامح خطة محافظة القاهرة للتعامل مع الطوارئ وحالة الطقس، وفق تقرير المحافظة، ما يلي:
- التركيز على مطالع ومنازل الأنفاق والكبارى، بنشر المعدات والشفاطات.
- التعامل السريع مع أي تجمعات مائية، والحفاظ على الحركة المرورية.
- التنسيق المستمر بين غرفة عمليات المحافظة، مع غرف الأحياء والجهات المختصة لمواجهة الطوارئ.
تطهير بالوعات مياه الأمطار- التطهير المستمر لبالوعات تصريف مياه الأمطار المنتشرة بشوارع وميادين الأحياء.
- تنفيذ الانتشار السريع لفرق الطوارئ والمعدات.
- التواصل المستمر مع هيئة الأرصاد الجوية، للتعامل مع أي توقعات، واتباع الحيطة والحذر من خلال خطة المحافظة.
التفاعل مع شكاوى المواطنين- تلقى شكاوى المواطنين الخاصة بالأمطار وتجمعات المياه، والتفاعل الفوري معها.
- التعاون بين الحماية المدنية والصرف الصحي والنظافة وشرطة المرافق، لمواجهة الأزمات، واتخاذ ما يلزم من إجراءات، للتيسير على المواطنين، مع نشر التنبيهات اللازمة للحفاظ على سلامة وأرواح الأسر، خلال الأزمات أو سقوط الأمطار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الارصاد الجوية الحماية المدنية حالة الطقس التعامل مع الأمطار محافظة القاهرة للتعامل مع
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع متواصل في أعداد الشهداء والمصابين جراء العدوان الإسرائيلي المستمر
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، نقلًا عن وزارة الصحة في غزة، بحدوث ارتفاع كبير في أعداد الشهداء والمصابين جراء تواصل العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأكدت الوزارة أن الأعداد في تزايد مستمر وسط تصاعد وتيرة القصف واستهداف المناطق السكنية.
تعمل مستشفيات غزة في ظروف غير إنسانية، وتعاني من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، إضافة إلى الأعطال المتكررة في شبكات الكهرباء والمياه.
كما ناشدت وزارة الصحة الجهات الدولية للتدخل العاجل من أجل إنقاذ الجرحى والمرضى.
استهداف مستمر للمدنيين والبنية التحتيةقالت مصادر طبية وحقوقية إن نسبة كبيرة من الضحايا هم من الأطفال والنساء، مشيرة إلى أن الغارات لا تستثني المرافق الطبية أو المدارس أو مراكز الإيواء.
هذا الوضع يُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني.