الجديد لـ«الحويج»: القطاع الخاص هو كل الليبيين وليس «محمد واحميده»
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
خاطب الخبير الاقتصادي، مختار الجديد، وزير الاقتصاد في حكومة الدبيبة محمد الحويج، بأن القطاع الخاص هو كل الليبيين وليس «محمد واحميده».
وقال الجديد، في منشور عبر «فيسبوك»: “السيد وزير الاقتصاد. بعد التحية: نود أن نلفت عنايتكم إلى أن القطاع الخاص مش محمد واحميدة ولا هو حسن وحسين”.
وأضاف “القطاع الخاص هو كل الليبين واللي يملكوا أكثر من ثلاثة وثمانين مليار دينار يبحثون عن استثمارات مناسبة ولا يجدون مما يضطرهم إلى رمي الاظرف في مصنع الأسمنت تارة وفي مصنع الحديد والصلب تارة اخرى في الوقت الذي تنشغل فيه عنهم بلقاء فلان وعلان دون سواهم من الليبيين”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الجديد الحويج القطاع الخاص ليبيا القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
الإمارات وروسيا تبحثان تعزيز التعاون في قطاعات الاقتصاد الجديد
أبوظبي (الاتحاد)
أكد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة، أن دولة الإمارات وروسيا الاتحادية تجمعهما علاقات استراتيجية تقوم على التفاهم المتبادل والمصالح الاقتصادية المشتركة.
جاء ذلك خلال اجتماعات الدورة الثانية عشرة من اللجنة الحكومية الإماراتية – الروسية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والفني، التي ترأَّسَها معالي عبدالله بن طوق المري، ومعالي أنطون أليخانوف، وزير الصناعة والتجارة الروسي، وبحضور ممثلين عن الجهات الحكومية والخاصة المعنية من الجانبين.
وقال معالي عبد الله بن طوق: «إن الدورة الحالية من اللجنة تمثل خطوة جديدة نحو بناء شراكات مثمرة بين مجتمعي الأعمال والقطاع الخاص في البلدين، وتعزيز التعاون وتوفير الدعم لرواد الأعمال من الجانبين، بما يسهم في نمو واستدامة اقتصاديهما، ونركّز في تعاوننا على قطاعات الاقتصاد الجديد والمجالات ذات الأولوية، بما يحقق المنفعة المتبادلة للبلدين».
وأشار معاليه إلى أهمية الدور الذي تضطلع به اللجنة في استكشاف الفرص الواعدة التي تتميز بها بيئة الأعمال في البلدين، واستعرض معاليه الممكنات التي توفّرها بيئة الأعمال في دولة الإمارات، والتي تشمل قوانين اقتصادية مرنة تسمح بالتملك الأجنبي للشركات بنسبة 100%، وتوفير مناخ أعمال متقدم يتيح أكثر من 2000 نشاط اقتصادي.
تضمَّن برنامج اللجنة مناقشة خطط عمل وآليات للتعاون في مجالات مثل الاستثمار، والطاقة، والصناعة والابتكار، والأمن الغذائي والزراعة، والتعليم، والنقل والخدمات اللوجستية، والسياحة، والرياضة والثقافة، وحماية البيئة، والرعاية الصحية، وعدة مواضيع أخرى.
واتفق الجانبان على مواصلة الجهود المشتركة لتطوير آليات جديدة للتعاون الاقتصادي في القطاعات ذات الأولوية، وتقديم الدعم لرواد الأعمال من الجانبين، بما يسهم في دفع مسار التعاون الاقتصادي بين البلدين إلى آفاق أوسع.