“حماس”: انتشال شهداء جدد في شمال غزة يؤكد وحشية ودموية الاحتلال
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
#سواليف
صرح الناطق باسم حركة ” #حماس ” عبد اللطيف القانوع بأن #انتشال #جثامين #شهداء جدد من تحت #ركام #المنازل المدمرة في شمال قطاع #غزة اليوم الثلاثاء، يؤكد ” #دموية_ووحشية_الاحتلال “.
وقال القانوع: “انتشال جثامين 33 شهيدا من تحت أنقاض البيوت المدمرة ببيت لاهيا تأكيد جديد على دموية الاحتلال ووحشيته في حرب الإبادة الجماعية بحق شعبنا”.
وشدد على أن “حجم الكارثة والدمار في غزة يتطلب الضغط على الاحتلال للالتزام باستحقاق المرحلة الأولى وإدخال الآليات والمعدات لإزالة الركام وانتشال آلاف الجثامين”.
مقالات ذات صلة رويترز عن الملك عبدالله الثاني : يجب أن ننتظر لنرى خطة من مصر 2025/02/11وفي السياق ذاته، قال مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية بغزة الدكتور منير البرش إن “إجمالي أعداد الشهداء الجدد الذين ارتقوا جراء استهداف الاحتلال المباشر، وصل إلى 92 شهيدا، إلى جانب إصابة 822 مواطنا وذلك منذ بدء سريان الهدنة بقطاع غزة في 19 من شهر يناير من العام الجاري”.
وأشار البرش إلى “ارتقاء شهيدين بسبب مخلفات الاحتلال في قطاع غزة، إلى جانب ارتفاع أعداد الشهداء الذين ارتقوا متأثرين بجراحهم إلى 24 شهيدا، ليصل إجمالي أعداد الشهداء إلى 118 شهيدا منذ سريان الهدنة”.
كما لفت مدير عام وزارة الصحة إلى “انتشال الطواقم الصحية 641 شهيدا، منهم 197 شهيدا لا يزالون مجهولي الهوية”.
وخلفت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي انطلقت في 7 أكتوبر 2023، أكثر من 48219 قتيلا وما يزيد عن 111665 إصابة في صفوف المدنيين بغزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس انتشال جثامين شهداء ركام المنازل غزة
إقرأ أيضاً:
مستشفى “شهداء الأقصى” بغزة تحذر من توقف خدماته خلال ساعات
الثورة نت/وكالات حذرت إدارة مستشفى شهداء الأقصى في المحافظة الوسطى بقطاع غزة، اليوم الاثنين، من كارثة وشيكة نتيجة نفاد كميات السولار اللازمة لتشغيل المولدات الكهربائية في المستشفى، مؤكدة أنه لم يتبق سوى ساعات معدودة قبل التوقف الكامل عن تقديم الخدمات الصحية والطبية. ووجهت إدارة المستشفى، في بيان نداء عاجلا لتوفير كميات كافية من الوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء لمنع وقوع كارثة وشيكة. وقالت إدارة المستشفى، إنّ استمرار انقطاع التيار الكهربائي، في ظل عدم توفر السولار اللازم لتشغيل المولدات، سيؤدي إلى شلل تام في كافة أقسام المستشفى، وعلى رأسها غرف العمليات والعناية المركزة وحضانات الأطفال وأجهزة غسيل الكلى، مما يعرّض حياة مئات المرضى للخطر الفوري. وناشدت، كافة الجهات المعنية والمؤسسات الدولية والإنسانية، التدخل العاجل والفوري لتوفير كميات كافية من السولار، وضمان استمرارية تقديم الخدمات الطبية للمواطنين في المحافظة الوسطى. تواجه المنظومة الصحية في قطاع غزة حربا ممنهجة يشنها جيش العدو منذ بداية العدوان، من خلال منع دخول الأدوية والمستلزمات الطبية والأجهزة الطبية والمولدات الكهربائية وحليب الأطفال إلى القطاع. وتتصاعد التحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة تهدد حياة مئات الآلاف من سكان قطاع غزة، نتيجة استمرار الحصار الخانق الذي يفرضه العدو الصهيوني منذ الثاني من مارس الماضي.