منعت اشتراطات البقالات والتموينات والأسواق المركزية بيع منتجات التبغ في الأكشاك والبقالات وتقييد بيعها في أماكن محددة.
وطرحت وزارة البلديات لائحة اشتراطات البقالات والتموينات والأسواق المركزية، عبر منصة ”استطلاع“ بهدف تطوير وتحسين بيئة الأعمال بطريقة تحقق الطموحات والأهداف العامة للفرد والمجتمع سوياً، ورفع معايير السلامة الغذائية.


أخبار متعلقة 9 ضوابط و11 شرطًا للعاملين.. البلديات تُشدد الرقابة على "التوصيل المنزلي"حفظ النعمة وحظر إعادة استخدام الأغذية.. أبرز اشتراطات المطابخ المركزيةالبلديات: منع إقامة سكن للعاملين داخل المرافق الترفيهية بالحيز العمرانيونصت الاشتراطات على أن منتجات التبغ يجب أن تكون مطابقة للمواصفات القياسية الصادرة عن الهيئة العامة للغذاء والدواء، وأن تكون مخفية تماماً عن أعين مرتادي المنشأة بنسبة 100%، مع وضعها داخل أدراج مغلقة. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } منع بيع التبغ في البقالات (اليوم)
بيع التبغ بشرط
وحظرت بيع التبغ لمن هم دون سن الثامنة عشرة، مع إلزام البائع بطلب إثبات السن من المشتري.
وشددت على وضع لوحة تحذيرية واضحة فوق وحدة المحاسبة تتضمن صوراً معبرة عن أضرار التدخين، وعبارات تحذيرية تؤكد أن التدخين سبب رئيسي للأمراض وسرطان الفم والرئة والقلب والشرايين، وتمنع بيع التبغ لمن هم دون السن القانونية.
وحظرت الاشتراطات الإعلان والترويج لمنتجات التبغ منعاً باتاً، ومنعت التدخين داخل المنشأة سواء من العاملين أو الزوار، مع إلزام المنشأة بوضع لافتات ”ممنوع التدخين“.
واشترطت اللائحة أن يكون موقع البقالات والتموينات والأسواق المركزية ضمن المباني التجارية، أو الاستخدام المختلط «سكني - تجاري»، وفق الأنظمة المعمول بها.
وسمحت بإقامة الأكشاك في المجمعات التجارية والأسواق الشعبية والأراضي ذات الاستخدام التجاري أو المختلط، أو مواقف السيارات بشرط الحصول على موافقة الأمانة أو البلدية.
وحددت الوزارة الحد الأدنى لمساحة الكشك ب 4م²، والبقالة 24م²، والتموينات 100م²، والأسواق المركزية 500م²، للأشطة الرئيسية.
ونصت اللائحة على أن يتم تحديد جميع ألوان العلامة التجارية والشعار وأي نصوص كتابية أخرى، طبقا للمواصفات المذكورة في هذه الاشتراطات، والتي تعتبر ضرورة لإظهار الهوية التجارية الموحدة، من حيث اللون المستخدم ونوع ومقاس ولون الخط، وجميع العناصر البصرية المكونة لها.
حظر اللافتات التحذيرية
وحظرت الوزارة وضع لافتات تحذيرية أو أي وسيلة كانت لمنع الوقوف أمام المحلات أو المنشآت والمواقف العامة، أو إغلاق المواقف المعتمدة في رخصة البناء للمحلات أو المنشآت التجارية والتي تكون جزء من مبنى قائم، أو يمنع استخدام المحل أو المنشأة في تخزين المواد التي ليس لها علاقة بالنشاط.
وألزمت بتوفير صندوق الإسعافات الأولية في المنشأة، كاميرات مراقبة ووسائل دفع الكتروني، وفي حال تقديم خدمة التوصيل المنزلي، يجب الحصول على التصاريح الازمة وفق الأنظمة والتعليمات المنظمة لذلك.
وأوضحت أنه في حال استخدام المياه والثلج، يجب أن تكون مطابقة للمواصفات القياسية المعتمدة وصالح للاستخدام الآدمي.
وأوجبت توفير وحدة محاسبة على أن تكون جميع وحدات المحاسبة بجهاز حاسب آلي وشاشة وقارئ الباركود وألا تقل المسافة بينها وبين مدخل المنشأة عن «90» سم، وبحد ادنى «1» متر عن ارفف العرض.
وحظرت الوزارة عرض أي منتجات أو سلع على سطح وحدة المحاسبة ويمكن عرضها عن طريق الاستعانة بأرفف مخصصة لذلك، مشيرة إلى أنه في حال إضافة عربات التسوق، يجب توفير منطقة مخصصة لها داخل المنشأة، ويجب أن تكون قريبة من المدخل الرئيسي.
وألزمت توفير منطقة لفرز واستلام السلع والمنتجات في المنشأة، ويجب أن يتناسب حجمها مع مساحة المنشأة، وتخصيص موقع بعيد عن العملاء للمواد التالفة والمنتهية الصلاحية في منطقة الفرز، مزود بأرفف وعليه لوحة تحذيرية بالنص» مواد تالفة ومنتهية الصلاحية غير مخصصة للبيع «مع توفير ثلاجة عند الحاجة للمواد التالفة «المبردة أو المجمدة» ويجب التخلص من المواد التالفة خلال مدة لا تتجاوز أسبوعين من تاريخ انتهاء الصلاحية.
ومنعت عرض السلع بطريقة بارزة عن الأرفف مما يؤثر على صافي عرض الممرات ويعوق حركة التسوق أو يعرض المتسوقين للاصطدام بها، مؤكدة على أن تكون وحدات الأرفف مزودة بألواح خلفية لضمان التوازن الجانبي، على ألا يتجاوز ارتفاع العرض على الأرفف عن 200 سم، شاملاً السلع المعروضة.
وألزمت المحل أو المنشاة بأن تكون وحدات الأرفف وعرض السلع مصنوعة من مواد معدنية قابلة للغسيل ومقاومة للصدأ والرطوبة.
السلع في مدى الرؤية
وشددت على عرض السلع بطريقة تسمح بالرؤية الواضحة والوصول اليها بسهولة لمرتادي المنشأة، ووضع لوحات إرشادية توضح أقسام المنشأة حسب تقسيم المنتجات والأنشطة المضافة في التموينات والأسواق المركزية ويجب أن تكون مرئية لمرتادي المحل.
ونصت اللائحة على عرض الفواكه والخضروات بأرفف مصنوعة من مواد مقاومة للصدأ، على هيئة مدرجات مرتفعة عن الأرض بما لا يقل عن 15 سم لعرض الخضار والفواكه التي لا يحتاج عرضها للتبريد.
واشترطت اللائحة أن تكون اللحوم المعروضة مختومة من المسالخ المعتمدة، وتخزين أجزاء الذبائح واللحوم في العبوات المخصصة للعرض ويجب إغلاق العبوة بإحكام على أي كميات متبقية، ووضع ملصقات عليها تحتوي على معلومات تحدد نوعية الذبيحة أو الجزء الأساسي.
وأكدت على توفير ثلاجة تخزين للذبائح، وعدد كاف من الأدوات والمعدات اللازمة التي تستخدم في تجهيز وتقطيع اللحوم.
وتتضمن الاشتراطات أيضًا تخزين المنتجات البحرية في عبواتها الأصلية التي يزودها بها المورِّد، ويجب إغلاق العبوة بإحكام على أي كميات متبقية، ووضع ملصقات عليها تحتوي على معلومات إضافية تشير إلى مصدرها أو ماهية الجزء الأساسي.
وشددت على وضع حواجز وقائية مثل ”حواجز الوقاية من العطس“ لتقليل احتمالية التلوث بفعل العملاء، وأن تكون قطع المنتجات البحرية قابلة للتتبع إلى مصدرها.
وأوجبت اللائحة على المنشاة أو المحل أن تحمل جميع المنتجات حسب الاقتضاء بما فيها المنتجات المعدة في المنشأة ملصقًا يوضح تاريخ الإنتاج وتاريخ انتهاء الصلاحية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الدمام اشتراطات البلديات اشتراطات الأسواق اشتراطات بيع التبغ والأسواق المرکزیة یجب أن تکون بیع التبغ على أن

إقرأ أيضاً:

“أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”

عن سبب الاحتجاجات الشبابية الحاشدة في ألمانيا، كتبت ايكاتيرينا فولكوفيتسكايا، في “أرغومينتي إي فاكتي”:

صرّح ميرتس في برنامج ARD-Arena التلفزيوني بأنه يأمل في أن تنجح الحكومة الألمانية في استقطاب عدد كافٍ من الجنود للتطوع، وإلا، فستعود البلاد إلى الخدمة الإلزامية.

تعليقًا على ذلك، قال الباحث في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، أرتيوم سوكولوف: “يبلغ عدد أفراد الجيش الألماني حاليًا حوالي 188 ألفا؛ والهدف هو الوصول إلى 203 آلاف في البداية، ثم 250 ألف جندي في نهاية المطاف”. وأضاف: “مع ذلك، ورغم الحملة الإعلانية نشطة، فإن الوصول إلى هذا الرقم غير ممكن باستخدام أساليب التجنيد الحالية. فالعدد المطلوب من المتطوعين غير موجود ببساطة. يخشى المواطنون المشاركة في القتال بطريقة أو بأخرى، ويفضلون السعي لتحقيق ذواتهم في القطاع المدني. الخدمة العسكرية، التي قد تبدو جذابة من الناحية المالية أو المهنية، أقل شأنًا من العمل في الشركات الألمانية الكبرى أو الهيئات الحكومية أو غيرها”.

“الأسبوع الماضي، أقرّ البوندستاغ قانونًا يُحدّث نظام الخدمة العسكرية في ألمانيا، ويُلزم جميع الشباب البالغين السن القانونية بالتسجيل. وقد يُعاد فرض الخدمة الإلزامية: فإذا لم يكن هناك عدد كافٍ من المتطوعين، سوف يتم تحقيق هدف الـ 203 ألف جندي من خلال “الاختيار العشوائي”. وقد اندلعت بالفعل احتجاجات ضد ذلك. وهتف الشباب الذين احتشدوا في 90 مدينة في جميع أنحاء البلاد بشعار “العيش تحت حكم بوتين أفضل من القتال”.

“إذا فُرض التجنيد الإجباري، فقد تندلع احتجاجات أوسع نطاقًا في جميع أنحاء البلاد، مما سيُلحق الضرر بسمعة ميرتس أكثر فأكثر”.

روسيا اليوم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/12/13 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة هجليج والمسيرية: التصفية والخطر الخارجي2025/12/12 الصحافة الصفراء2025/12/12 أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو2025/12/12 الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب 2025/12/12

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • صفة عباد الرحمن .. تعرّف عليها واحرص أن تكون منهم
  • غوتيريش: الحرب في السودان فظيعة ويجب أن تتوقف فوراً
  • غوتيريش: الحرب في السودان فضيحة ويجب أن تتوقف فوراً
  • “أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
  • كاكه حمه: من الأفضل أن تكون مباحثات تشكيل الحكومة مع الشيعة
  • منصة قوى توضح شروط وخطوات طلب إلغاء منشأة
  • تحرير 398 محضر تمويني للمخابز والأسواق فى أسيوط
  • هل تنجح سوريا في تنفيذ اشتراطات إلغاء قانون قيصر؟
  • تركيا.. “مزرعة” سرية لتعدين عملات مشفرة داخل حظيرة أغنام!
  • ضبط 8 أطنان دقيق قبل تهريبه للسوق السوداء بالفيوم