شبكة انباء العراق ..

ناقش مدير عام شركة توزيع المنتجات النفطية الاستاذ حسين طالب في محافظة كربلاء المقدسة الخطة الوقودية والخدمية الخاصة بزيارة النصف من شعبان، فيما اشاد محافظ كربلاء نصيف الخطابي بالدور الكبير للشركة في الزيارات المليونية، ودعمها للمشاريع المختلفة، وايضا توفيرها لأنواع الوقود.

مدير عام الشركة الذي وصل اليوم الى كربلاء على راس وفد ضم معاونه السيد حسين الخرسان يرافقهم مدير فرع الشركة في المدينة الاستاذ علي عبد اللطيف الموسوي للاشراف المباشر على تنفيذ خطة الشركة لاسناد الزيارة بحث مع المحافظ جوانب عدة بينها تقديم الخدمات وتوفير المشتقات النفطية اثناء الزيارة المليونية، لاسيما مايخص وقود المولدات التي تمت زيادة حصتها الى ٢٠ لتر / KVA.

وناقش الجانبان ايضا آلية التعاون المشترك لدعم المشاريع التي يتم تنفيذها في المحافظة في مجال توفير مادة الاسفلت وغيرها من المواد، فضلاً عن التعاون في توفير الوقود الخاص بالمحطات المزمع انشائها في المحافظة، كما شهد اللقاء مناقشة تخصيص قطع الاراضي على موظفي الفرع اسوة بباقي الموظفين في المحافظة.

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

بعد توقف دام 27 عاما بنين تحيي أحد أقدم حقولها النفطية

بعد غياب دام نحو 3 عقود تعود بنين إلى المشهد النفطي في غرب أفريقيا مستأنفة عمليات الحفر في أحد أقدم حقولها البحرية.

وشرعت شركة "أكراك بتروليوم" -ومقرها سنغافورة- في إعادة تشغيل حقل سيمي البحري قبالة سواحل بنين، في خطوة تعكس تحولا تدريجيا في سياسة الطاقة الوطنية، وتفتح الباب أمام استثمارات جديدة في قطاع ظل مهمشا لعقود.

حقل منسي يعود لدائرة الضوء

اكتُشف حقل سيمي عام 1969، وظل نشطا حتى عام 1998 حين توقفت العمليات فيه بسبب انخفاض أسعار النفط وارتفاع نسبة المياه المصاحبة للإنتاج، وخلال فترة نشاطه أنتج الحقل نحو 22 مليون برميل، قبل أن يدخل في حالة من الجمود استمرت قرابة 3 عقود.

وتأتي هذه العودة في وقت تشهد فيه المنطقة اهتماما متزايدا بإعادة تأهيل الحقول القديمة، وسط تقلبات في سوق الطاقة العالمي وتنامي دور الشركات الآسيوية في الاستثمار بالأصول النفطية التقليدية.

على أعتاب تحول نفطي

وتُعد بنين من الدول غير المنتجة للنفط منذ نهاية التسعينيات، وتعتمد بشكل شبه كامل على واردات المنتجات البترولية لتلبية احتياجاتها المحلية.

ومع استئناف الحفر في حقل سيمي تأمل الحكومة أن يشكل المشروع نقطة تحول نحو تحقيق قدر من الاكتفاء الذاتي وتنويع مصادر الدخل وجذب استثمارات في قطاع المصب النفطي.

ولا تقتصر أهمية المشروع على الجانب الاقتصادي فحسب، بل تمتد إلى تعزيز موقع بنين داخل تجمعات إقليمية، مثل المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، خاصة في ظل تنامي مشاريع التعاون الطاقي والبنية التحتية العابرة للحدود.

مقالات مشابهة

  • مجلس جامعة البيضاء يناقش الخطة الاستراتيجية للجامعة وأهدافها المرحلية
  • بعد توقف دام 27 عاما بنين تحيي أحد أقدم حقولها النفطية
  • رئيس الشركة: سيارات تويوتا ذات المنشأ الصيني غير ملائمة لأجواء العراق
  • خيرية الشارقة تختتم مخيمها الطلابي بزيارة دار المسنين
  • اجتماع في المحويت لمناقشة خطة تأمين فعاليات المولد النبوي
  • انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا
  • اجتماع في مأرب لمناقشة الخطة الأمنية لتأمين فعاليات المولد النبوي
  • عضو مجلس القيادة المحرّمي يناقش مع قيادات عدن التحديات الأمنية والخدمية وسبل تجاوزها
  • المنتجات النفطية تهيّئ محطات وقودية متنقلة وتطلق حملات تطوعية لخدمة الزائرين
  • الاتحاد القطري لكرة القدم يناقش لائحة المسابقات مع حكام النخبة