وداعاً لانتفاخ الوجه: أداة تجميل تضمن بشرة مشدودة ومتوهجة
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
نالت أداة بسيطة للعناية بالوجه إعجاباً واسعاً من المتسوقين، ووصفت كواحدة من أفضل الأدوات المتاحة للبيع في أدوات االروتين اليومي.
ووفق "دايلي ميل"، فإن الآلاف من المتسوقين أثنوا على أداة "غواشا" لتدليك الوجه، لا تتجاوز قيمتها 10 جنيهات استرلينية.
وأكدت الصحيفة أنها نالت تقييمات من خمس نجوم على منصات التسوق، وتحديداً تلك المصنوعة من حجر الكوارتز الوردي الأصلي وحجر اليشم.
والـ "غواشا" هي تقنية صينية قديمة تستخدم تقليدياً لنحت الوجه، ويتم تداولها بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، ويعتبرها كثيرون عنصر أساسي لأي نظام تجميل، وتعد حركاتها مصممة لتحسين الدورة الدموية وتعزيز التصريف اللمفاوي وتقليل الانتفاخات.
وتعزز أداة الغواشا المنتشرة من تطبيق وامتصاص كريم الوجه والمصل والزيت، وعند استخدامها بشكل صحيح، يمكن أن تساعد في تحفيز التصريف اللمفاوي، مما يساعد في تقليل الانتفاخات في الوجه ويترك البشرة متوهجة.
وكتبت متسوقة عن الأداة: "أشعر أن روتين الاستخدام صباحاً ومساءً بعد التنظيف ساعد حقاً في مناطق الفك، ولكن الأهم من ذلك، أنه يجعلني أشعر بمزيد من الإشراق والانتعاش وإزالة الاحتقان والتخلص من عقد التوتر في خط الفك".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل القمة العالمية للحكومات غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تجميل
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: الإخوان أداة استخباراتية لضرب استقرار مصر والمنطقة
قال الإعلامي محمد موسى إن الوطن العربي في مرحلة مفصلية، تسعى فيها الشعوب إلى النهوض، وترسيخ الاستقرار، إلا أن هناك من لا يروق له هذا التوجه، فيُعيد تحريك خيوط الفتنة من جديد، عبر تحركات مشبوهة تُدار في الخفاء، تقودها جماعة الإخوان الإرهابية.
وأضاف محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن هذه الجماعة، التي طالما رفعت شعارات دينية لخداع البسطاء، لم تكن سوى غطاء لأجندات تخريبية، تعمل بتناغم تام مع أجهزة استخبارات خارجية تسعى لزعزعة استقرار مصر والمنطقة بأكملها.
وأكد أن برنامجه سيفتح، في فقرته الخاصة، ملفات سوداء وحقائق موثّقة تُظهر الوجه الحقيقي للإخوان، مشيرًا إلى أن الجماعة تحولت من تنظيم ديني إلى أداة مأجورة تنفذ مخططات تهدف لضرب الدولة المصرية، سواء عبر التحريض، أو الإرهاب، أو بث الفتن من خلال الإعلام الموجه ومواقع التواصل الاجتماعي.
وقال موسى: ما سنعرضه الليلة ليس تحليلات أو افتراضات، بل حقائق مدعومة بالأدلة والشهادات، تُظهر بوضوح كيف حاولت هذه الجماعة تقويض مؤسسات الدولة، تحت ستار الدين، فيما كانت تتحالف مع أعداء الخارج لإسقاط الداخل".
وشدد على أن الدولة المصرية، قيادة وشعبًا، واجهت هذا التنظيم بكل حزم وإرادة، ولم تسمح له بتمزيق النسيج الوطني أو اللعب بعقول البسطاء تحت رايات كاذبة.
وختم موسى بقوله: "معركتنا اليوم لم تعد فقط مع الإرهاب، بل مع من يحاول إعادة تدويره وتلميعه إعلاميًا. والوعي الشعبي هو الحصن المنيع في وجه هذا المشروع التخريبي. ترقبونا الليلة، لنكشف الحقيقة بلا رتوش".