الأردن.. حفيدة جديدة للعاهل الأردني والملكة رانيا تولد في العقبة وتثير تفاعلا
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— شاركت الملكة رانيا، زوجة العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، الأحد، منشورا معلنة ولادة حفيدتها، الأميرة أمينة، ابنة الأميرة إيمان وزوجها جميل ألكساندر ترميوتس، وسط تفاعل بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
المنشور شاركته الملكة رانيا على صفحتها بمنصة التواصل الاجتماعي، انستغرام، وورد فيه: "الحمد لله على تمام النعمة واكتمال المنة، رزقنا بفضل من الله بمولودة أسميناها أمينة اللهم نور قلبها بنورك الكريم واحفظها بعينك التي لا تنام"، وختم المنشور بـ"أيمان وجميل 16 شباط 2025".
وكان الديوان الملكي الأردني، قد قال في بيان: "يسر الديوان الملكي الهاشمي أن يعلن بأن صاحبة السمو الملكي الأميرة إيمان بنت عبدالله الثاني، وسعادة السيد جميل ألكساندر ترميوتس، قد رزقا اليوم، الواقع في السابع عشر من شهر شعبان سنة 1446 هجرية، الموافق للسادس عشر من شهر شباط سنة 2025 ميلادية، وفي مستشفى الأمير هاشم بن عبدالله الثاني في العقبة، بمولودة أسمياها أمينة، جعلها الله قرة عين لوالديها".
وأضاف البيان: "الديوان الملكي الهاشمي، إذ يعرب عن أصدق آيات التهاني والتبريكات لسمو الأميرة إيمان، وسعادة السيد جميل ترميوتس، بمولودتهما الكريمة، ويبارك لصاحبي الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، والملكة رانيا العبدالله، حفظهما الله، بحفيدتهما، ليسأل الله عز وجل أن يحفظها، ويكلأها بعين رعايته في كنف والديها والأسرة الهاشمية، برعاية عميد آل البيت".
الأردنالحسين بن عبدالله الثانيالملك عبدالله الثانيالملكة رانياتغريداتنشر الأحد، 16 فبراير / شباط 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الملكة رانيا الملك عبدالله الثاني الحسين بن عبدالله الثاني الملك عبدالله الثاني الملكة رانيا تغريدات عبدالله الثانی
إقرأ أيضاً:
الأردن يدين قرار الكابينيت الإسرائيلي الموافقة على بناء 22 مستوطنة جديدة
الثورة نت/
أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، اليوم الخميس، قرار ما يسمى “الكابينيت الإسرائيلي” الموافقة على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية بفلسطين.
وأكدت الوزارة، في بيان، أن هذا القرار انتهاك صارخ للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وإمعان واضح في التعدي على حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة.
وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة، سفيان القضاة، إن الأردن ترفض بالمطلق وتدين هذا القرار الذي يخالف قرارات مجلس الأمن الدولي، وخصوصا القرار 2334 الذي يدين جميع الإجراءات “الإسرائيلية” الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي وطابع الأرض الفلسطينية المحتلة ووضعها منذ 1967 بما فيها القدس المحتلة.
وأشار إلى أن قرار مجلس الأمن الدولي يؤكد أن جميع الأنشطة الاستيطانية “الإسرائيلية” في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس المحتلة غير قانونية بموجب القانون الدولي.
ولفت القضاة، إلى أن الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية، أكد ضرورة إنهاء “الاحتلال الإسرائيلي” وعدم قانونية بناء المستوطنات وبطلان جميع إجراءات ضم الأرض الفلسطينية المحتلة، في تجاهل متعمد للمطالبات الدولية المستمرة بوقف الأنشطة الاستيطانية والانتهاكات في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأكد أن جميع الإجراءات والقرارات “الإسرائيلية” في الضفة الغربية غير قانونية وغير شرعية، مشدداً على أنه لا سيادة لـ”إسرائيل” على الأرض الفلسطينية المحتلة.
وطالب المسؤول الأردني، المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام العدو الإسرائيلي وقف عدوانه على غزة وتصعيدها الخطير في الضفة الغربية، وتوفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني، ووقف الجرائم بحقه ومحاسبة المسؤولين عنها.