خلف الزناتي: أموال المعلمين تخضع لرقابة صارمة من الدولة
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
وجه خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، التحية إلى المعلمين المصريين لجهودهم في خدمة العملية التعليمية، وبناء الأجيال.
وأكد " الزناتي"، خلال كلمته في اجتماع رؤساء الفرعيات و رؤساء اللجان النقابية اليوم الأحد، أن المعلمين يدركون حجم ما تبذله النقابة من جهود لتقديم أفضل الخدمات للمعلمين وأسرهم، موضحاً أنه منذ تولى المجلس الحالي المسئولية قبل 10 أعوام ويتجدد هذا اللقاء في كل عام، من أجل الإعلان عن خدمات أفضل للمعلمين.
وقال “ الزناتي”، إن الزيادات التي يقررها صندوق الزمالة في الميزة التأمينية ليست منحا من الدولة، ولا عطايا تحل على النقابة، وإنما هي نتاج للاستثمار الجيد في أموال المعلمين، والحفاظ على مقدرات النقابة.
وشدد نقيب المعلمين على أن أموال صندوقي الزمالة والمعاشات، وكل مقدرات النقابة تخضع لرقابة صارمة، ومحاسبة دقيقة للغاية من الأجهزة الرقابية بالدولة. وأن المجلس الحالي يسعى بكل طاقة ويبذل كل جهد من أجل تقديم خدمات أفضل للمعلمين على كل المستويات.
ودعا " الزناتي" جموع المعلمين أن يكونوا صفا واحدا في دعم القيادة السياسية في موقفها التاريخي من القضية الفلسطينية، ورفض المقترح الأمريكي بتهجير الفلسطينيين عن أرضهم.
وتابع “ الزناتي”: لقد سجلت النقابة العامة مواقفها وكذا اتحاد المعلمين العرب، مؤكدين أن القضية الفلسطينية قضية أرض وعرض لا فصال فيها ولا تفريط في حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وتحقيق سيادته على أرضه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة المعلمين نقيب المعلمين المعاشات القضية الفلسطينية خلف الزناتي معاشات المعلمين تهجير الفلسطينيين الميزة التأمينية للمعلمين المزيد
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد: الإمارات ضمن أفضل 5 دول عالمياً في «التنافسية».. والأولى في غياب البيروقراطية
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، عبر منصة «إكس»: «ترأست اليوم اجتماعاً لمجلس الوزراء بقصر الوطن بأبوظبي.. اطلعنا خلاله على نتائج الدولة في التقرير السنوي للتنافسية 2025 الصادر عن مركز التنافسية العالمي.. الإمارات الخامسة عالمياً مع أهم 4 دول في العالم من حيث تنافسية الاقتصاد وكفاءة الحكومة وقوة التشريعات وأفضلية بيئة الأعمال..».
وأضاف سموه: «أسسنا مركزاً للتنافسية قبل 16 عاماً.. ووحدنا جهود أهم الجهات في الدولة في هذا الملف.. وانتقلت الدولة بفضل هذه الجهود من المركز 28 عالمياً في 2009.. إلى قائمة أفضل خمس دول عالمية في مجال التنافسية..».
وتابع سموه: «في نفس التقرير الحالي.. جاءت الدولة الأول عالمياً في غياب البيروقراطية.. والثاني عالمياً في القدرة على التكيف.. والمركز الرابع عالمياً في كفاءة الحكومة إنجاز مستحق نتيجة عمل مستمر.. وقادمنا أعلى وأقوى بإذن الله برؤية أخي محمد بن زايد حفظه الله».