النيابة تأمر بدفن جثمان «خط الصعيد ونجله» وسط تشديدات أمنية بأسيوط
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أمرت النيابة العامة بمحافظة أسيوط، بالتصريح بدفن جثة محمد محسوب "خُط الصعيد"، و نجله صقر الذى لقى مصرعه فى منزله اثناء اطلاق النيران على قوات الامن.
وانتقلت النيابة العامة بمركز ساحل سليم وقامت بكافة الإجراءات القانونية الخاصة بالقضية ومناظرة الجثة ومعاينة مكان الواقعة، وانتداب الأدلة الجنائية وانتداب الطب الشرعي وإعداد تقارير الصفة التشريحية عن المتهمين.
وكانت النيابة العامة بمركز ساحل سليم قد عاينت جثث محمد محسوب إبراهيم أحمد الشهير بـ خط الصعيد، و7من أعوانه وهم محمد أحمد إبراهيم أبو رحاب، ومحمود أحمد إبراهيم أبو رحاب، وكريم محسوب إبراهيم أحمد، ومحمد عبد الرحيم حسن هريدي، وقاسم محمد محسوب إبراهيم، وأيمن إبراهيم أبو رحاب أحمد، وإبراهيم أبو رحاب أحمد إبراهيم.
وأمرت النيابة العامة باستدعاء رئيس المباحث الجنائية ومدير قطاع الأمن المركزي بأسيوط وأهل المتوفين لجلسة تحقيق عاجلة، والاستعلام من سجل مدني ساحل سليم عن بيانات المتهمين الوارد اسمائهم بقرار النيابة، واستعجال ورود الاحراز التي تم ضبطها بمعرفة قوات الشرطة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسيوط خط الصعيد دفن جثمان تشديدات أمنية محسوب النیابة العامة
إقرأ أيضاً:
ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
باريس (أ ف ب)
سيتم انتخاب محمد بن سليم بالتزكية يوم غد الجمعة في طشقند رئيسا للاتحاد الدولي للسيارات (فيا) لولاية ثانية كونه المرشح الوحيد للمنصب، رغم الجدل المحيط بالعملية الانتخابية، ويتجه بن سليم، البالغ 64 عامًا، إلى ولاية جديدة بلا منافسة في أوزبكستان، حيث تُعقد هذا العام الجمعية العمومية لـ«فيا»، الهيئة التي يقع مقرها في باريس وهي مسؤولة عن تنظيم مسابقات السيارات وأهمها بطولة العالم للفورمولا 1 وبطولة العالم للراليات وبطولة العالم للتحمل، ولكن أيضا عن تعزيز السلامة المرورية على الطرقات.
ويضم «فيا» أكثر من 240 ناديا في 146 دولة، تمثل حوالي 80 مليون عضو، وأُقفل باب التقدم بطلبات الترشح بعدما تم تحديد الموعد النهائي في 24 أكتوبر الماضي.
وقال بن سليم هذا الأسبوع لوسائل إعلام: «لماذا لم يذهب المرشحون إلى أميركا اللاتينية لعرض برامجهم؟ يجب أن تلتقي الناس وتكسب ثقتهم لدعم ترشحك».
وتولى بطل الشرق الأوسط للراليات السابق بن سليّم مهامه خلفا للفرنسي جان تود نهاية عام 2021. وكانت ولايته الأولى حافلة بالأحداث، ورغم الانتقادات، يدافع بن سليم عن حصيلة عمله ويستعد لولايته المقبلة: «أتطلع إلى السنوات الأربع القادمة. تنظيف المؤسسة لم يكن سهلاً، واختيار الأشخاص المناسبين وتوظيف آخرين كان تحديًا. اليوم يمكنني القول إن هذه السنوات من الاستثمار كانت تستحق العناء. ولو سُئلت عمّا كنت سأفعله بشكل مختلف، لقلت: لا شيء. تعرضت لهجمات ليلًا ونهارًا، لكن هل يهمني ذلك؟ أتجاهل كل شيء وأركز على ما وعدت به».