مواليد 3 أبراج فلكية يميلون إلى الخصوصية في حياتهم.. «غامضين على طول»
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
يتمتع مواليد بعض الأبراج بقدر عالٍ من الخصوصية، ما يجعلهم يظهرون بصورة غامضة، الأمر الذي يصيب من حولهم بالحيرة، خاصة إذا كانت الأمور لا تستدعي هذا القدر من السرية، وفيما يلي أبرز الأبراج التي تتميز بهذه الصفة، وفقًا لموقع «Pinkvilla».
برج الجدييمتلك مواليد برج الجدي قدرًا كبيرًا من الأنا، ما يجعلهم متمسكين جدًا بخصوصيتهم، إذ لا يرون سوى آرائهم، ويميلون إلى الاحتفاظ بكل ما يتعلق بحياتهم الخاصة، ونادرًا ما يفصحون عن أبسط أمورهم الشخصية، حيث يعتبرون أن ذلك يساعدهم على إنجاز مهامهم دون الحاجة لإخبار أحد، إلا أن هذا الأسلوب قد يسبب لهم العديد من المشكلات مستقبلًا.
يميل مواليد برج الدلو إلى الاستقلالية، ما يجعلهم يفضلون عدم مشاركة أفكارهم مع الآخرين، خاصة فيما يتعلق بالتجارب التي يسعون إلى خوضها، وعلى الرغم من أهمية استشارة من سبق لهم المرور بتجارب مماثلة للاستفادة من خبراتهم، إلا أن مواليد الدلو غالبًا ما يتجنبون ذلك، مما يؤدي إلى وقوعهم في الكثير من الخسائر.
يمتلك مواليد برج العذراء نظرتهم الخاصة نحو الأمور، ما يجعلهم يعتقدون دائمًا أنهم على صواب، ويدفعهم إلى اتخاذ قرارات سريعة دون دراستها جيدًا. لهذا السبب، يفضلون الاحتفاظ بخطواتهم وعدم إطلاع أحد عليها، ما يجعلهم يبدون غامضين في نظر الآخرين، كما أنهم يعتبرون أي استفسار عن قراراتهم تدخلًا غير مرغوب فيه، الأمر الذي يؤدي إلى سوء فهمهم من قبل من حولهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الجدي برج الدلو برج العذراء أبراج فلكية
إقرأ أيضاً:
"عجائب سماء العُلا".. فعالية فلكية وثّقت لحظة رصد مجرة درب التبانة من صخرة القوس
نظّم فريق "منارة العُلا" بالتعاون مع "نادي العُلا للفلك" فعالية فلكية ميدانية بعنوان "عجائب سماء العُلا"، مساء أمس في موقع صخرة القوس، بحضور عدد من المهتمين والمختصين في علم الفلك، إلى جانب مشاركين من سكان العُلا وزوّارها، ضمن أنشطة تهدف إلى تعزيز الثقافة العلمية وربط المجتمع المحلي بعلوم الفضاء.
وتركّزت الفعالية على رصد مجرة درب التبانة في واحدة من أنسب فترات المشاهدة خلال الشهر، إضافة إلى تتبع عدد من الظواهر الفلكية مثل زخة الشهب ونجم القطب الشمالي، في بيئة طبيعية تُعد مثالية لمثل هذه الأنشطة بفضل انخفاض التلوث الضوئي.
وشهد الحدث كذلك مشاهدة كوكب زُحل عبر التلسكوبات الفلكية، حيث تمكّن الحضور من رصد الكوكب وحلقاته بوضوح، في تجربة تعليمية حيّة أتاحت تفاعلًا مباشرًا مع محتوى علمي يقدّمه مختصون من أعضاء نادي العُلا للفلك.
وتضمّن البرنامج العلمي المصاحب عددًا من الجلسات التفاعلية والشروحات المبسّطة، التي تناولت مفاهيم تتعلق بتكوين المجرّات، وآليات الرصد، وأهمية مواقع المشاهدة البعيدة عن مصادر الإضاءة الصناعية.
وتندرج هذه الفعالية ضمن سلسلة من البرامج التي ينفّذها فريق "منارة العُلا" على مدار العام، بهدف تعزيز الوعي العلمي وترسيخ ثقافة الاكتشاف والمعرفة، من خلال تجارب تعليمية محفّزة خارج الأطر التقليدية، تُمكّن مختلف الفئات من التفاعل المباشر مع مفاهيم العلوم والطبيعة والكون.
الفلكمنارة العلاصخرة القوسقد يعجبك أيضاًNo stories found.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة