الأسبوع:
2025-07-30@13:37:55 GMT

منة شلبي تتغزل بجمال يوسف الشريف: «والله احلوينا»

تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT

منة شلبي تتغزل بجمال يوسف الشريف: «والله احلوينا»

خطفت الفنانة منة شلبي الأنظار في أحدث ظهور لها برفقة الفنان يوسف الشريف خلال إحدى الفعاليات الفنية.

ونشرت منة شلبي، عبر حسابها بموقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، صورتها برفقة يوسف الشريف وعلقت قائلة: «بعد مرور عام.. والله احلوينا».

منة شلبي ويوسف الشريف آخر أعمال منة شلبي

عرض لـ الفنانة منة شلبي، بدور العرض السينمائي فيلم «الهوى سلطان»، ضمن موسم أفلام صيف 2024، وحقق العمل نجاح فني وجماهيري كبير.

شارك في بطولة فيلم «الهوى سلطان»، عدد من الفنانين منهم: منة شلبي، وأحمد داود، وأحمد خالد صالح، وسوسن بدر، وجيهان الشماشرجي، وهو من تأليف وإخراج هبة يسري.

ودارت أحداث فيلم «الهوى سلطان»، في إطار رومانسي اجتماعي لايت عن العلاقات بين الأصدقاء، وكيف أنها تتحول بسبب الهوي، من خلال إلقاء الضوء على علاقة الصداقة التي تجمع بين أحمد داود ومنة شلبي خلال أحداث العمل.

وكان آخر أعمالها الدرامية، مسلسل «تغيير جو»، وتكون العمل من 15 حلقة، وشارك فيه كل من: إياد نصار، صالح بكري، ميرفت أمين، عصام عمر، عايدة الكاشف، سعيد سرحان، شيرين، نبيل علي ماهر، محمود قابيل، أحمد سعيد، إنجي علي، وغيرهم، وهو من إخراج مريم أبو عوف، وتأليف منى الشيمي.

اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2025.. عمر السعيد يشارك ضيف شرف في «قلبي ومفتاحه»

مسلسلات رمضان 2025.. watch it تروج لشخصية إياد نصار في «ظلم المصطبة» فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: منة شلبي يوسف الشريف الفنانة منة شلبي آخر أعمال منة شلبي أحدث ظهور لـ منة شلبي منة شلبی

إقرأ أيضاً:

السودان الرجل الصالح .. والله في !

الإقصاء الأمريكي لبريطانيا من ملف السودان وتداعياته الجيوسياسية
في خطوة تحمل دلالات عميقة، أبعدت الولايات المتحدة الأمريكية بريطانيا عن ملف السودان في اجتماعات “الرباعية” المعنية بالشأن السوداني، والتي تضم كلاً من الولايات المتحدة، السعودية، مصر، والإمارات. ورغم أن هذه الخطوة قد تبدو تكتيكية في ظاهرها، إلا أن خلفها قراءة استراتيجية تُعبر عن تحوّل في موازين التأثير الغربي في المنطقة، وربما تعكس رغبة أمريكية في احتكار مفاتيح التغيير والتحكم بالمشهد السوداني بعيدًا عن “شريكها التاريخي” الذي كان يحتل السودان بالأمس القريب.

أولاً: السياق التاريخي والرمزية
بريطانيا ليست مجرد دولة أوروبية عادية في ما يخص السودان، بل هي الدولة التي استعمرت السودان منذ عام 1898 عبر الحكم الثنائي (الإنجليزي-المصري)، وشكلت جزءاً محورياً في تشكيل بنيته السياسية والإدارية، وأخرجته إلى الاستقلال على طريقة “الفخاخ المزروعة” كما حدث في تقسيم الجنوب، وتكريس المركزية، وتمكين النخب التابعة. هذا الإرث لا يمكن عزله عن أي محاولة لفهم علاقة بريطانيا بالسودان أو تحليل موقعها في أي ترتيبات دولية تخصه.
وبالتالي، فإن إقصاءها بهذه الطريقة من الرباعية، ليس مجرد مسألة “تنظيم طاولة” بل إشارة ناعمة من واشنطن مفادها أن زمن لندن في الخرطوم قد ولّى، وأن الهيمنة على قرار السودان الإقليمي والدولي بات أمريكياً صرفاً، ولو بشراكة شكلية مع حلفاء من “الصف الثاني”.
ثانيًا: الرد البريطاني.. اعتراف بفلسطين

ولأن الدول لا تصمت طويلاً على الإهانة الدبلوماسية، جاء الرد البريطاني سريعًا ومفاجئًا: اعتراف رسمي بالدولة الفلسطينية. وهو اعتراف يبدو في ظاهره “دعمًا للعدالة وحقوق الشعوب”، لكنه من منظور العلاقات الدولية ليس إلا ورقة ضغط على الولايات المتحدة وإسرائيل، ومحاولة لاستعادة بعض الوزن الأخلاقي والاستراتيجي الذي فقدته بريطانيا في المنطقة.

ومن سخرية القدر أن هذه هي ذات بريطانيا التي منحت إسرائيل “الحق في وطن قومي” عبر وعد بلفور المشؤوم في 1917، أي أنها الدولة التي زرعت بذرة الأزمة، وتأتي اليوم لتعلن -بكل صفاقة سياسية– أنها تحاول إنصاف الشعب الفلسطيني. هذا الاعتراف ليس أكثر من محاولة لترميم موقعها في الشرق الأوسط، بعد أن أخرجتها واشنطن من بوابة السودان.

ثالثًا: ترامب والتبسيط الرأسمالي للسياسة
أما دونالد ترامب، التاجر الذي تسلل إلى البيت الأبيض، فقد مثّل قطيعة أخلاقية وعقلية عن مسار الدبلوماسية الأمريكية الكلاسيكية. لم يكن يرى العالم إلا من نافذة الصفقات: صفقة القرن، صفقة التطبيع، صفقة الانسحاب… رجل أعمال بقالة أكثر من كونه رجل دولة، اختزل قضايا الشعوب ودماءها في أرقام وإيصالات شراء.

سياسات ترامب كانت ولا تزال جزءًا من هذه الفوضى الموجهة التي أفضت إلى تعقيد المشهد السوداني والإقليمي، عبر ترك ملفات ملتهبة دون معالجة جذرية، بل وإشعال بعضها بهدف ابتزاز الحلفاء واستنزاف الخصوم.
خاتمة: الصراع ليس على السودان فقط
ما يحدث اليوم ليس مجرد تنافس دبلوماسي حول السودان، بل هو صراع على النفوذ في قلب أفريقيا، في منطقة تقاطع الموارد والثورات والصراعات. إبعاد بريطانيا من ملف السودان قد يبدو انتصاراً أمريكياً تكتيكياً، لكنه في حقيقته فتح الباب أمام تحالفات جديدة، وتحركات انتقامية ناعمة، كاعتراف لندن بفلسطين.

وبين طموحات واشنطن، وردود لندن، وارتجال ترامب، لن يكون السودان هو الضحية، ولن تُعاد صناعته خارج حدوده، ولن تُرسم له الأقدار على طاولات لا وجود لممثليه فيها، ولن تُختبر عليه معادلات النفوذ العالمي، ونحن سنرسم وطننا وحدنا .
وليد محمد المبارك
وليد محمدالمبارك احمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الليلة الأردنية.. لمسة وفاء على روح الفنان زياد الرحباني نجم السلمان ” كان ودي نلتقي” و ” غادة عباسي” زي العسل ” وثمين حداد” جانا الهوى ” وحمدي المناصير” لا تغمزيني بعينك
  • يوسف الشريف يودع لطفي لبيب بكلمات مؤثرة
  • تألق ريهام عبد الحكيم ونجوم الموسيقي العربية بحفلات صيف الأوبرا
  • شاهد بالفيديو.. “البندول” يجمع السلطانة والدولية في حفل واحد والأخيرة تتغزل في الأولى “سمحة سمحة”
  • السودان الرجل الصالح .. والله في !
  • وكالة بيت مال القدس الشريف تكشف نتائج دراستين حول رقمنة خدمات الصحة النفسية ودعم الريادة في القدس
  • أحمد حلمي الشريف: العمل العام مسئولية كبيرة.. والقوانين المهمة تم سنها بفترة برلمان 2015 حتى 2020
  • موعد المولد النبوي الشريف 2025 والإجازات الرسمية المتبقية خلال العام
  • يوسف معاطي: اتفقت مع عمر الشريف على تقديم الجزء الثاني من فيلم إشاعة حب
  • راية الحق ترفرف