انفجارات في حافلتين للركاب قرب تل أبيب واستنفار كبير (شاهد)
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
قالت وسائل إعلام عبرية، إن انفجارات وقعت في حافلتين للركاب في منطقة بات يام، بالقرب من تل أبيب، نتج عنه احتراقهما بالكامل، وسط اعتقاد أنه ما جرى عملية.
ولفتت إلى أن الانفجارات وقعت في حافلتين فارغتين فيما قالت هيئة البث العبرية، إن تعليمات صدرت لسائقي الحافلات بالتوقف وفحص حافلاتهم على الفور.
ولفتت إلى أن التقديرات أن ما جرى جرى عملية هجومية للمقاومة، وسط أنباء عن مطاردة شخص قالت إنه شوهد ينحسب من المكان بعد الانفجارات.
انفجار الحافلتين في مستوطنة "بات يام". pic.twitter.com/YlWKKyNK09 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 20, 2025
عاجل | مراسل القناة 12 العبرية: جهاز الشاباك يفحص إن كان انفجار الحافلتين في "بات يام" هو عملية مقاومة مزدوجة.#فلسطين pic.twitter.com/jbPTC6DI0B — palgraph (@palestine_graph) February 20, 2025
???????? القناة 14 العبرية: انفجار في حافلة للمستوطنين في مستوطنة بات يام جنوب تل أبيب ويجري البحث عن عبوة أخرى في حافلة ثانية، ولم تحسم بعد خلفية الانفجار pic.twitter.com/3XorZhRiiG — قضايا دولية (@globalEye_news6) February 20, 2025
????اعلام العدو:
انفجار في حافلتين متوقفتين وخاليتين في بات يام جنوبي تل أبيب. لا يوجد إصابات. ويجري التحقيق في ملابسات الانفجار ويشارك الشاباك في التحقيق.#فلسطين pic.twitter.com/9acnQrLx5Q — تيسير البلبيسي (@Taysirbalbisi) February 20, 2025
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية تل أبيب حافلة تل أبيب الاحتلال تفجير حافلة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی حافلتین pic twitter com بات یام تل أبیب
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع
يكشف سحب الفرقة 98 من قطاع غزة التحول الإستراتيجي في الموقف الإسرائيلي الذي تحول من الهجوم إلى الدفاع والسعي للحفاظ على المناطق التي يوجَد بها انتظارا لقرار سياسي جديد.
ويعكس سحب هذه الفرقة المهمة من القطاع -برأي الخبير العسكري العميد حسن جوني- التناقض الذي تعيشه إسرائيل بشأن ما يجب أن يحدث في غزة، لأنها كانت تتحدث خلال اليومين الماضيين عن توسيع العمليات بينما تتخذ خطوات تناقض هذا التوجه اليوم.
كما تعكس الخطوة -حسب ما قاله جوني في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع- الفشل في التخطيط لهذه الحرب ولعملية عربات جدعون تحديدا التي قال رئيس الأركان إيال زامير إنها ستقضي على المقاومة.
وفي وقت سابق اليوم الخميس، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إنه تقرر سحب الفرقة 98 من قطاع غزة بالتزامن مع انتهاء عملية "عربات جدعون" العسكرية التي بدأها في مايو/أيار الماضي وتكبد خلالها عشرات القتلى من ضباط وجنود.
وأضافت أن هذه الفرقة أنهت مهامها القتالية في منطقة شمال القطاع، وبدأت الاستعداد للانسحاب، وأن الجيش قلص عدد قواته خلال الأيام الماضية بعد سحب لواء المظليين والكوماندوز والمدرعات.
ولا تزال 4 فرق عسكرية تتمركز بالقطاع، وفق الإذاعة التي قالت إن فرقتين منها فقط تنفذان مهام قتالية شمال القطاع وفي مدينة خان يونس (جنوب) في حين تقوم الفرقتان الأخريان بدور دفاعي.
كما قرر زامير تقليص عدد قوات الاحتياط في كل الجبهات بنسبة 30%.