القوس: الاتحاد أبهر وجيسوس دفع الثمن
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
نواف السالم
أشاد الإعلامي الرياضي بتال القوس بالفوز التاريخي الذي حققه الاتحاد على الهلال بأربعة أهداف مقابل هدف، مؤكدًا أن الاتحاد قدم ليلة خيالية وشخصية طاغية على منافسه.
وكتب القوس عبر حسابه على منصة “إكس”: “مبروك للاتحاد.. ليلة خيالية للنمور.. شخصية طاغية اليوم على منافسه.. ورغبة واضحة في الانتصار”.
وأضاف: “جيسوس رفض الاعتراف بأخطائه في الجولات الماضية ورماها على آخرين حتى تلقى الضربة الكبيرة”.
وجاءت تغريدة القوس بعد فوز الاتحاد الكاسح على الهلال، الذي وسع الفارق في صدارة ترتيب الدوري إلى 7 نقاط.
وشهدت المباراة أداءً قويًا من جانب لاعبي الاتحاد، الذين نجحوا في فرض سيطرتهم على مجريات اللقاء، بينما ظهر الهلال بمستوى متواضع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الكلاسيكو الهلال جيسوس
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن
#سواليف
هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.
وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.
وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.
مقالات ذات صلةوتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.
واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.
وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.
والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.