زيلينسكي بالذكرى الثالثة للحرب: "3 سنوات من المقاومة"
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
حيا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الإثنين، 3 سنوات من "المقاومة" و"البطولة" في الذكرى الثالثة للحرب الروسية الأوكرانية.
وكتب زيلينسكي على مواقع التواصل الاجتماعي "ثلاث سنوات من المقاومة.. ثلاث سنوات من عرفان الجميل.. ثلاث سنوات من البطولة المطلقة أظهرها الأوكرانيون".
وشاكر الرئيس الأوكراني "كل الذين يدافعون (عن أوكرانيا) ويدعمونها".
وعلى الصعيد ذاته، وصل قادة الاتحاد الأوروبي، اليوم الاثنين، إلى كييف لتأكيد دعمهم لأوكرانيا في الذكرى الثالثة "للعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا" كما تصفها موسكو.
وأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عبر شبكات التواصل الاجتماعي "نحن في كييف اليوم لأن أوكرانيا هي أوروبا. في هذا الكفاح من أجل البقاء، ليس مصير أوكرانيا وحده ما هو على المحك، بل مصير أوروبا".
وأرفقت رئيسة المفوضية الأوروبية منشورها بمقطع فيديو تظهر فيه وهي تصل في قطار إلى كييف برفقة رئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات زيلينسكي الرئيس الأوكراني الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين أوكرانيا المفوضية الأوروبية أزمة أوكرانيا حرب روسيا وأوكرانيا فولوديمير زيلينسكي الاتحاد الأوروبي زيلينسكي الرئيس الأوكراني الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين أوكرانيا المفوضية الأوروبية أزمة أوكرانيا سنوات من
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: مستعدون للحوار ولا نسعى للحرب لكننا سنرد بقوة على أي اعتداء
الثورة نت /..
أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليوم الاثنين، أن بلاده مستعدة للحوار ولا تسعى للحرب، لكنها سترد بقوة على أي اعتداء محتمل.
وقال بزشكيان خلال مراسم تسلم أوراق اعتماد السفير الفرنسي الجديد في طهران، إن “جمهورية إيران الإسلامية، وخاصة في عهد الحكومة الرابعة عشرة، تسعى إلى التوافق الداخلي والتفاعل مع العالم، لكن الدول الغربية تعطل هذا المسار من خلال الدعاية الكاذبة وتوجيه اتهام إلى إيران بالسعي لامتلاك أسلحة نووية”، طبقاً لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية.
وأضاف: “نحن نطالب بحقوقنا في إطار القوانين الدولية، ونلتزم بمتطلبات هذا الإطار، وكما وافقنا سابقا على فرض أشد أنواع الأنظمة الرقابية على أنشطتنا النووية، فإننا لانزال مستعدين للتعاون في هذا المجال ولكن هذا لا يعني التنازل عن حق الشعب الإيراني”.
وانتقد الرئيس الإيراني بشدة، صمت وتقاعس الدول الأوروبية وفرنسا تجاه المجازر والجرائم غير المسبوقة والوحشية التي يرتكبها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وتساءل: “أي ذريعة أو سبب يبرر قتل الأطفال والنساء وحتى الرجال جوعا نتيجة الحصار الإجرامي الصهيوني على شعب بأكمله؟، وهل الأطفال الذين ولدوا للتو إرهابيون لكي يُقتلوا إما بالقصف أو بسبب الجوع الناتج عن حصار غزة؟. نأمل بأن تلعب دول مثل فرنسا دورا أكثر فعالية في وقف استمرار جرائم الكيان الصهيوني”.