عبدالمحسن سلامة: ملف الصحفيين المؤقتين على رأس أولوياتي
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
قال عبد المحسن سلامة ان برنامجي الانتخابي للترشح لمنصب نقيب الصحفيين يعتمد على ٣ محاور ، أولها الحريات وثانيها المهنة والنقابة وثالثها الاوضاع الاقتصادية.
جاء ذلك خلال لقاء عبدالمحسن سلامة، بالصحفيين بوكالة أنباء الشرق الاوسط حيث قام بجولة داخل الوكالة لعرض برنامجه الانتخابي على منصب النقيب
وحول المحور الأول، قال عبد المحسن سلامة إنني سوف أسعى جاهدا لاحداث تطورات كبيرة في كل ما يتعلق بملف حرية الصحفيين، مؤكدا أن مهنة الصحافة من أهم المهن الموجودة التي معتمد عليها بشكل أساسي لتناول كل ما يحدث حول العالم سواء سياسيا لو اقتصاديا أو ثقافيا أو رياضيا.
وحول المحور الثاني "المهنة والنقابة"، قال سلامة إن لديه تجارب متميزة في العمل النقابي خلال فترة تولي منصب النقيب، نريد نقابة قوية ومهنية في كل ما يتعلق بالعمل الصحفي.
وأضاف أن ملف الصحفيين المؤقتين سيكون أيضا على رأس أولوياتي، مؤكدا ضرورة تعيينهم، وفتح الباب أيضا لتعيين صحفيين جدد، مشيرا إلى تواجد عدد من الادرايين العاملين بالمجال الصحفي الذي من المفترض تحويلهم ليكونوا صحفيين وأعضاء نقابة.
وحول المحور الثالث "الأوضاع الاقتصادية"، أشار إلى زيادة بدل شهرة الصحفيين بجانب زيادة في بدل التدريب والتكنولوجيا، منوها بأن ذلك سيعود بتحسين الأحوال المعيشية للصحفيين.
وتابع أن انشاء مستشفى للصحفيين سيكون أيضا على رأس اولوياتنا ليكون هناك صرح طبي يخدم الصحفيين وأسرهم، مع تقديم خدمات طبية متميزة تليق بهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين عبد المحسن سلامة وكالة أنباء الشرق الأوسط منصب نقيب الصحفيين المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير تغذية: حرارة الشمس تحوّل العبوات البلاستيكية إلى خطر يهدد الصحة
خبير تغذية يحذّر من تسرب مواد سامة من عبوات المياه البلاستيكية تحت أشعة الشمس
ليبيا – حذّر أستاذ التغذية، محسن سلامة، من خطورة تسرب مواد كيميائية مثل الأنتيمون والفثالات من العبوات البلاستيكية عند تعرضها لحرارة الشمس، مشيرًا إلى أن ذلك قد يؤدي إلى أضرار صحية تراكمية تصل إلى اضطرابات في الغدد الصماء وأمراض الكلى.
تحذيرات لا تكفي دون رقابة مشددة
وفي تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد” القطري، أكد سلامة أن التحذيرات وحدها لم تعد مجدية، داعيًا إلى تنفيذ حملات تفتيش مفاجئة، وفرض غرامات باهظة وسحب التراخيص بحق المخالفين، للحد من هذه الممارسات الخطيرة.
ثغرات قانونية تعرقل ضبط الجودة
كما أشار إلى وجود ثغرات في القوانين المنظمة لتكرير المياه، أبرزها عدم تحديث دليل المواصفات القياسية لمياه الشرب منذ عام 2018، رغم التطور الكبير في صناعة البلاستيك وتقنيات التكرير عالميًا، ما يسمح باستخدام مواد ضارة لم تعد مقبولة في معظم دول العالم.