إسرائيل: 63 محتجزا لا يزالون في غزة.. وسنعمل على إعادة 4 جثامين
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
زعم المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد مينسر، أن قرار تأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين جرى اتخاذه نتيجة الانتهاكات المتكررة.
وأوضح المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، أن 63 محتجزا لا يزالون في غزة، وستعمل تل أبيب على إعادة 4 جثامين، حسبما نقلت قناة «القاهرة الإخبارية».
جانتس: يجب إرسال مزيد من القوات للقتالبينما قال عضو الكنيست الإسرائيلي بيني جانتس، إنه يجب إرسال مزيد من القوات للقتال، وتعزيز الدفاع عن البلدات في الضفة الغربية، وعلى الحدود.
من جانبه، أكد زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير جولان، أن نتنياهو يتخلى عن المحتجزين في غزة، ليحافظ على منصبه وحكومته، مشددا على أنه يدرك جيدا أن إطلاق سراح المحتجزين سيعرض ائتلافه الحكومي لخطر التفكك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل المحتجزين المحتجزين الإسرائيليين
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي يطالب بالضغط على الحكومة الإسرائيلية لإنهاء حرب غزة
#سواليف
طالب #مسؤول_أممي بالضغط على ” #إسرائيل ” من أجل #إنهاء_الحرب على #قطاع_غزة، ووقف انتهاكاتها في عموم الأراضي الفلسطينية.
ودعا المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان #ثمين_الخيطان، في تصريح صحفي، اليوم الجمعة، الاحتلال الإسرائيلي “احترام #اتفاقيات وقف إطلاق النار في #غزة و #لبنان وجميع المناطق الأخرى، واحترام القانون الدولي لحقوق الإنسان”.
وقال: “منذ وقف إطلاق النار في غزة، استمر #قتل_الفلسطينيين في العمليات الإسرائيلية”، مشددا على ضرورة “سعي جميع الدول جاهدةً لوضع حد للانتهاكات والجرائم بموجب القانون الدولي في غزة”.
مقالات ذات صلةوأكد على ضرورة استخدام كل نفوذ “للضغط على الحكومة الإسرائيلية لإنهاء الحرب في غزة، وتنفيذ قرارات محكمة العدل الدولية لإنهاء الوجود الإسرائيلي غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ووقف الانتهاكات ومحاسبة المسؤولين عنها”.
وارتكبت دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 239 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.
يذكر أن وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، قد دخل حيز التنفيذ في 10 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.