منح مقاعد دراسة مجانية للطلبة الفلسطنيين في ليبيا
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
منح وزير التعليم التقني والفني بحكومة الوحدة يخلف السيفاو الطلبة الفلسطينيين مقاعد دراسية مجانا، ومعاملتهم أسوة بالطلبة الليبيين في جميع الإجراءات الإدارية والمالية والتعليمية.
وأكد السيفاو خلال لقاء جمعه بنائب رئيس مجلس أمناء الجامعة الإسلامية بغزة وممثلها بالخارج “كمالين شعث” ورئيس مجلس إدارة وقف الأمل للتعليم بتركيا، دعم ومساندة الحكومة للفلسطينيين وتضامنها معهم لتحقيق الحقوق الكاملة.
كما جدد تأكيد عدالة القضيّة الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيرِه، وإقامة دولته، على كامل الأراضي الفلسطينية.
وشدد السيفاو خلال الاجتماع على تعزيز آفاق التعاون المشترك بين الجانبين، ومواصلة جهود البناء والتطوير لمؤسسات التعليم التقني والفني، وتلبية الاحتياجات من التخصصات التي تلبي متطلبات التنمية.
وتناول اللقاء أيضا سبل التعاون والتنسيق في قطاع التعليم التقني والفني، وآلية قبول الطلبة الفلسطينيين، وتبادل الخبرات العلمية والتقنية والأكاديمية بين البلدين، لاسيما نشر وطرح أبحاثهم العلمية بالمعامل التقنية والورش الفنية.
المصدر: وزارة التعليم العالي والتقني
التعليم التقني والفنيفلسطين Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف التعليم التقني والفني فلسطين
إقرأ أيضاً:
المومني: لا استقرار دون حل عادل للقضية الفلسطينية
صراحة نيوز-أكد وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، أن موقف الأردن الثابت يدعو دائمًا إلى حل النزاعات بالوسائل السلمية والحوار، انطلاقًا من التزامه بالشرعية الدولية ومبادئ القانون الدولي.
وقال المومني، خلال مؤتمر صحفي عقب جلسة لمجلس الوزراء في محافظة البلقاء، إن الأردن يتمسك بسيادته الكاملة على أراضيه، ويرفض أي انتهاك أو مساس بها، مشددًا على أن الحفاظ على السيادة الوطنية هو أساس الاستقرار الداخلي والسياسة الخارجية المتزنة التي ينتهجها الأردن.
ونقل المومني مقتطفًا من افتتاحية رئيس الوزراء خلال الجلسة، جاء فيها: “بالرغم من كل ما تشهده المنطقة من ظروف وتقلُّبات، نحن أقوياء بقيادتنا، وبشعبنا، وبجيشنا، وبمؤسساتنا الأمنية. واعتدنا أن نبني هذا الوطن، وأن نمضي وسط أعتى العواصف، ورغم كل الصعاب، بكل ثقة، وبحكمة قيادتنا الهاشمية، وعزيمة هذا الشعب الكريم”.
وجدد المومني التأكيد على أن لا سبيل لتحقيق الاستقرار في المنطقة دون التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، موضحًا أن غياب هذا الحل يُبقي المنطقة عرضة لمزيد من الأزمات والصراعات.
وأكد أن جلالة الملك عبد الله الثاني، على مدى أكثر من ربع قرن، كان في طليعة من سعوا لحشد المجتمع الدولي نصرةً للقضية الفلسطينية، ولم يتوقف يومًا عن المطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني وضرورة إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني.