انتبه لهذه العلامات الثلاث.. تحذير مبكر قبل الإصابة بالسكتة الدماغية!
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
فبراير 26, 2025آخر تحديث: فبراير 26, 2025
المستقلة/- حذّر طبيب مختص من ثلاث علامات تحذيرية قد تسبق الإصابة بالسكتة الدماغية بأيام، مما يمنح الفرصة لاتخاذ إجراءات وقائية قبل فوات الأوان.
العلامات المبكرة التي يجب الانتباه إليهاوفقًا للخبراء، قد تظهر هذه الأعراض قبل حدوث السكتة الدماغية الفعلية، وهي:
نوبات فقدان التوازن المفاجئإذا شعرت بعدم القدرة على الوقوف بثبات أو شعرت بدوار غير مبرر، فقد يكون ذلك إنذارًا مبكرًا بوجود مشكلة تؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ.
اضطرابات بصرية مفاجئة
الرؤية المشوشة أو المزدوجة بشكل مفاجئ قد تكون مؤشرًا على وجود انسداد جزئي في الشرايين المغذية للدماغ، وهو ما قد يؤدي إلى سكتة دماغية وشيكة. نوبات صداع حادة ومفاجئة
الصداع القوي والمفاجئ، خاصة إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الدوار أو الغثيان، قد يكون علامة على اضطرابات في الأوعية الدموية الدماغية. ما الذي يجب فعله عند ملاحظة هذه الأعراض؟
إذا شعرت بأي من هذه العلامات، فمن الضروري عدم تجاهلها، وطلب استشارة طبية فورية. كما يُنصح بمراقبة ضغط الدم، وتجنب التدخين، والحفاظ على نظام غذائي صحي لتقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
لا تنتظر ظهور الأعراض الحادة.. الوقاية تبدأ من ملاحظة العلامات الأولى!
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
اعترافات امرأة غادرت أمريكا منذ 20 عامًا: في المكسيك شعرت بالدفء والانتماء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كأمّ عزباء لثلاثة أطفال تعيش في كاليفورنيا، أنهكت الفواتير جانيت بليزر وقضّ مضجعها القلق، ولازمتها مشاعر بأنها "أقل من غيرها".
لكنّ سلسلة من الأحداث دفعتها لأخذ إجازة بغية إجراء إعادة تقييم لحياتها، فقصدت مدينة مازاتلان بالمكسيك في أبريل/ نيسان 2005.
بعد أقل من عام، انتقلت من سانتا كروز، كاليفورنيا، إلى المدينة النابضة بالحياة، الواقعة على الساحل الغربي للمكسيك، التي "أصبحت منزلي الآن"، وفق ما روت لـCNN.
فما الذي دفع بجانيت، التي تعود أصولها إلى لونغ آيلاند، بنيويورك، للابتعاد مئات الأميال عن مسقط رأسها ومكان إقامتها؟ تجيب: "كانت أمي مريضة وعلى فراش الموت أوصتني بمطاردة أحلامي".
كانت لتجربة والدتها أبعد الأثر في خيارها، لأنّ"الندم على ما لم تفعله وحلمت به رافقها" حتى وهي تحتضر. وهذا الأمر "حفر" في ذهنها.
وفي الوقت عينه تقريبًا، كانت جانيت، التي عملت كصحفية لسنوات، أمام مفترق طرق مهني وتشعر أنها بحاجة إلى "التفكير خارج الصندوق". واعترفت في حديثها مع CNN بـ"أني كنت في الخمسين من عمري، ولم أكن الشخص الذي يريده الناس". كان أطفالها كبروا في هذه المرحلة، وكانت تشعر بالإحباط لأنها لم تملك منزلها الخاص بعدما عاشت في كاليفورنيا نصف حياتها، وهذا الأمر لن تتمكن من تحقيقه، لأنّ "الأسعار لا تصدق".