تلقى موقع صدى البلد العديد من الاستفسارات بشأن شروط التقديم في مسابقة 25 ألف معلم مساعد لغة عربية ، المعلن عنها لشغل 25 ألف 217 وظيفة معلم مساعد مادة اللغة العربية وفقا للإدارات التعليمية بالمحافظات المذكورة على موقع بوابة الوظائف الحكومية .

ومن جانبه، أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة شروط التقديم في مسابقة 25 ألف معلم مساعد لغة عربية ، المعلن عنها لشغل 25 ألف 217 وظيفة معلم مساعد مادة اللغة العربية مؤكدا أنها تتمثل في :

- أن يكون المتقدم متمتعا بالجنسية المصرية
-أن يكون محمود السيرة وحسن السمعة
-ألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جنائية او بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رد إليه إعتباره
- ألا يكون قد سبق فصله من الخدمة بحكم أو قرار تأديبي نهائي ما لم تمض على صدوره 4 سنوات على الأقل
- ألا يزيد سن المتقدم عن 40 عاما في تاريخ نشر الإعلان
- الحصول على مؤهل عال تربوي والحصول على دبلوم تربوي لغير خريجي كليات التربية
-أن يكون التقدير العام للمتقدم مقبول فأعلى
- اجتياز الاختبارات وفقا للقواعد المقررة في هذا الشأن
-اجتياز التدريبات التي تقرر بمعرفة وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني
- اجتياز الكشف الطبي وتحليل المخدرات لمن اجتازوا الإختبارات والتدريبات المطلوبة
- يجب التقديم فقط في المحافظة الكائن بها محل إقامة المتقدم وفقا للثابت ببطاقة الرقم القومي ، على أن تتولى وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على مسئوليتها توزيع الناجحين على الإدارات التعليمية المعلن عنها داهل كل محافظة وذلك وفقا للمذكور على بوابة الوظائف الحكومية
- سداد مبلغ 28 جنيها لحساب الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عن طريق الإيداع بأحد فروع البنوك الآتية (البنك الأهلي المصري - بنك مصر - بنك القاهرة ) والتي تعمل في نظام التمويل الحكومي بكافة محافظات الجمهورية على حساب الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة حصيلة رسوم أداء شغل الوظائف الحكومية بخلاف مصروفات الإيداع على أن يكون تاريخ الايصال لاحق لتاريخ نشر الإعلان والتأكيد على أن يذكر به اسم المتقدم

مسابقة 25 ألف معلم مساعد لغة عربية .

. رابط التقديم 

يتاح التقديم في مسابقة 25 ألف معلم مساعد لغة عربية ، المعلن عنها لشغل 25 ألف 217 وظيفة معلم مساعد مادة اللغة العربية إلكترونيا على بوابة الوظائف الإلكترونية. 

ويمكن لمن يهمه الأمر الوصول إلى رابط التقديم في مسابقة 25 ألف معلم مساعد لغة عربية ، المعلن عنها لشغل 25 ألف 217 وظيفة معلم مساعد مادة اللغة العربية من خلال الضغط على https://jobs.caoa.gov.eg/   

وبحسب ما تم إعلانه رسميا حتى الآن ، من المقرر أن يتاح التقديم في مسابقة 25 ألف معلم مساعد لغة عربية ، من 14 مارس 2025.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: لغة عربية معلم مساعد مسابقة 25 ألف معلم مساعد مسابقة 25 ألف معلم أن یکون

إقرأ أيضاً:

من الوقود إلى التعاون الاستخباراتي والاقتصادي ، هذا ما قدمته دول عربية للعدو الإسرائيلي (تفاصيل خطيرة)

وجّه السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي، حفظه الله، جملة من الرسائل الحاسمة، التي تميّزت بوضوح الموقف وجرأة الطرح تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من جرائم إبادة جماعية، وتجويع ممنهج، وتواطؤ إقليمي ودولي،  مستعرضاً في كلمته المأساة الإنسانية بأبعادها المتعددة، مركزًا على خذلان الأنظمة العربية والإسلامية، بل وتورط بعضها في تقديم دعم فعلي للعدو الإسرائيلي على مختلف المستويات، من الوقود إلى التعاون الاستخباراتي والاقتصادي، ولم تقتصر الكلمة على تشخيص الواقع، بل حمّلت الشعوب العربية والإسلامية مسؤولية الخروج من دائرة الجمود، ووجهت دعوة صريحة لاستنهاض الضمير الشعبي، وتحريك المواقف السياسية، والضغط باتجاه مقاطعة الاحتلال ودعم المقاومة الفلسطينية، ليس بالكلمات فقط، بل بالفعل والموقف العملي.

يمانيون / خاص

 

الحرب الإعلامية الصهيونية والتضليل العالمي

أشار السيد القائد في كلمته إلى محاولة العدو الإسرائيلي خوض معركة دعائية لتجميل وجهه القبيح والإجرامي. لكن، وكما أكد، هذه المحاولات فاشلة، لأن الجرائم موثقة والمشاهد التي تصل إلى الشعوب كفيلة بكشف زيف هذه الرواية. فالإعلام، رغم سيطرة الغرب عليه، لم يستطع حجب الحقيقة كاملة، والشعب الفلسطيني أصبح أيقونة للحق في مواجهة كيان عدواني لا يعرف إلا لغة الدم والتجويع.

 

خذلان العرب والمسلمين .. جوهر الجرح

من النقاط المركزية في الخطاب، تحميل السيد القائد الشعوب والأنظمة العربية، بل والعالم الإسلامي بأسره، مسؤولية مباشرة عن المأساة، ليس لأنهم شاركوا في القصف، بل لأنهم مستمرون في صمتهم، معبراً عن ألمه بقوله : أمة بملياري مسلم تمتلك كل القدرات المادية والمعنوية لكنها عاجزة عن اتخاذ موقف حقيقي يغيّر من واقع الفلسطينيين شيئًا.

وأكثر ما يثير الاستغراب، كما أشار السيد القائد، هو أن حتى الشعوب غير المسلمة باتت تتساءل، أين المسلمون؟ وأين العرب؟ ولماذا هذا الصمت والتخاذل بينما أطفال غزة يموتون جوعًا وقصفًا؟

 

العرب ..  شريك فعلي في الجريمة

في معرض نقده الحاد والواضح، أكد السيد القائد أن بعض الأنظمة العربية تحولت من التخاذل إلى الشراكة الفعلية في دعم آلة الحرب الإسرائيلية، مؤكداً أن الطائرات الإسرائيلية تقصف غزة بالقنابل الأمريكية وبالوقود العربي، وأن الدبابات الإسرائيلية تتحرك بفضل النفط العربي، وأن 22 مليار دولار من الدعم الأمريكي لغزة هي من التريليونات العربية، وأن مئات آلاف الأطنان من المواد تُشحن من دول عربية وإسلامية إلى العدو، بينما أهل غزة يجوعون.

بهذه العبارات، فضح السيد القائد بشكل غير مسبوق حجم الانخراط الاقتصادي واللوجستي لأنظمة عربية في دعم العدو الإسرائيلي، بالتوازي مع حصار غزة ومنع المساعدات عنها.

كما انتقد السيد القائد بشدة سلوك بعض الأنظمة العربية التي تصنف المجاهدين الفلسطينيين بالإرهاب، مؤكدًا أن هذا التصنيف يمثل تعاونًا مكشوفًا مع العدو الإسرائيلي، وتشويهًا للمقاومة المشروعة. وأضاف أن هذه الأنظمة، بدلًا من احتضان المجاهدين والدفاع عنهم، تشارك في اختطافهم والتضييق عليهم أمنيًا، كما تفعل السلطة الفلسطينية بالتعاون مع الاحتلال.

 

تكميم أفواه الشعوب .. وتجميد المواقف

يشير السيد القائد إلى أن الخذلان ليس شعبيًا في جوهره، بل رسميًا بقرار، حيث تم منع المظاهرات والمسيرات المناصرة لغزة في عواصم عربية كثيرة، وأوضح أن حالة الجمود التي تعيشها الشعوب ليست نابعة من تقاعس ذاتي، بل من تكبيل سياسي وأمني، مؤكدًا أن الشعوب ما تزال تمتلك القوة لتغيير الواقع إن أرادت.

 

التطبيع .. الوجه الآخر للخيانة

في حديثه عن التطبيع، سلّط السيد القائد الضوء على تعاون مخزٍ من أنظمة عربية فتحت أجواءها ومطاراتها للطيران الإسرائيلي، وواصلت علاقاتها التجارية والسياحية مع العدو حتى في ذروة عدوانه على غزة، ولم يستثنِ السعودية من هذا النقد، مشيرًا إلى أن أجواءها مفتوحة بشكل مستمر لصالح الاحتلال، رغم كل ما يجري من قتل وتجويع.

 

الدعوة للمقاطعة والتحرك الشعبي

اعتبر السيد القائد أن مجرد إلغاء تصنيف المجاهدين بالإرهاب واتخاذ قرار بالمقاطعة السياسية والاقتصادية للعدو، خطوات ذات وزن وتأثير فعلي، لكنها للأسف لم تتخذ حتى الآن،  وأشار إلى أن الأمة، بمؤسساتها الدينية والإعلامية والثقافية، متغيبة عن دورها في استنهاض الشعوب، وكأن القضية الفلسطينية أصبحت عبئًا لا يريد أحد أن يتحمل مسؤوليته.

 

السلطة الفلسطينية والتعاون الأمني مع العدو الإسرائيلي

كما أشار السيد القائد يحفظه الله إلى تواطؤ السلطة الفلسطينية، بالتعاون مع العدو في مطاردة واعتقال المجاهدين، وفشلها الكامل في توفير الحماية لشعبها، معتبرًا أنها تحولت من مشروع وطني إلى أداة أمنية في يد العدو الإسرائيلي.

 

خاتمة 

كانت رسائل السيد القائد قوية وواضحة ،  السكوت خيانة، والتطبيع تواطؤ، ومساندة العدو بأي شكل دعم للإجرام.

ولم يكتفِ  السيد لقائد يحفظه الله بالنقد، بل دعا إلى تحرك جماهيري حقيقي، وضغط شعبي شامل، وتحرك من المساجد والجامعات والإعلاميين والنخب، لاستعادة المبادرة، ومواجهة المشروع الصهيوني، لا فقط بالكلمات، بل بالفعل.

مقالات مشابهة

  • أكاديمية البحث العلمي تعلن فتح باب التقديم في مسابقة أفضل مشروع تخرج لـ طلاب الجامعات
  • من الوقود إلى التعاون الاستخباراتي والاقتصادي ، هذا ما قدمته دول عربية للعدو الإسرائيلي (تفاصيل خطيرة)
  • التقديم في كلية الشرطة 2025.. شروط ومواعيد وخطوات التقديم
  • تعيين 10 آلاف معلم في الأزهر 2025.. التخصصات المطلوبة وأوراق التقديم
  • شروط مسابقة رامي جمال لـ حضور حفله في مهرجان العلمين 2025
  • تظلمات نتيجة مسابقة معلم مساعد علوم 2025.. الرابط وخطوات التقديم
  • تنسيق جامعة المنصورة الأهلية 2025.. شروط موعد التقديم
  • الغربية.. 1222 معلمًا يجتازون مسابقة الوظائف الإشرافية بالتعليم
  • المعاهد الصحية العسكرية 2025.. اعرف الأماكن وشروط التقديم ونظام الدراسة
  • تنسيق الكليات العسكرية 2025.. شروط التقديم والأوراق المطلوبة