سواليف:
2025-12-14@04:06:35 GMT

تسريبات حول تطوير آبل سراً أول هاتف قابل للطي

تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT

#سواليف

كشف أحدث #التسريبات تطوير #شركة_آبل سراً #هاتف_آيفون جديد ومبتكر، يختلف بشكل جذري عن أي هاتف سابق، ومن المتوقع إطلاقه قريباً جداً.
وحسب التسريبات، تستعد أبل لإطلاق نسختها من الهاتف القابل للطي، والذي يُتوقع أن يكون الأول من نوعه عالمياً دون تجاعيد على الشاشة.
تجاعيد على الشاشة

على الرغم من أن الهواتف القابلة للطي تتمتع بميزة شاشاتها الكبيرة التي يمكن طيها لتصبح مدمجة وسهلة الحمل والوضع في الجيب، فإن هذه الهواتف غالباً ما تعاني من مشكلة التجاعيد أو الطيات التي تظهر على الشاشة عند طيها.

وإذا صحت هذه التسريبات، ستتمكن آبل من اللحاق بمنافسيها الرئيسيين في صناعة الهواتف الذكية، مثل سامسونغ، هواوي، وغوغل، الذين سبق لهم إطلاق هواتف قابلة للطي.

مقالات ذات صلة سرقة مواهب الناس عبر الذكاء الاصطناعي 2025/02/27

ومن المتوقع أن تنتهي آبل من اختيار مورديها بحلول شهر أبريل (نيسان) المقبل، استعداداً لإطلاق هاتفها القابل للطي المنتظر، بحسب ما نقلته صحيفة “ذا صن” البريطانية عن تقرير نشرته مجلة “إيت نيوز” الكورية المتخصصة في صناعة التكنولوجيا.

وكشف التقرير الكوري أنّ آبل ستبدأ في تصنيع أجزاء الهاتف في النصف الثاني من 2025، على أنّ يتم إطلاقه في النصف الثاني من 2026، أو على أغلب تقدير في سبتمبر (أيلول) 2026، تزامناً مع الكشف عن هاتف أيفون 18.

قال مصدر مطلع للمجلة: “قررت آبل التخلص من التجاعيد مهما كانت التكلفة، بهدف تمييز هاتفها القابل للطي عن النماذج الحالية”.
مشكلة شائعة

يُعتقد أن أبل قد طورت خاصية مبتكرة في المواد المستخدمة في شاشات هواتفها القابلة للطي، مما يسمح بإزالة التجاعيد التي عادة ما تظهر في منتصف الشاشة. وتشير التقارير إلى أن شركة “سامسونغ ديسبلاي” هي المرشح الأبرز لتصنيع هذه الشاشات، وهي شركة متخصصة في هذا المجال بعكس شركة “سامسونغ موبايل”، التي تتخصص في صناعة الهواتف. وشرحت الصحيفة: “هما قسمان منفصلان تحت مظلة شركة سامسونج إلكترونيكس”.

وعلى مدار سنوات، قدمت شركة سامسونغ ديسبلاي شاشات لأجهزة آبل، مما يعزز العلاقة الطويلة بين الشركتين في مجال تكنولوجيا الشاشات.السرية عند آبل

على الرغم من عدم وجود تأكيد على تاريخ إصدار محدد، أفاد المسرب الشهير لأخبار أبل والصحفي في بلومبرغ، مارك جورمان، أن الشركة تتطلع إلى إتمام تطوير أول جهاز قابل للطي لها بحلول عام 2026.
تشير تسريبات أخرى إلى أن الجهاز المنتظر قد يُطرح في عام 2026 أو 2027، رغم أن آبل لم تؤكد بعد أي خطط رسمية بشأن إطلاق هاتف قابل للطي.

ووسط تصاعد التسريات، تواصل آبل الحفاظ على سرية تفاصيل إطلاق منتجاتها حتى اللحظة الأخيرة، حيث من المتوقع ألا تكشف عن أي تفاصيل بشأن حدث إطلاق آيفون 2025 إلا قبل أسبوع أو أسبوعين من الموعد المحدد.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف التسريبات شركة آبل هاتف آيفون

إقرأ أيضاً:

هل أصبح الانتقال من دفتر المدرسة إلى الشاشة الذكية خطوة طبيعية نحو جيل أكثر إنتاجية؟

يشهد العالم تحولًا عميقًا في طرق التعلم، حيث لم يعد دفتر المدرسة الورقي هو الأداة الأساسية لتدوين الملاحظات وتنظيم الدروس كما كان لعقود طويلة.

 ومع انتشار الأجهزة الذكية وأدوات الكتابة الرقمية، أصبح الطلاب يعيشون انتقالًا طبيعيًا من الورق إلى الشاشة، انتقالًا يبدو وكأنه استجابة مباشرة لطريقة تفكير الجيل الجديد واحتياجاته اليومية في الدراسة والعمل والإبداع.

لم تعد الكتابة الرقمية مجرد ميزة إضافية، بل أصبحت جزءًا من منظومة تعلم متكاملة. فالملاحظات التي كانت تُكتب في دفاتر قد تضيع أو تتلف، باتت اليوم محفوظة بشكل آمن ومنظم، ويمكن استرجاعها في أي لحظة ومن أي مكان. 

كما أصبح بإمكان الطالب كتابة أفكاره بخط اليد على الشاشة، ثم تحويلها إلى نص قابل للتحرير، أو تنظيمها في ملفات مرتبة بحسب المواد، دون عناء أو فوضى.

هذا التحول لا يقتصر على سهولة الاستخدام، بل يمتد إلى تعزيز الفهم والتركيز. فالقدرة على إضافة الصور، والرسومات التوضيحية، والروابط، والملفات الصوتية إلى الملاحظات، جعلت عملية التعلم أكثر انخراطًا وتفاعلاً. 

كما أن أجهزة الكتابة الذكية تمنح الطلاب إحساسًا يشبه الكتابة على الورق، مع الحفاظ على لمسة رقمية تساعدهم في تطوير أسلوبهم وتنظيم وقتهم ومهامهم.

ولأن التعليم لم يعد محصورًا داخل الصف، فقد أصبحت الشاشة الذكية مركزًا لكل ما يحتاجه الطالب: الكتب، الواجبات، الشروحات، والمراجعات. وهذا بدوره خفّف أعباء الحقائب المدرسية، وفتح الباب لطرق جديدة لشرح الدروس ومراجعتها في أي وقت، سواء في المنزل أو أثناء الحركة أو حتى قبل الامتحانات مباشرة.

ومع هذا التقدم الكبير، يواصل المتخصصون في  هواوي العالمية فان تطوير التقنيات التي تجعل الكتابة الرقمية أكثر قربًا من الطبيعة البشرية. فهم يعملون على تحسين حساسية القلم، ودقة الاستجابة، وإحساس السطح، وضمان أن يشعر المستخدم بأن الشاشة امتداد طبيعي ليده وفكره.

 هذا الاهتمام بالتفاصيل يعكس رؤية تهدف إلى جعل التعلم أكثر ذكاءً وسلاسة، وفي الوقت نفسه أكثر ارتباطًا بمهارات الجيل الجديد.

وهكذا، يبدو سؤال اليوم منطقيًا: هل أصبح الانتقال من دفتر المدرسة إلى الشاشة الذكية خطوة طبيعية؟ الإجابة واضحة في ممارسات الطلاب أنفسهم. فالجيل الجديد وجد طريقه نحو أدوات تناسب سرعته، تحسينه، وطريقته في التفكير. والأكيد أن المستقبل سيشهد مزيدًا من التمازج بين الكتابة اليدوية والتقنيات الذكية، ليبقى التعلم تجربة تتطور باستمرار دون أن تفقد روحها الأصلية.

طباعة شارك جهاز اتصال لوحى

مقالات مشابهة

  • موتورولا ستنافس سامسونغ وغوغل في فئة جديدة من الهواتف القابلة للطي
  • عندما تلتقي الفخامة بالتكنولوجيا.. 5 هواتف ستغير القواعد في 2026
  • أبل تستعد لقفزة في الآيباد .. تسريبات تؤكد iPad القادم أسرع بكثير مما نتوقع
  • هاتف سامسونغ الجديد يشعل «طوابير الشراء» في كوريا الجنوبية!
  • سامسونغ" تطلق هاتف "غالاكسي زد تراي فولد" في كوريا الجنوبية
  • موتورولا تكشف عن مفاجأة كبيرة لعام 2026
  • هل أصبح الانتقال من دفتر المدرسة إلى الشاشة الذكية خطوة طبيعية نحو جيل أكثر إنتاجية؟
  • كيف أعادت الهواتف القابلة للطي تشكيل علاقة المستخدم مع الشاشة؟
  • إطلاق شركة “وايزمِن الشرق الأوسط” في أبوظبي لتعزيز حلول الطاقة الذكية في المنطقة
  • ما هي السدة الشتوية التي ستبدأ يوم 31 ديسمبر؟