مهرجان “لبيك خورفكان” للجري ينطلق 15 مارس
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
ينظم “اتحاد الإمارات لألعاب القوى ” مهرجان “لبيك خورفكان” للجري 2025 في نسخته الثالثة يوم 15 مارس المقبل، بمشاركة مختلف الفئات.
يقام الحدث الذي ينظمه الاتحاد، بالتعاون مع المجلس البلدي لمدينة خورفكان، ونادي خورفكان الرياضي الثقافي، بدعم من مجلس الشارقة الرياضي، بالإضافة إلى عدد من الجهات الأخرى، لتعزيز ثقافة الرياضة المجتمعية.
ويشهد المهرجان منافسات الجري للمواطنين ضمن فئة الكبار لمسافة 8 كلم، و6 كلم للسيدات، وسباق المواطنين تحت 18 سنة لمسافة 3 كلم للذكور والإناث، وسباق المقيمين لمسافة 8 كلم للرجال، و6 كلم للسيدات، وتحت 18 سنة لمسافة 3 كلم للذكور والإناث، والسباق العائلي لجميع أفراد الأسرة لتعزيز مفهوم الرياضة في جودة الحياة.
وأعلن المجلس البلدي لمدينة خورفكان تشكيل اللجنة المنظمة بإشراف سعادة اللواء الدكتور محمد المر، وسعادة طارق سعيد علاي، وسالم محمد النقبي، والدكتور عمار راشد علاي، والدكتور ياسر الدوخي.
فيما ضمت اللجنة المنظمة التنفيذية خالد مراد عبدالله، وراشد ناصر آل علي، وعبدالعزيز أحمد الحمادي، وعلي خلفان، وخميس محمد النقبي، وعبدالله زينل، والدكتور جابر علي عبدالله، وعبدالرحمن سليمان، والدكتورة نهى أحمد.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
«أولياء أمور الوسطى» يضع خطط عمل للفترة المقبلة
الشارقة: «الخليج»
عقد مجلس أولياء أمور الطلبة والطالبات بالمنطقة الوسطى التابع لدائرة شؤون الضواحي، اجتماعه الأول بعد إعادة تشكيله، وذلك في مقر المجلس بمدينة الذيد، بحضور الدكتور عبدالله سليمان الكابوري مدير الدائرة، إلى جانب أعضاء المجلس برئاسة راشد المحيان الكتبي رئيس المجلس.
وشهد الاجتماع الذي عقد صباح أمس، حضور الأعضاء الجدد وهم سعيد عبيد سالم بالليث، وسهيل سالم حمد سويدان الكعبي، وصالحة محمد المزروعي، وصبيحة مطر سلطان علي الكتبي، وعبدالله راشد محمد علي القايدي، ومحمد سلطان الخاصوني، ومريم عبدالله المسافري، ومهير عبيد الخيال، ونورة علي سلطان العميمي.
جرى خلال الاجتماع انتخاب نائب رئيس المجلس وهو مهير عبيد الخيال، إلى جانب مناقشة الرؤى الأساسية وخطط العمل للفترة المقبلة بما يعزز من دور المجلس في خدمة العملية التعليمية ودعم الطلبة وأسرهم.
أعرب راشد عبدالله المحيان، عن امتنانه للثقة التي أوليت له، مؤكداً التزامه وأعضاء في المجلس بالعمل بروح الفريق الواحد، وترجمة التوجيهات إلى برامج واقعية ومبادرات هادفة تعزز القيم التربوية وتنمي مهارات الطلبة وتدعم جهود التواصل بين البيت والمدرسة.