5 علامات تشير إلى الإصابة بالنوموفوبيا
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
أميرة خالد
كشفت الأبحاث إلى أن 66٪ من مالكي الهواتف الذكية يظهرون بعض علامات “النوموفوبيا”، وهي الخوف أو القلق المفرط من فقدان أو عدم القدرة على الوصول إلى الهاتف المحمول.
واسم “النوموفوبيا” هو اختصار لجملة “No Mobile Phobia” أو عدم القدرة على استخدام الهاتف المحمول.
ويري بعض الخبراء أن الخوف من عدم وجود هاتف ذكي يمكن أن يكون في الواقع نوعًا من “الرهاب”، أو حتى يصبح إدمانًا كاملاً، مشيرين إلي أن هذا الشعور قد يؤثر على حياة الأفراد اليومية، حيث يصبح الهاتف المحمول مركزًا أساسيًا للتواصل والعمل والترفيه.
وتشير الأبحاث أنه هناك 5 علامات رئيسية يمكنك الانتباه إليها لمعرفة ما إذا كنت تعتمد على هاتفك المحمول بشكل مفرط.
أول تلك العلامات عندما تشعر بالقلق إذا نفدت بطارية هاتفك، أو أنك لا يمكنك مغادرة المنزل دون هاتفك، أو تشعر بعدم القدرة على الوصول إلى هاتفك مما يجعلك منزعجًا، أو تستخدم هاتفك للتحقق من تحديثات العمل أثناء الإجازة.
وتقول الأبحاث أن العلامات تقد تصل إلى حد الاستعداد للمخاطرة بحياتك أو حياة الآخرين للتحقق من هاتفك الذكي، مثل التحقق من هاتفك أثناء القيادة
وأكد عدد من المتخصصين في الصحة العقلية أنه يجب على المستخدمين اتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من ظاهرة النوموفوبيا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إدمان النوموفوبيا هواتف ذكية
إقرأ أيضاً:
بينها الشرقية.. 64 فرصة استثمارية زراعية واعدة في 8 مناطق
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن مبادرة ”تعزيز الأبحاث التطبيقية الزراعية“ تمثل ركيزة استراتيجية لدعم توجهات القطاع الزراعي، من خلال تحويل نتائج الأبحاث إلى مشاريع استثمارية تعزز كفاءة استخدام الموارد وتحسّن جودة الإنتاج وفق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها الوزارة اليوم تحت عنوان ”الفرص الاستثمارية لمخرجات مبادرة تعزيز الأبحاث التطبيقية الزراعية“ بحضور عدد من المزارعين ورجال الأعمال والباحثين والمختصين في المجال الزراعي والحيواني بالمملكة.
أخبار متعلقة استعدادًا لموسم الحج.. "البيئة" تعلن عن فسح 351 ألف رأس من الماشيةبينها توفير معدات.. "البيئة" تفرض قيودًا صارمة بحظائر الماشيةمكة المكرمة.. تثقيف زوار معرض "نُسك هدايا الحاج" حول الأضاحيوأوضحت الوزارة أن نتائج المبادرة ساهمت في طرح «23» فرصة استثمارية على منصة ”فرص“ في «6» مناطق شملت الحدود الشمالية، مكة المكرمة، المنطقة الشرقية، تبوك، الباحة، والرياض، ضمن مجالات متعددة أبرزها زراعة البن والزراعة بدون تربة، والتي تُسهم في رفع إنتاجية المحاصيل وتحقيق الاستدامة الزراعية.تحقيق الأمن الغذائيوكشفت الوزارة عن مستهدفها للعام الجاري 2025 بطرح «41» فرصة استثمارية جديدة في «8» مناطق هي القصيم، الرياض، نجران، جازان، الشرقية، تبوك، مكة المكرمة، والباحة، مما يرفع إجمالي الفرص إلى 64 فرصة استثمارية واعدة مما يسهم في الارتقاء بالقطاع الزراعي لتحقيق الأمن الغذائي والتنمية المستدامة في المملكة.
وأبانت الوزارة أن المبادرة شملت «54» بحثًا في مجال النخيل والتمور، والمحاصيل الواعدة، بالإضافة إلى الزراعة بدون تربة، تضمنت «18» بحثًا في مجال النخيل والتمور، و«14» بحثًا في مجال المحاصيل الواعدة، إلى جانب «22» بحثًا في الزراعة بدون تربة، مؤكدة أن نتائج هذه الأبحاث تعكس الإمكانات الكبيرة للابتكارات التطبيقية في قطاع الزراعة، والتي شارك في تنفيذها العديد من الجهات والجامعات والمراكز البحثية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فرص استثمارية زراعية واعدة في 8 مناطق (متداولة)
وفي سياق دعم أبحاث الصناعات التحويلية، كانت الوزارة قد أطلقت في وقتٍ سابق خدمة ”تصريح مصنعك في مزرعتك“، التي تُمكّن المزارعين من إقامة مشاريع صناعية داخل المزارع، تهدف إلى تحويل المواد الخام والمصادر الطبيعية المتاحة إلى منتجات ذات قيمة مضافة، بما يُسهم في تعزيز كفاءة سلسلة الإمداد الزراعي، ويدعم الاقتصاد الريفي، ويواكب مستهدفات التنمية الريفية المستدامة.الأبحاث التطبيقية الزراعيةإلى ذلك، أكدت الوزارة أن الأبحاث التطبيقية الزراعية تعد أداة محورية في تطوير القطاع الزراعي، لما تسهم به من حلول مبتكرة لمواجهة التحديات وتحسين الإنتاجية، مشيرة إلى أن هذه الأبحاث لم تقتصر على الجانب الزراعي فقط، بل شملت أيضًا الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية، مما أسهم في خلق فرص استثمارية جديدة تعزز من كفاءة القطاع واستدامته.
وأفادت الوزارة أن المبادرة حققت نتائج ملموسة، من خلال تحويل الأفكار العلمية إلى تطبيقات عملية بالتعاون بين الباحثين والمزارعين، مما مكن من طرح نماذج ناجحة للتكامل بين المعرفة والممارسة، كما أسهمت في فتح آفاق استثمارية واعدة، سواء عبر تطوير محاصيل قائمة أو إدخال محاصيل جديدة ذات جدوى اقتصادية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.