جاكارتا: صلاة المغرب وإفطار جماعي في أول أيام شهر رمضان بأكبر مساجد جنوب شرق آسيا
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
في أول أيام شهر رمضان، اجتمع المسلمون يوم السبت في مسجد "إستقلال" الكبير في جاكرتا، الذي يُعدّ من أكبر المساجد في جنوب شرق آسيا، لتناول وجبة إفطار جماعي. وشهد المسجد حضور مئات من المصلين من مختلف الأعمار الذين جاؤوا للصلاة والإفطار.
وفيتقليد رمضاني يهدف إلى إحياء روح التعاون والمشاركة، وزع القائمون على المسجد علب الطعام على المصلين.
وتعتبر هذه العادة جزءًا من طقوس شهر رمضان في إندونيسيا، التي يشكل فيها عدد المسلمين حوالي 90% من السكان البالغ عددهم 282 مليون نسمة.
من جانبهاـ قالت دامى سافيتري، وهي إحدى الحاضرات في المسجد، إن هدفها هذا العام هو تحسين تجربتها الرمضانية مقارنة بالعام الماضي.
وأضافت: "في رمضان الماضي، انقضى الشهر دون أن أخصص وقتًا كافيًا للعبادة. لكنني سأحاول هذا العام أن أكون أفضل، وأركز أكثر على العبادة" وقالت إنها استمتعت بالإفطار مع الآخرين في المسجد الكبير.
يشهدشهر رمضان في هذا البلد، إقبالاً كبيرًا على المساجد لأداء الصلاة في جماعة ومشاركة وجبة الإفطار مع الأهل والأصدقاء والجيران.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: عشية شهر رمضان المبارك.. الآلاف يؤدون صلاة التراويح في مكة بدون تعليق: الإندونيسيون يؤدون صلاة التراويح في أكبر مسجد في جنوب شرق آسيا شاهد: المسلمون في السعودية يؤدون صلاة التراويح بالمسجد الحرام في أول يوم رمضان صوم شهر رمضانالمسلمونالشريعة الاسلاميةجاكارتا، أندونيسياديانةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي صوم شهر رمضان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي صوم شهر رمضان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني صوم شهر رمضان المسلمون الشريعة الاسلامية جاكارتا أندونيسيا ديانة دونالد ترامب الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي صوم شهر رمضان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين إسبانيا إسرائيل روسيا الضفة الغربية أطفال یؤدون صلاة التراویح جنوب شرق آسیا أول أیام شهر یعرض الآنNext شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
فوج جديد من المهاجرين من دول جنوب الصحراء يصل تيزنيت تحت وطأة تزايد عددهم !!
قال مواطنون بأن فوجا جديدا من المهاجرين المنحدرين من دول جنوب الصحراء وصلو منتصف ليلة أمس الثلاثاء مدينة تيزنيت على متن حافلة لنقل المسافرين .
وشوهد حوالي 45 فردا من هؤلاء المهاجرين على مستوى مدخل مدينة تزنيت قادمين من إحدى مدن شمال المملكة، في الوقت الدي تعيش فيه المدينة تحت وطأة تزايد أعداد المهاجرين والمرضى النفسانيين الذين يعيشون حالة التشرد ويقتاتون على مايقدمه لهم المارة والمواطنون من مساعدات.
وعلى الرغم من التدخلات الميدانية والإنسانية التي يقوم بها المتطوعون لمساعدة هاته الفئة، إلا أن الوضع يبقى كما هو، مع تدفق المزيد من المهاجرين الذين يواجهون نفس الظروف القاسية واختيار اخرين منهم العودة الى مدن الشمال أملا في تنفيذ حلم الهجرة إلى اسبانيا .
في الوقت نفسه، يتزايد القلق الاجتماعي بشأن الأثر الأمني الذي تخلفه هذه الظاهرة على المدينة، مع ازدياد أعداد المهاجرين الذين يعيشون حياة الشارع في المدينة مع وجود مخيم عشوائي خاص بهم يضم خياما بلاستيكية كانت قد خصصته السلطات كمأوى مفتوح لهاته الفئة .
غير أن هذا المخيم كان قد شهد في وقت سابق اندلاع حريق ضخم أسفر عن وفاة سيدة وطفلتها على الفور بعدما داهمتهما النيران داخل خيمتهما البلاستيكية.
الحريق الذي يعتقد أنه نشب بسبب ظروف غير آمنة في المخيم، وخلافات بين المهاحرين كان سببا في الكشف عن واقع مزري يعيش تحت وطأته المئات من المهاجرين الأفارقة، وتحديات أمنية واجتماعية جديدة بحاجة إلى تدخل سريع وفعال .
كلمات دلالية ازمة الهجرة الحنوب المغربي المغرب المهاحرون الافارقة المهاحرون دول جنوب الصحراء النغرب اوروبا تزنيت تيزنين سواحل المغرب مدن الشمال هجرة سرية