حقيقة خلاف ياسمين صبري مع منتجة مسلسل “الأميرة”!
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: انتشرت خلال الساعات الماضية أخبار على مواقع التواصل حول وجود خلافات بين الفنانة ياسمين صبري ومها سليم منتجة مسلسلها “الأميرة- ظل حيطة” المقرر عرضه في النصف الثاني من رمضان الحالي.
وكشفت مها سليم، حقيقة ما تم تداوله عبر منصات التواصل الاجتماعي، حول وجود خلافات مع ياسمين، حول قنوات عرض مسلسل “الأميرة – ظل حيطة”، الذي يعرض خلال الموسم الدرامي الرمضاني الحالي.
نشرت مها، على صفحتها الشخصية بـ”فيسبوك”، منشورًا زعم وجود أزمة بينهما، بسبب رغبة ياسمين صبري في عرض المسلسل عبر شاشة MBC مصر، بيد أن المنتجة لم تنجح في تحقيق ذلك وعلقت عليه برد ساخر قائلة: “أين باقي القصة؟” في إشارة الى عدم صحة ما يتم تداوله.
وتدور أحداث مسلسل “الأميرة – ظل حيطة” في 15 حلقة، حول فتاة في العشرينيات من طبقة متوسطة تعمل بإحدى شركات توكيل الملابس، تدعى “زينب” تجسد شخصيتها الفنانة ياسمين صبري، ولمهارتها وطموحها، استطاعت في وقت قصير أن تتولى مناصب كبيرة داخل الشركة المالكة لتوكيل الملابس. ومع مرور الوقت، تُصدم زينب بـ”أسامة” (نيقولا معوض)، وهو محامي الشركة الذي تلقى شكاوى كثيرة من تجاوزات “زينب” في إدارة التوكيل، ما يدفع إدارة الشركة الى إسناد مهمة التحقيق معها إليه، لكنه يقع في حبها من أول نظرة، وكأنه رأى زوجته المستقبلية التي يبحث عنها طوال حياته، فيتغافل عن كل الشكاوى، التي أتى من أجلها.
وتشارك في بطولة المسلسل، الى جانب ياسمين ونيقولا، مجموعة من أبرز نجوم الدراما المصرية، منهم: وفاء عامر، ومها نصار، وهالة فاخر، ونضال الشافعي، وسمر مرسي، وأحمد جمال سعيد، ومحمد العمروسي.
View this post on InstagramA post shared by Yasmine Sabri (@yasmine_sabri)
main 2025-03-02Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
يدرس “خطط تحرير” مع نتنياهو.. ترمب يريد إنهاء حرب غزة
البلاد (واشنطن)
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن رغبته في إنهاء الحرب المستمرة في قطاع غزة، كاشفًا عن تواصله مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لبحث “خطط مختلفة” لتحرير الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس.
وأعلن ترمب خلال مؤتمر صحفي مشترك أمس (الاثنين) مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر في منتجع غولف باسكتلندا، عزمه إقامة مراكز لتوزيع الغذاء داخل قطاع غزة، قائلاً:”سنقيم مراكز طعام يمكن للناس الدخول إليها دون حواجز أو أسوار”، في إشارة إلى نيته تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية بعيدًا عن التعقيدات الأمنية والقيود.
وأكد ترمب أن بلاده ستنسق مع عدد من الدول للمساهمة في إيصال الإغاثة لسكان القطاع، معترفًا بأن “الأطفال في غزة جوعى للغاية”. كما أشار إلى أن حماس”لم تعد راغبة في التفاوض” وأنها”دفعت ثمن ما فعلته”، في إشارة إلى هجوم 7 أكتوبر، معتبرًا أن التعامل معها بات أكثر صعوبة في الآونة الأخيرة.
واتهم ترمب حماس بإفشال جهود إطلاق سراح الرهائن، واعتبر أن وجوده في الساحة السياسية كان كفيلًا بمنع اندلاع ست حروب كبرى في العالم.
من جانبه، وصف رئيس الوزراء البريطاني الوضع في غزة بأنه “مروع”، مؤكدًا أن بلاده تعمل مع الأردن على إسقاط المساعدات جوًا إلى داخل القطاع، وسط تفاقم الأزمة الإنسانية.
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، تسجيل 14 وفاة جديدة جراء المجاعة وسوء التغذية خلال الساعات الـ24 الماضية، ليرتفع إجمالي الضحايا إلى 147 حالة، بينهم 88 طفلًا، وسط تحذيرات أممية من تدهور الأوضاع الصحية في القطاع، خاصة بين الأطفال دون سن الخامسة.
من جانبها، كشفت وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية عن دخول أكثر من 300 شاحنة محملة بالمساعدات إلى غزة خلال اليوم ذاته، دون تقديم تفاصيل بشأن وجهتها أو آلية توزيعها.