الهويريني: المملكة ترحب بعودة المعارضين من الخارج .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
الرياض
قال رئيس أمن الدولة عبدالعزيز الهويريني، أن المملكة ترحب بعودة المعارضين السعوديين بالخارج في أي وقت دون تطبيق أي عقاب عليهم مالم يرتكبوا جريمة قتل أو اعتداء أو سرقة.
وقال الهويريني في لقاء مع قناة العربية: ” كل اللي بالخارج، فالدعوة لهم مفتوحة، وانقل على لسان سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مرحب بهم في المملكة بشرط ألا يكون عليهم مشاكل خاصة كجرائم القتل أو السرقة أو الاعتداء”.
وتابع: “من كان مغرر به أو مستغل من جهات مغرضة، ، أو كان من الذين يُدفع لهم المال في مرحلة من المراحل، أو غرر به، فهؤلاء مرحّب بهم ولن ينالوا أي عقاب”.
وأوضح الهويريني أن سفارات المملكة لديها علم بالتوجيهات، قائلا: “من يرغب في العودة يمكنه التوجه إلى سفارة المملكة في الدولة التي يقيم فيها، أو التواصل عبر الرقم المعلن 990 لتحديد موقعه والتنسيق مع الجهات المختصة، كما يمكنه التواصل مع أحد أفراد عائلته لطلب المساعدة”، مضيفا: “الدولة لا تشهّر بمن يعود”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1740949416462.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمير محمد بن سلمان رئيس أمن الدولة معارضين ولي العهد
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية: أوروبا تقمع المواطنين المعارضين للإبادة الجماعية
الثورة نت /..
أكدت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيزي، اليوم الثلاثاء، أن أوروبا تشهد اليوم موجة من القمع ضد المواطنين الذين يعارضون الإبادة الجماعية، حيث يتعرضون للهجوم من قبل الشرطة.
وأوضحت ألبانيز، في تدوينة على منصة “إكس” ، أن الصحفيين والنشطاء الذين يكشفون عن جرائم الإبادة الجماعية يتعرضون للتجريم، في حين تُلغى المؤتمرات التي تحقق في هذه الجرائم.
ولفتت إلى أن المعارضين للإبادة غالبًا ما يُوصفون بـ”معاداة السامية” بموجب القانون.
وأكدت المقررة الأممية أن ضرائب الأوروبيين تُستخدم لقمع الحريات وحماية مرتكبي الإبادة الجماعية.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,366 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 171,064 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.