«مصطفى بكري» يروي تقاليد زواجه بالصعيد ورحلة كفاحه من قنا إلى الصحافة على قناة الشمس.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
تحدث الإعلامي والنائب مصطفى بكري عن رحلته في عالم الصحافة، مشيرًا إلى نشأته البسيطة في محافظة قنا، وتحديدًا في قرية المعنا، حيث بدأت أحلامه منذ الصغر بأن يكون صحفيًا مؤثرًا. كما تطرق إلى حياته الشخصية، وكيف كان زواجه، وعادات الصعيد في حفل الزفاف
بدايات مصطفى بكري في الصحافةأوضح مصطفى بكري في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة» على قناة «الشمس»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، أنه منذ صغره كان شغوفًا بالصحافة، وكان يراسل العديد من الصحف حتى وجد نفسه جزءًا من هذا المجال، مؤكدًا أنه خاض معارك كثيرة في مشواره الصحفي وتمكن من الانتصار في معظمها دون الوقوع في أخطاء جسيمة.
كما شدد على التزامه بنقل الحقيقة وعدم ترويج الأخبار الكاذبة، حيث كان دائمًا مدفوعًا بإحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه.
الولاء للدولة وثوابتهاأكد بكري أن مواقفه كانت ولا تزال ثابتة، مستمدة من مبادئ الدولة الوطنية التي ترسخت بعد ثورة 23 يوليو.
وأضاف أن رحلته الصحفية والسياسية لم تكن سهلة، بل شهدت العديد من التقلبات، إلا أنه ظل متمسكًا بمواقفه الداعمة للدولة والمواطنين.
الحياة الشخصية وبساطة البداياتتطرق مصطفى بكري إلى جانب من حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه اختار زوجته بعناية لتكون قريبة من فكره وتعمل محاسبة في دار المعارف قبل أن تتفرغ للأسرة.
كما استعاد ذكريات زواجه، حيث أقيم الحفل في بلدته بقنا وسط حضور ضخم من الأهالي، في وقت لم تكن فيه الطرق ممهدة، ولم تتوفر حتى الورود للزينة.
وأضاف مصطفى بكري أن ليلة زفافه كانت مليئة بالتقاليد الصعيدية، حيث رفض الحضور مصافحة العروس احترامًا للعادات.
العمل أولوية رغم الالتزامات الأسريةاختتم بكري حديثه بالتأكيد على التزامه التام بعمله، حيث لم يحصل سوى على يوم واحد راحة بعد الزفاف، ثم استكمل حياته المهنية، معتبرًا أن العمل يمثل جزءًا أساسيًا من هويته، إلى جانب مسؤوليته تجاه أسرته.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري الدولة الوطنية الصحافة المصرية الصحافة والإعلام ثورة 23 يوليو مسيرة مصطفى بكري مصطفى بكري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مديحة حمدي: أنا كنت الصندوق الأسود لـ سميحة أيوب وهي كذلك
كشفت الفنانة مديحة حمدي كواليس الساعات الأخيرة في حياة الراحلة سميحة أيوب مؤكدة على العلاقة الوطيدة بينهما.
وقالت خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج بنظرة تانية، تقديم محمود الجلفي، على قناة الشمس، إن سميحة أيوب كانت توأم روحها، وكان بينهما علاقة قوية للغاية، حيث كانت تعتبرها الصندوق الأسود لأسرارها.
وتابعت: هي أمي التي لم تلدني وأنا ابنتها التي لم أخرج من رحمها، كانت تؤام روحي ورحيلها كان صدمة مش طبيعية ليا.
واستكملت: كانت طفلة صغيرة من جواها، وبتعيط لو شخص قدامها حس بألم، وبتسعى لحل مشاكل الآخرين.
وعن كواليس غُسل الراحلة، قالت «مديحة»، إن أحد جيران الراحلة كانت عائدة من السعودية ومعها جركن ماء زمزم، موضحة: نزلت بالمية، ولما سألتها على بخور قالتلي موجود وجابته، والمساعدة بتاعتها كانت مشغلة أدعية، فالأوضة كانت مليانة بالملائكة، ربنا يرحمها.
موعد عرض برنامج بنظرة تانية
برنامج بنظرة تانية، تقديم محمود الجلفي بالاشتراك مع مذيعتان من الوجوه الجديدة، يذاع على قناة الشمس كل يوم خميس في تمام الساعة الثالثة عصرًا.