إلهام شاهين ترد على الانتقادات: رأيي عن الصلاة لا يلزم أحدًا .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
خاص
عادت الفنانة المصرية إلهام شاهين لإثارة الجدل مجددًا، بعد أن ردت على الضجة التي أُثيرت حول تصريحاتها السابقة عن الصلاة، مؤكدة أن ما قالته كان مجرد رأي شخصي لا يلزم أحدًا.
وخلال ظهورها في برنامج تلفزيوني عبر قناة “النهار”، تحدثت شاهين عن الجدل الذي لاحقها بشأن تصريحاتها عن الصلاة، مشيرة إلى أن الواقعة تعود إلى أكثر من 20 عامًا، عندما كانت تصور أحد المسلسلات.
وأوضحت أن المشهد كان على وشك الانتهاء عندما قرر فريق العمل التوقف فجأة للصلاة، ما دفعها للتعبير عن رأيها قائلة:”المشهد كان ممكن يخلص بعد 5 أو 10 دقائق، فلماذا لم نكمل العمل أولًا ثم نصلي؟ لا أمنع أحدًا من أداء الصلاة، ولكن هناك وقتًا كافيًا بين كل صلاة وأخرى، ووفقًا للرخصة التي منحها لنا الله، يمكننا الصلاة في أي وقت خلال هذه الفترة”.
كما أعربت عن استغرابها من الهجوم الذي تتعرض له بسبب آرائها، مؤكدة أنها لا تفرض رأيها على أحد، قائلة: “أنا لا أضع قوانين، ولا أشرّع شيئًا، من لا يعجبه رأيي لا يأخذ به، لكن لماذا كل هذه الضجة؟”.
وعرفت الفنانة المصرية بآرائها الجريئة في مختلف القضايا، لا سيما فيما يخص الدين والسياسة، وعلى الصعيد الفني، تمتلك رصيدًا ضخمًا من الأعمال السينمائية والدرامية التي جعلتها واحدة من أهم نجمات مصر والعالم العربي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/eUycSyUlnflaOBfr.mp4إقرأ أيضًا
إلهام شاهين: اتجوزت راجل متجوز من دون علم مراته.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: آراء إلهام شاهين الصلاة جدل زواج سري
إقرأ أيضاً:
بالحذاء والميكب| أول تعليق من العريس صاحب فيديو الصلاة أثناء السيشن.. ماذا قال؟
بعد أيام من الجدل الذي أثاره انتشار فيديو صلاة العروسين على مواقع التواصل الاجتماعي، خرج العريس أخيرًا عن صمته ليروي في تصريحات خاصة لموقع "صدى البلد" القصة من بدايتها، موضحًا حقيقة ما جرى، ومعبّرًا عن حجم الانزعاج الذي تعيشه أسرته منذ تداول المقطع دون إذن.
تصريحات العريس جاءت لتضع النقاط فوق الحروف، وتؤكد أن ما اعتبره البعض “ترندًا” لم يكن في الأساس سوى لحظة شخصية أُسيء التعامل معها رقميًا.
“مصور مجهول… وفيديو بلا إذن”بدأ العريس حديثه بالتأكيد أن المقطع تم تصويره دون أي معرفة مسبقة بالشخص الذي التقطه، مشددًا على انتهاك خصوصيتهما في يوم كان يفترض أن يكون من أسعد أيام حياتهما.
وقال لموقع صدى البلد: “إحنا كنا متوضيين وكل حاجة تمام… واللي صوّر لا نعرفه ولا يعرفنا، وصوّر من غير استئذان مضيفا أن محاولاته لإزالة الفيديو باءت بالفشل
وقال: “طلبت منه يمسح الفيديو، لكنه بسبب الريتش والمشاهدات رفض يشيله.”
وهذا الرفض زاد من شعور العروسين بأن خصوصيتهما استُغلت لتحقيق انتشار، رغم أن لحظة صلاتهما كانت خالصة وبعيدة عن أي نية للظهور.
“لا نبحث عن ترند.. ولا نعلم بالفيديو أصلًا”نفى العريس بشكل قاطع الاتهامات التي لاحقتهما بأنهما يسعيان للشهرة أو التريند، متابعا: “أنا ماليش في الترند ولا أعرف فيه… متجوزين بقالنا ست شهور، والفيديو اتنشر من يومين، وإحنا مش عارفين نسيطر على الموضوع.”
وأشار إلى أنهما اختارا مكانًا جانبيًا بعيدًا عن الأنظار لأداء الصلاة احترامًا للمكان واللحظة: “كنا في مكان متداري وفي جنب خالص… وما كنّاش بنعمل حاجة غلط. لا بنرقص ولا عريانين ولا بنستعرض.”
وشدد على أن الهجوم الذي تعرضا له كان مؤلمًا، خاصة مع الجهل بكثير من الأحكام الشرعية المتعلقة بالصلاة:
وأضاف: “الصلاة بالجزمة جائزة، والميك أب مش مشكلة لو متوضية. الناس بتحكم من غير ما تسأل.”
تصريحات العريس تعكس حجم المعاناة التي يمكن أن يتسبب بها انتشار فيديو “بلا إذن” في عصر تتجاوز فيه عدسات الهواتف حدود الخصوصية. وبينما يصرّ هو وزوجته على أن هدفهما الوحيد كان أداء الصلاة في يوم مبارك، وجدَا نفسيهما في قلب ترند لم يصنّعاه، وجدال لم يختاراه.