حتى بداية مارس.. عدد الأسرى الفلسطينيين يتجاوز 9500 أسير
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
كشف نادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأربعاء، أن عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية بلغ أكثر من 9500، وذلك حتى بداية شهر مارس 2025.
وأوضح نادي الأسير الفلسطيني أن عدد الأطفال في السجون الإسرائيلية بلغ أكثر من 350 طفلا، فيما بلغ عدد النساء المعتقلات 21 أسيرة.
وأشار النادي إلى أن عدد المعتقلين الإداريين وصل إلى 3405.
وقال نادي الأسير الفلسطيني أن عدد من صنفتهم إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي من معتقلي غزة "بالمقاتلين غير شرعيين"، الذين اعترفت بهم إدارة سجون الاحتلال بلغ 1555 معتقلا.
وتظهر أرقام كل من إدارة السجون الإسرائيلية وهيئة شؤون الأسرى الفلسطينيين أن حوالي نصف الأسرى الفلسطينيين المحكوم عليهم بالمؤبدات أفرج عنهم في إطار صفقة وقف إطلاق النار بحيث حرر 274 أسيراً فيما يبقى 300 آخرون خلف القضبان.
وتقول السلطات الاسرائيلية إنها تأسر أكثر من 9400 أسير فلسطيني، من بينهم أكثر من 3000 معتقلين إداريا، أي بلا تهم أو محاكمات حتى الآن! وما يزيد على 1500 تصفهم اسرائيل بمقاتلين غير شرعيين ومدنيين اعتقلوا من داخل قطاع غزة.
يشار إلى أنه قبل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بلغ عدد إجمالي الأسرى في السجون أكثر من 5250، وبلغ عدد الأسيرات 40 أسيرة، فيما بلغ عدد الأطفال في السجون الإسرائيلية 170 طفلا أسيرا، أما عدد المعتقلين الإداريين فبلغ نحو 1320.
وكانت الدفعة الأخيرة من عمليات تبادل الأسرى ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة اكتملت بعد إفراج إسرائيل، الخميس، عن 642 من الأسرى الفلسطينيين.
المصدر: قناة اليمن اليوم
كلمات دلالية: الأسرى الفلسطینیین السجون الإسرائیلیة فی السجون أکثر من بلغ عدد أن عدد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يزعم انتشال جثة أسير إسرائيلي من غزة
زعمت وسائل إعلام إسرائيلية أن جثة أسير محتجز في غزة جرى انتشالها، بينما لم يصدر على الفور تعقيب من حركة حماس.
وتحدثت هيئة البث العبرية الرسمية، عن انتشال جثة المحتجز يائير يعقوب، من قطاع غزة، وإعادتها إلى دولة الاحتلال.
وادعت القناة "12" العبرية أن "جثمان يائير أُعيد إلى إسرائيل عبر عملية عسكرية لا يزال معظم تفاصيلها خاضعا للرقابة الأمنية".
وتقدر دولة الاحتلال وجود 56 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.