العتوم يرعى انطلاق فعاليات ” برنامج رمضانيات ٢٠٢٥ ” في مركز اربد الثقافي.
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
#سواليف
محمد الأصغر محاسنه / اربد
بتنظيم من #وزار_ الثقافة أقيمت مساء أمس الخميس في #مركز_إربد_الثقافي فعاليات برنامج “رمضانيات 2025 “، واشتمل البرنامج الذي أقيم تحت رعاية محافظ إربد رضوان العتوم، وبالتعاون مع مديريات الثقافة وبالشراكة مع وزارة الشباب والتنمية الاجتماعية، على باقة من الفعاليات.
استهل حفل الافتتاح الذي أداره بلال الزيتاوي مدير ثقافه إربد الدكتور الشاعر سلطان الزغول تحدث فيها “عن فعاليات البرنامج الذي تنظمه وزارة الثقافة بالتعاون مع وزاره الشباب والتنمية الاجتماعية، والذي يأتي سنوياً ضمن خطة وزاره الثقافة بالتعاون مع الهيئات الثقافية والمجتمع المحلي، مشيرا إلى دور الوزارة الذي يتمثل بالاهتمام بالمبدع الأردني.
واشتملت فعاليات الأول على وصلة الإنشاد الديني قدمتها فرقة الفيحاء، وكرنفال أطفال قدمته فرقة أبو رامي الناطور، ومسرحية أرض الأحلام للمخرج الفنان عمران العنوز ، إضافة إلى فقره المسحراتي .
وافتتح محافظ إربد رضوان العتوم قسم المعارض التي اشتملت على التراث الاردني والخزف ، والفنون التشكيلية وإعادة التدوير للملابس التراثية الاردنية مع مراعاة المحافظة على التراث القديم، شارك فيها المصممة ليلى احمد ، ومها طاهات ، وادريس الجراح وعبدالكريم الشرمان ، وحلا خريسات.
ونالت فعاليات اليوم على إعجاب الحضور الكبير، والتي راعت كافة أطياف المجتمع من كبار وصغار .
وتشتمل فعاليات رمضانيات لليوم الثاني على فعاليات فنية وثقافية وتراثية حسب برنامج تم الإعداد له . مقالات ذات صلة إطلاق الكبسولة / مقطع مسلسل من رواية قنابل الثقوب السوداء 2025/03/07
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزار مركز إربد الثقافي
إقرأ أيضاً:
البنك الأهلي الأردني يرعى فعاليات متحف الدبابات الملكي بمناسبة عيد الاستقلال
صراحة نيوز ـ رعى البنك الأهلي الأردني فعاليات متحف الدبابات الملكي التي أُقيمت احتفالًا بعيد استقلال المملكة الأردنية الهاشمية التاسع والسبعين؛ حيث تأتي هذه المبادرة في إطار التزام البنك بدعم الفعاليات الوطنية والمجتمعية التي تُعزز روح الانتماء وتحتفي بالمناسبات التاريخية للمملكة.
وضمن أجواء احتفالية نظّمها المتحف واستقطبت حوالي 10,000 زائر خلال عطلة عيد الاستقلال، شهدت الفعالية حضورًا مميزًا للبنك بوصفه الراعي الرسمي من خلال جناحين تفاعليين داخل المتحف وفي ساحته الخارجية، قدّم خلالهما أنشطة تواصل مباشر مع الزوّار من مختلف الأعمار، لا سيما الأطفال الذين استمتعوا بالهدايا الرمزية مثل البالونات والحصالات وألواح الكتابة التعليمية الرقمية