عرقاب: المرأة الجزائرية كانت وستظل رمزاً للعطاء والقوة
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
هنأ وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، عاملات قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، مؤكدا أن المرأة الجزائرية كانت وستظل رمزاً للعطاء والقوة.
وجاء في رسالة التهنئة: “يسرني أن أتوجه إليكن، أصالة عن نفسي وبالنيابة عن كافة العاملين في القطاع.
وأكد عرقاب، إن المرأة الجزائرية كانت وستظل رمزاً للعطاء والقوة، فقد ساهمت عبر التاريخ في بناء المجتمع. ووقفت جنباً إلى جنب مع أخيها الرجل من أجل تشييد جزائر اليوم. فكانت شريكا أساسيا في جميع الميادين، لا سيما في قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة. حيث أثبتت كفاءتها، وجدارتها، وأسهمت في تحقيق التنمية والتقدم.
واغتنم الوزير، هذا اليوم المميز، ليعبر عن اعتزازه الكبير بجهود إطارات وعاملات قطاعه. داعيا الله أن يوفقهن ويسدد خطاهن نحو مزيد من الإنجازات، في ظل الأمن والرخاء والازدهار.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رددوا عبارات “تحيا عمي تبون”و”تحيا الجزائر المنتصرة”..أفراد الجالية الجزائرية يصنعون الحدث بإيطاليا
تنقل أفراد الجالية الجزائرية المقيمة بإيطاليا، صباح اليوم الخميس بقوة، إلى مقر إقامة رئيس الجمهورية. عبد المجيد تبون بالعاصمة روما. للقائه والترحيب به. بمناسبة الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى هذا البلد الصديق.
وترحيبا بتواجده بجمهورية إيطاليا، اصطف أفراد الجالية الجزائرية على طول الشارع الرئيسي المحاذي لمقر إقامة رئيس الجمهورية. موشحين بالراية الوطنية. وسط زغاريد النسوة, حيث رفعوا شعارات تشيد بما حققته الجزائر تحت قيادة رئيس الجمهورية.
وقام رئيس الجمهورية بمصافحة عدد من أفراد الجالية الذين تبادل معهم التحية، وعبروا له عن مشاعر المودة والاحترام والاعتزاز التي تكنها له الجالية الجزائرية المقيمة بهذا البلد.
ومن خلال ترديدهم لعبارات “تحيا عمي تبون”، “تحيا الجزائر المنتصرة” و”تحيا جزائر نوفمبر 1954″، أكد هؤلاء دعمهم لمسار الجزائر الجديدة المنتصرة,. بقيادة رئيس الجمهورية.
كما أشادوا بالنتائج الإيجابية التي توجت زيارة رئيس الجمهورية إلى إيطاليا ودورها في تعزيز العلاقات التاريخية بين البلدين. منوهين بالاهتمام الكبير الذي يوليه للجالية الوطنية المقيمة بالخارج.
وحرصوا أيضا على تسجيل اعتزازهم بما يقوم به رئيس الجمهورية لنصرة القضايا العادلة في العالم, وعلى رأسها القضية الفلسطينية. في ظل الجرائم الشنيعة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني الشقيق عموما,.وسكان قطاع غزة على وجه الخصوص.
بعدها، توجه رئيس الجمهورية إلى دولة الفاتيكان للقاء قداسة البابا ليون الرابع عشر.
للتذكير. كان رئيس الجمهورية قد حل الثلاثاء الفارط بروما، في زيارة رسمية إلى جمهورية إيطاليا. تكتسي أهمية خاصة في تمتين أواصر الصداقة التاريخية وتعزيز العلاقات الثنائية في عديد المجالات بين البلدين الصديقين.