بوراص: دعوة السفارة الهولندية لنا على الإفطار كان فرصة لتبادل الأفكار
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
أعلنت عضوة مجلس النواب، ربيعة بوراص، أن دعوة السفارة الهولندية لهم على الإفطار كان فرصة لتبادل الأفكار.
وقالت بوراص، في منشور عبر «فيسبوك»: “نشكر سفارة هولندا على الدعوة الكريمة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة 8 مارس 2025 على الإفطار”.
وأضافت “اللقاء مع نخبة من النساء الليبيات والسلك الدبلوماسي وبحضور رئيسة البعثة الأممية في ليبيا هانا تيته، كان فرصة للحديث وتبادل الأفكار”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: السفارة الهولندية بوراص ليبيا
إقرأ أيضاً:
سرب آلاف الصور.. اختراق تطبيق «Tea» لتبادل الحديث بين السيدات والرجال
أكدت شركة Tea، تعرض تطبيقها المُصمم للسماح للنساء بمناقشة الرجال بهدف التعارف بأمان لاختراق، مما أدى إلى كشف آلاف الصور الشخصية وبطاقات الهوية الخاصة بالمستخدمين.
تسريب 72 ألف صورة عبر الإنترنتوأعلنت Tea أن حوالي 72 ألف صورة سُرّبت عبر الإنترنت، بما في ذلك 13 ألف صورة تُظهر هوية شخصية تحمل صورة المستخدم، والتي أرسلها المستخدمون أثناء التحقق من حساباتهم.
كما تم الوصول إلى 59 ألف صورة أخرى، متاحة للمشاهدة العامة في التطبيق، من منشورات وتعليقات ورسائل مباشرة، دون إذن، وفقًا لمتحدث باسم Tea.
وأكدت الشركة أنه لم يتم الوصول إلى أي عناوين بريد إلكتروني أو أرقام هواتف، وأن الاختراق يؤثر فقط على المستخدمين الذين سجلوا قبل فبراير 2024.
وأضافت الشركة: «استعانت Tea بخبراء أمن سيبراني من جهات خارجية، ويعملون على مدار الساعة لتأمين أنظمتها، وفي الوقت الحالي، لا يوجد دليل يشير إلى تأثر بيانات مستخدمين إضافية. حماية خصوصية مستخدمي Tea وبياناتهم هي أولويتنا القصوى».
تطبيق Tea وسيلة آمنة لتواصل الرجال مع النساءيقدم تطبيق Tea نفسه كطريقة آمنة للنساء للتحقق بشكل مجهول من الرجال الذين قد يتواصلن معهم على تطبيقات المواعدة مثل Tinder أو Bumble - مما يضمن أن موعدك آمن.
ويُعد تطبيق Tea تطبيقًا أساسيًا، إذ يُساعد النساء على تجنب علامات التحذير قبل الموعد الأول من خلال نصائح المواعدة، ويُظهر لهنّ من يقف وراء ملف تعريف الشخص الذي يواعدنه"، هذا ما جاء في وصف تطبيق Tea على متجر التطبيقات.
ويشار إلى أن تطبيق Tea كشف في منشور على إنستجرام عن وصول عدد مستخدميه إلى 4 ملايين مستخدم.
اقرأ أيضاًكيف تؤمن حسابك على فيسبوك من الاختراق أو السرقة؟
«من يقود السفينة؟ وسياسة عدم الاختراق».. هل ينجح «جون إداورد» في قلب المعادلة داخل الزمالك؟
الأمن السيبراني.. كيف تحمي الدول الكبرى مؤسساتها من الاختراقات؟