استشاري نفسي يتحدى السحرة بسبب مسلسل المداح: اللي يعرف يسحرني يتفضل
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
هاجم الدكتور وليد هندي الاستشاري النفسي، مسلسل المداح 5، الذي ينافس به الفنان حمادة هلال ضمن موسم مسلسلات رمضان 2025.
. هل ينتصر حمادة هلال على الملك الأحمر ؟
قال دكتور وليد هندي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد: «ما يقدمه مسلسل المداح تلاعب بعقلية الجمهور».
وتابع: «دائمًا نقول أن أنماط التنشئة الاجتماعية تخلق بداخلنا مشعوذ صغير، الحمدلله دلوقتي الوضع اختلف لا نرى أشخاص تتشائم من المقص المفتوح ولا الحذاء المقلوب».
واستكمل الاستشاري النفسي حديثه: «الدنيا تطورت مفيش خرزة زرقاء زي الأول ولا خمسة وخميسة، فمينفعش وسط التطوير اللي بيحصل ده يطل علينا عمل تاني يعملنا ردة عقلية».
السحر بإجماع الأئمة مش موجودوأضاف دكتور وليد هندي: «السحر بإجماع الآئمة مش موجود لأنه انتهى بوفاة الرسول، وقبل وفاته السحر كان تخيل حيث خيّل للناس تغيير شكل الحاجة، ورواية أن الرسول تم سحره غير صحيحة بإجماع الآئمة، الرسول منزه عن هذه الأشياء».
واستكمل: «هل من العدالة الإلهية المولى يخليني مسحور وآخرين يتحكموا فيّ؟.. والجن لو كان بيعمل كل حاجة ويقدر يسحر للناس كان نفع نفسه، أنا شوفت وقائع لدجالين ومشعوذين يتم القبض عليهم كانوا بيوهموا الناس لسنوات أن معاهم جن بيشوف الطالع والغيب طب ما كان شاف المخبرين والشرطة قبل ما يقبضوا عليه».
وتابع وليد هندي الاستشاري النفسي: «عايزين نحكم عقلنا وربنا قال جاهد الشيطان فإزاي يطلب مني مجاهدته ويقنعني يدخل جوه جسمي، مفيش سحر وبقول لجميع السحرة في العالم اللي يعرف يسحرني يسحرني».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مسلسل المداح مسلسلات رمضان المداح وليد هندي مسلسلات رمضان 2025 مسلسل المداح ولید هندی
إقرأ أيضاً:
استشاري مناعة يوضح أسباب تباين الإحساس بالبرودة بين الأفراد
قال الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، إن الإحساس بالبرد يختلف من شخص لآخر تبعا لعوامل صحية وهرمونية وجسدية، مشيرًا إلى أن بعض الأشخاص يمتلكون قابلية بيولوجية أعلى للشعور بالبرودة، خاصة مرضى الأمراض المزمنة واضطرابات الغدة الدرقية.
وأوضح الحداد، خلال مداخلته الهاتفية ببرنامج صباح البلد على قناة صدى البلد، أن أصحاب البنية النحيفة عادة ما يشعرون بالبرد بدرجة أكبر نتيجة انخفاض طبقات الدهون التي تعمل كعازل حراري، في حين يمنح الوزن الزائد والكتلة العضلية نشاطًا أعلى للدورة الدموية مما يساعد على الاحتفاظ بالدفء.
وأضاف أن اختلالات الغدة الدرقية، سواء بزيادة نشاطها أو نقصه، تؤثر بشكل مباشر على الإحساس بدرجات الحرارة.
كما أكد أن مرضى الأنيميا يعانون من ضعف تدفق الدم للأطراف، وهو ما يزيد شعورهم بالبرودة مقارنة بغيرهم.
وأشار إلى أن مرضى السكري من أكثر الفئات عرضة للإحساس بالبرد بسبب نقص فيتامين B12 والتهابات الأعصاب الطرفية، بينما يعاني مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين من ضعف تدفق الدم، مما يجعل أطرافهم أكثر تأثرًا بانخفاض درجات الحرارة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟