كشفت الناقدة ماجدة موريس عن رأيها فيما عرض حتى الآن بالموسم الرمضانى الحالى والذى وصفته بالمتنوع والمختلف. 

وقالت ماجدة موريس لـ صدى البلد: “لا يمكن الحكم الآن بشكل نهائى على الأعمال التى عرضت فى النصف الأول من رمضان، ولكن هناك بعض الأعمال التى حققت نجاحا منذ الحلقات الأولى مثلا مسلسل ”قلبي ومفتاحه" للمخرج تامر محسن الذى استطاع أن يقدم لنا دراما اجتماعية مختلفة بعيدا عن الأعمال المعروضة.

 

وأضافت ماجدة موريس: كما أن هناك مسلسل “ولاد الشمس” الذى يناقش قضية مهمة فى المجتمع بشكل راق وفى نفس الوقت يدق ناقوس الخطر. 

وأوضحت ماجدة موريس، أن العمل الثالث الذى يعتبر من الأعمال المهمة فى هذا الموسم “إخواتى” الذى يقدم قضية اجتماعية من خلال 4 شقيقات كل منهن لها العالم الخاص وعندما تتعرض الى أزمة تلجأ الى شقيقاتها. 

ومن الأعمال التى اعجبت ماجدة موريس أيضا فى دراما رمضان مسلسل ”وتقابل حبيب" من الأعمال أيضا المهمة التى تقدم العلاقات الزوجية المعقدة مثل التى تجمع بين “ياسمين عبد العزيز وخالد سليم” حيث تبدأ الحلقة الأولى بحالة من الرومانسية بين الطرفين وفى نهايتها نكتشف زواجه عليها. 

لاعب خط الوسط بنادى الزمالك ضحية رامز جلال.. اليومجهاد حسام الدين تشارك في موسم رمضان بمسلسل ظلم المصطبةمنذر رياحنة: صراعي مع مصطفى شعبان مليء بالإثارة في حكيم باشا.. فقدان ابني سبب تحول الشخصية.. وبنات همام يكشف خبايا وأسرار ريا وسكينة| حوارمسلسل قلبي ومفتاحه

مسلسل قلبي ومفتاحه من بطولة آسر ياسين، مي عز الدين، أشرف عبد الباقي، أحمد خالد صالح، سما إبراهيم، عايدة رياض، تقى حسام، حازم سمير، أسامة أبو العطا، سارة عبد الرحمن، محمود عزب، محمد علي ميزو، جنا صلاح، وغيرهم. من تأليف تامر محسن ومها الوزير، وإخراج تامر محسن، وإنتاج شركة Media Hub سعدي-جوهر.

يتناول مسلسل قلبي ومفتاحه موضوع "المحلل" القانوني بعد تطليق الزوجة 3 مرات، من خلال شخصية محمد عزت، سائق الأوبر الذي لم يتزوج بسبب رفض والدته لجميع المرشحات. وعندما يلتقي ميار، تنشأ بينهما مشاعر قوية، بينما ميار، التي تعرضت للطلاق ثلاث مرات، تجد نفسها في صراع داخلي بين رغبتها في عدم العودة إلى زوجها السابق وخوفها من فقدان ابنها. فتبحث عن "محلل" تختاره هي بنفسها، مما يغير مجرى حياتهما بشكل غير متوقع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تامر محسن ماجدة موريس الناقدة ماجدة موريس مسلسل ولاد الشمس مسلسل قلبي ومفتاحه المزيد قلبی ومفتاحه ماجدة موریس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل وحربها الممنهجة

على الرغم من ظهور إسرائيل كوحش كاسر فإن الغرب، وفى صدارته الولايات المتحدة الأمريكية، يقوم باحتضانها، ويشمل الصهاينة برعايته، وهو ما شجعها على السطو وارتكاب الجرائم والمذابح ضد الفلسطينيين. ويجرى كل ذلك أمام العالم دون أن تساءل أو تحاسب أو تعاقب. واليوم وبعد دخول حربها فى غزة الشهر الثامن عشر تستمر فى ارتكاب القتل الممنهج ضد أبناء الشعب الفلسطينى الأبرياء من أطفال ونساء ليصل أعداد الشهداء إلى نحو 54 ألفا، وتتجاوز أعداد المصابين والمفقودين المائة ألف. هذا فضلا عن حملة التدمير وهدم البيوت على رؤوس قاطنيها، ومهاجمة المستشفيات بالاضافة إلى فرضها حصارًا تجويعا على الفلسطينيين.

برغم كل هذا لم يحرك المجتمع الدولي ساكنا، وعلى العكس وقف الغرب داعما لها، وتصدرت الولايات المتحدة الأمريكية منح الدعم للكيان الغاصب ماديا وعسكريا ومعنويا. أكثر من ذلك قامت بالتشويش على ما يرتكبه الكيان من جرائم، والعمل على مد طوق النجاة له فى المسرح الدولى ويجرى هذا دون أن يتم كبح جماح هذا الكيان الغاصب.وساير الغرب الموقف الأمريكى، لا سيما أنه قد اعتاد منذ 1957 ــ وهو العام الذي دشن بداية الصعود الأمريكي، وتراجع الامبراطوريتين البريطانية والفرنسية ـــ أن يكون تابعا للموقف الأمريكى حيال الأحداث الجارية فى الشرق الأوسط.

وتعد الولايات المتحدة الأمريكية هنا هى الأكبر بامتلاكها حق النقض ( الفيتو)، الذى يرفع عن إسرائيل مغبة الوقوع فى مجال المحاسبة والمساءلة، فضلا عن كونه يبرئها من أى عقاب. وعوضا عن هذا هناك الدعم الأمريكى المالى الذى تحصل عليه إسرائيل والذى تجاوز 168 مليار دولار، ويظفر الدعم العسكرى بالجزء الأكبر إذ تبلغ نسبته نحو 78%، كما يتم مد إسرائيل بأسلحة متطورة لا تمنح لغيرها من دول المنطقة. وهناك الدعم الاقتصادى الذى يبلغ نحو 35 مليار دولار على مدار التاريخ الأمريكى لإسرائيل. الجدير بالذكر أنه منذ عملية السابع من أكتوبر جرى تخصيص أكثر من 14 مليار دولار كدعم عسكرى للكيان الصهيوني، وتم تحريك مجموعتين من حاملات الطائرات مزودتين بـ 150 طائرة حربية، كما تم تحريك غواصة نووية، وبالإضافة إلى ذلك جرى دعم سياسي كبير وصل إلى حد أن رأينا الرئيس الفرنسى " ماكرون" يبادر ويعلن عن استعداده لتشكيل تحالف دولي ضد حماس، على غرار التحالف الذى تم تشكيله من قبل ضد تنظيم داعش الإرهابى، وسارع رئيس وزراء بريطانيا "ريش سوناك" فأعلن تأييده ودعمه للاسرائيليين.

ونتساءل علام هذا الدعم الكبير لإسرائيل؟ وما الأسباب وراءه لا سيما أن إسرائيل من خلاله تبدو بوصفها الدولة الاستثناء التي يغمرها الغرب بكل ما تحتاجه، ويضفى عليها ولاء منقطع النظير، ولاء قد يصل إلى درجة القداسة؟ واليوم نقول فى معرض الرد على التساؤل:إذا عُرف السبب بطل العجب، وسيكون الجواب حاضرا، بل وسيكون التكالب على إرضاء إسرائيل مبررا عندئذٍ، إذ إن المحرك وراء ذلك هو مصلحة الغرب فى المنطقة، وإسرائيل هي النبتة الخبيثة التى تم زرعها فى المنطقة قسرا كى تكون أداة لتحقيق هذه المصلحة. وعليه فإن الحب والوله بالكيان الصهيونى لم ينبعا من فراغ، وإنما تحركهما المصالح المادية الكبيرة للغرب فى منطقة الشرق الأوسط.

مقالات مشابهة

  • «مع عيد الأضحى».. طرح فيلم سكر 2 على منصة شاهد
  • الحكماء.. والفضائح العائلية
  • إسرائيل وحربها الممنهجة
  • تكريم فرح يوسف عن دورها في «ولاد الشمس» خلال حفل جوائز الإنتاج الدرامي لحقوق الإنسان «صور»
  • المجلس القومي لحقوق الإنسان يكرم أبطال مسلسل قلبي ومفتاحه
  • تكريم أبطال مسلسل قلبي ومفتاحه في توزيع جوائز الإنتاج الدرامى لحقوق الإنسان
  • تكريم مسلسل أولاد الشمس في توزيع جوائز الإنتاج الدرامى لحقوق الإنسان
  • قومي حقوق الإنسان يكرم أبطال ولاد الشمس: دراما جريئة تنحاز للمُهمّشين
  • معلول: أغادر وقلبي في الأهلي!
  • هشام ماجد يعلن بدء تصوير الجزء الخامس من مسلسل اللعبة