أوراق ثبوتية.. كشف حقيقة فيديو "رجل من فلول الأسد في حميميم"
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
بعد ظهوره في مقطع فيديو من داخل قاعدة حميميم الروسية، وتشبيهه بضابط في جيش الرئيس السوري السابق بشار الأسد، ظهر المواطن يوسف جريشي لينفي في مقطع مصور صحة ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.
القصة بدأت مع انتشار فيديو لرجل من داخل قاعدة حميميم الروسية التي يحتمي بداخلها عشرات المدنيين بعد التوترات الأمنية التي شهدتها منطقة الساحل السوري.
وهتف الرجل خلال تجمع للمواطنين داخل القاعدة "عاشت سوريا الأسد".
رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وجدوا تشابها بين جريشي واللواء السابق جمال يونس رئيس اللجنة الأمنية بالمنطقه الوسطى أيام حكم الرئيس السابق بشار الأسد.
واستهجن البعض في منشوراتهم من وجود يونس في القاعدة وطلبه للحماية الروسية على الرغم من أنه متهم بارتكاب الكثير من الجرائم خلال فترة خدمته بجيش الأسد.
لكن جريشي ظهر في مقظع مصور ليؤكد هويته من خلال أوراقه الثبوتية.
وقال جريشي إنه مزارع من حميميم، موضحا دفتري إعفاء من الخدمة العسكرية في جيش النظام السابق لأخويه العجزة.
ولفت إلى أن أخويه قتلا خلال الانتهاكات الأخيرة التي حصلت في منطقة الساحل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات قاعدة حميميم الروسية الساحل السوري سوريا جمال يونس الخدمة العسكرية مطار حميميم قاعدة حميميم الأسد قاعدة حميميم الروسية الساحل السوري سوريا جمال يونس الخدمة العسكرية شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
خبير يكشف حقيقة انتشار ذهب مغشوش مخلوط بالنحاس
كشف نادي نجيب، سكرتير عام شعبة الذهب السابق، حقيقة ما يتداول عبر منصات التواصل الاجتماعي حول انتشار ذهب مغشوش مخلوط بالنحاس والتنجستن في الأسواق، خاصة ما يعرف بـ الجنيه البلدي.
أوضح نادي نجيب خلال مداخلة هاتفية في برنامج ستوديو إكسترا المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن الذهب عموماً، والجنيهات الذهبية على وجه التحديد، تخضع لرقابة صارمة من مصلحة الدمغة والموازين، حيث يتم دمغها وتغليفها بغلاف محكم لضمان عيار 21 وجودتها.
وأشار نادي نجيب لى أن ما يثار حول الجنيه البلدي أو القديم غير المغلف، هو نتيجة تلاعب بعض ضعاف النفوس في السابق بخلطه بمعادن أخرى لبيعه بأسعار أقل وتحقيق مكاسب غير مشروعة، محذراً المواطنين من شراء الذهب غير المدموغ أو المغلف بشكل رسمي.
وشدد نادي نجيب سكرتير عام الشعبة السابق على ضرورة شراء الذهب من محلات ذات سمعة طيبة ومعروفة، والتأكد من الحصول على فاتورة رسمية مختومة ومؤرخة تتضمن تفاصيل المنتج وسعره، معتبراً الفاتورة بمثابة "شهادة ميلاد" للقطعة الذهبية وسند ملكية يضمن حق المشتري عند البيع مستقبلاً.
وحذر نادي نجيب من الانسياق وراء بعض التجار الذين يخيرون العميل بين دفع ضريبة القيمة المضافة للحصول على فاتورة أو التنازل عنها مقابل سعر أقل، مؤكداً أن هذا الإجراء غير قانوني وأن الضريبة مدفوعة مسبقاً عند الدمغ.
وفيما يتعلق بتأثير الشائعات على أسعار الذهب، نفى نادي نجيب وجود أي تأثير يذكر، مؤكداً أن سعر الذهب في مصر مرتبط بشكل أساسي بالسعر العالمي للأوقية في البورصات العالمية، ولا يتأثر بالشائعات المحليةن وطمأن المواطنين بأن سوق الذهب في مصر مستقر وملتزم بالمعايير الدولية.