اختتام مناورات “الحزام الأمني البحري 2025” بين روسيا والصين وإيران
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
إيران – اختتمت في ميناء تشابهار الإيراني مناورات “حزام الأمن البحري 2025” التي شاركت فيها سفن من روسيا وإيران والصين.
أفاد بذلك المكتب الصحفي لوزارة الدفاع الروسية، الذي تابع في بيانه أن مفارز سفن من البحرية الروسية والإيرانية وجيش التحرير الشعبي الصيني شاركت في التدريبات، ومثّل الجانب الروسي في المناورات طواقم الفرقاطتين “ريزكي” و”البطل ألدار تسيدينجابوف” إضافة إلى طاقم ناقلة النفط البحرية المتوسطة “بيتشينغا” التابعة لأسطول المحيط الهادئ.
ويشار إلى أنه خلال الجزء الساحلي من المناورات في ميناء تشابهار الإيراني أقيمت منافسات بين أطقم السفن في الألعاب الرياضية الجماعية. وشارك قادة السفن وهيئة الأركان الميدانية في تحليل المرحلة البحرية من التمرين وتلخيص النتائج والمشاركة في الاجتماعات البحرية من التمرين وتلخيص النتائج والمشاركة في الاجتماعات الرسمية. وخلال البرنامج الثقافي، زار البحارة الروس المعالم السياحية المحلية عبر الرحلات الاستكشافية.
وتقام المناورات البحرية الدولية “حزام الأمن البحري”، التي نظمها الجانب الإيراني، للمرة السابعة، حيث كانت المرة الأولى في بحر العرب عام 2018، وتشارك في المناورات بشكل دائم سفن من البحرية الإيرانية والبحرية الروسية وبحرية جيش التحرير الشعبي الصيني. وشارك في التدريبات هذا العام نحو 15 سفينة وسفينة دعم وقوارب قتالية، إضافة إلى مروحيات الطيران البحري. وتهدف المناورات إلى ضمان الأمن البحري ومكافحة القرصنة والإرهاب في البحر وحماية الاتصالات البحرية.
المصدر: نوفوستي
Previous “الكتاب الأبيض”.. استثمارات الصناعة العسكرية والدفاع في أوروبا لدعم أوكرانيا و”ردع” روسيا Related Posts “الكتاب الأبيض”.. استثمارات الصناعة العسكرية والدفاع في أوروبا لدعم أوكرانيا و”ردع” روسيا دولي 14 مارس، 2025 ماذا سيجري في الجلسة الأولى؟.. مثول الرئيس الفلبيني السابق دوتيرتي أمام “الجنائية الدولية” دولي 14 مارس، 2025 أحدث المقالات اختتام مناورات “الحزام الأمني البحري 2025” بين روسيا والصين وإيران “الكتاب الأبيض”.. استثمارات الصناعة العسكرية والدفاع في أوروبا لدعم أوكرانيا و”ردع” روسيا ماذا سيجري في الجلسة الأولى؟.. مثول الرئيس الفلبيني السابق دوتيرتي أمام “الجنائية الدولية” الولايات المتحدة وإسرائيل تتطلعان إلى توطين الفلسطينيين المهجرين من غزة في دول إفريقية مدرب بطل أفريقيا 2022.. أليو سيسيه مدربًا جديدًا للمنتخب الليبيليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية”: الحملات الشعبية كـ”مادلين” لها تأثير دولي وتحرج العدو الصهيوني
الثورة نت /..
باركت حركة الأحرار الفلسطينية، الجهود الشعبية العربية والغربية بإطلاق الأساطيل البحرية والقوافل البرية، لدعم وإسناد مظلومية أهالي قطاع غزة وكسر الحصار الجائر عنهم.
واعتبرت الحركة، في بيان تلقته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، أن ما تقوم به هذه الحملات والمبادرات الشعبية كسفينة مادلين وقافلة الصمود المغربية، من تأثير دولي، يشكل إحراج وضغط كبير على العدو الصهيوني والمجتمع الدولي الغارق في صمته.
وحثت كافة الشعوب الحرة المناصرة للحق، الرافضة للظلم والاضطهاد، والحماية لحقوق الإنسان، بالسير على خطى من سبقوهم، وتسير المزيد من القوافل والأساطيل لكسر عنجهية العدو الصهيوني وتعريته أمام العالم وكشف جرائمه ومجازره.
وطالبت بالإفراج الفوري عن المحتجزين على متن سفينة مادلين الحرة، وعدم الإساءة لهم.
وأدانت الاحتجاز القسري للنشطاء، والتعدي على مسيرتهم تجاه غزة، معتبرة ذلك تأكيداً على نازية العدو الصهيوني وتعمده استخدام الجوع كسلاح لجريمة الإبادة التي يرتكبها في قطاع غزة.
كما طالبت “الأحرار الفلسطينية” ، الأمم المتحدة بمحاسبة العدو الصهيوني على استخدام القرصنة، واحتجاز سفينة مدنية من المياه الدولية، واختطافها إلى ميناء إسدود بجريمة حرب مركبة، وتعدٍ صارخٍ على القانون الدولي، وملاحقة قادته في المحاكم الدولية، كمرتكبي جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وباركت التحرك الأوروبي، والبيان المشترك لوزراء خارجية أستراليا ونيوزيلندا والنرويج وبريطانيا، الذي أعلنوا فيه فرض عقوبات على المتطرفين المجرمين بن غفير و سموتريتش، بسبب دورهما بتأجيج العنف ضد الفلسطينيين، تمهيداً لملاحقتهم كمجرمي حرب في المحافل الدولية.
وعبرت الحركة عن تأييدها ودعمها الحراك الشعبي والمظاهرات أمام سفارة الكيان الصهيوني في العاصمة الفنلندية هلنسكي، وقطع المتظاهرون خط القطار الرئيسي في جنيف تضامنًا مع غزة، بالإضافة إلى إنهاء دولة إيطاليا لعقودها الأمنية مع الشركات الصهيونية.
وختمت بيانها بالقول: “إننا نرى في هذا الحراك الشعبوي ضربة في الصميم، وبداية انقلاب أيدلوجي في العقيدة الغربية والأوروبية على الرواية الصهيونية، والاتجاه نحو مظلومية الشعب الفلسطيني”.