نجلاء بدر ممازحة: أموت وأعرف شافوا فيّ إيه عشان يخلوني ممثلة إغراء
تاريخ النشر: 14th, March 2025 GMT
علقت الفنانة نجلاء بدر، على تصريح منسوب إليها، قالت فيه إن المشاهد الجريئة هي تظهر مواهب أي فنانة، وسؤال الإعلامية بسمة وهبة لها "بيقولوا إنك أخدتي المشاهد الجريئة والصادمة سكة عشان توصلي بسرعة وتعوضي تأخيرك في التمثيل".
وقالت "بدر"، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناتي النهار والمحور: "هذا لم يحدث أبدا، على العكس، هذه المشاهد فُرضت عليّ، ولم أخترها، ومحدش بيختار في البداية، ويتم ترشيحنا إما نوافق أو لا".
وتابعت الفنانة نجلاء بدر : "عندما التحقت بالتمثيل كنت مذيعة معروفة، ولكن لم يكن أمامي اختيارات أخرى غير هذه المشاهد، وأموت وأعرف شافوا فيّ ايه عشان يخلوني ممثلة إغراء، وأنا سعيدة بأنني ممثلة إغراء، لأن هذا من مواصفات الأنثى الجميلة، وهند رستم كانت ممثلة إغراء، فهي كانت تمتلك شكلا جميلا، وهي أقوى فنانة إغراء في تاريخ مصر بسبب شكلها وجسمها وتقسيماتها وملامحها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجلاء بدر اخبار التوك شو الفنانة نجلاء بدر المزيد نجلاء بدر
إقرأ أيضاً:
أسير إسرائيلي يناشد من غزة: أدخلوا الطعام قبل أن أموت من الجوع
"أرجوكم أدخلوا الطعام قبل أن أموت من الجوع، أنا على حافة الموت وأعيش في جهنم"، بهذه الكلمات ناشد الجندي الإسرائيلي الأسير روم بارسلافسكي حكومته، في الرسالة التي وصفتها سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي بالأخيرة قبل فقدان الاتصال بالمجموعة الآسرة له.
وبثت السرايا فيديو للأسير الذي يبلغ من العمر 22 عاماً من سكان القدس الشرقية، حيث ظهر في مكان أسره باكياً ومتعباً ومنهكاً وهو يتقلب في فراشه.
وحمل الفيديو عنوان "غزة.. القتل تجويعاً" في إشارة إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع.
وأكد الأسير أنه محتجز لدى سرايا القدس منذ أكثر من عام وتسعة أشهر تقريباً، مشيراً إلى أن معاناته بدأت في أعقاب ما أسماه "عملية عرات جدعون".
ووصف بارسلافسكي حالته الصحية المتدهورة قائلاً: "أعاني من وضع غير جيد، توجد آلام في قدمي وآلام في يدي، كلما حاولت القيام والذهاب إلى الحمام أشعر بدوار وأسقط، ولا أستطيع التنفس ولا أستطيع مواصلة الحياة".
وكشف الأسير عن تراجع كبير في كمية الطعام المقدمة له، مؤكداً أنه "من الصباح حتى الليل لا يوجد شيء"، وأنه يتناول "ثلاثة أقراص فلافل فقط طوال اليوم" أو "صحناً من الأرز بالكاد".
وأضاف باكيا: "أنا لا آكل ولا أشرب ببساطة، لا يوجد طعام هنا، الطعام شحيح بالكاد نحصل عليه".
وتحدث الأسير عن مشاهدته لأطفال غزة عبر التلفاز، قائلاً: "شاهدت أطفالاً يموتون من الجوع، هياكل عظمية، لم أشاهد مناظر مثل هذه من قبل"، وناشد بصوت حكومته: "هذا غير أخلاقي، هذا تنكيل بهم، تنكيل لأطفال لا ذنب لهم، وما ذنبهم حتى تفعلوا بهم هكذا".
واسترحم الأسير المسؤولين الإسرائيليين قائلاً: "أوقفوا هذا الجحيم التي نعيش بها، أوقفوا هذه المعاناة، أرجوكم أوقفوا هذه الحرب، لا تستمروا في قتل الأطفال الصغار، لا تستمروا في حملة تجويع هؤلاء، هذه الأفعال لا تناسب ضمائركم".
إعلانووجه بارسلافسكي نداءً أخيراً قائلاً: "إذا لم يكن من أجل أطفال غزة، فافعلوه من أجل أسراكم في غزة، أدخلوا الطعام والشراب، أنا أسترحمكم".
وأظهر الفيديو صوراً للأسير وهو يكتب في مذكراته باللغة العبرية وهو يبكي، إضافة إلى صور سابقة له وصور لأطفال يموتون من الجوع في غزة.
واختتمت السرايا الفيديو برسالة واضحة: "ما يعانيه شعبنا يعانيه أسراكم"، في إشارة إلى ربط معاناة الأسرى بمعاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة المحاصر.