حماة الوطن: دعوات التظاهر أمام السفارات المصرية بالخارج مصيرها الفشل
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
يؤكد حزب حماة الوطن، أن هناك محاولات مستمرة من جانب جماعة الإخوان الإرهابية لإثارة الفتنة والبلبلة في الداخل والخارج، عن طريق دعوات التظاهر والاحتجاج.
ويشير الحزب، إلى أن دعوات التظاهر أمام السفارات المصرية في الخارج، بالتزامن مع انتخابات مجلس الشيوخ 2025، تستهدف إفساد العرس الديمقراطي، وتعطيل الاستحقاقات الدستورية.
ويرى حماة الوطن، أن اللجان الإلكترونية الإرهابية، تسعى دائما للانتقاص من أي تقدم تشهده البلاد، عبر دعوات الاحتجاج والتظاهر، إلا أن الرهان دائما على وعي الشعب المصري ووطنيته.
ويؤكد الحزب، أن المزايدة على موقف مصر من القضية الفلسطينية أمر مرفوض جملة وتفصيلا، ومحاولات استغلال ما يحدث في غزة واستغلال عاطفة الرأي العام ضد الدولة المصرية مصيره الفشل، لاسيما وأن الجميع يعلم ما تقدمه مصر للقضية على مر التاريخ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب حماة الوطن جماعة الإخوان الإرهابية دعوات التظاهر السفارات المصرية دعوات التظاهر حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: دعوات التظاهر أمام سفارة مصر بتل أبيب مشبوهة وتخدم أجندات خارجية
أكد القبطان محمود جبر، نائب رئيس حزب المؤتمر وأمين الحزب بالقاهرة، أن الدعوات المغرضة التي تطلقها بعض الأطراف المشبوهة للتظاهر أمام سفارة مصر في تل أبيب، هي محاولات بائسة للتشويش على الدور المصري المحوري في دعم القضية الفلسطينية وفضح الاحتلال أمام العالم.
وقال محمود جبر في تصريحات اليوم، إن مصر تقف بثقلها السياسي والتاريخي كحائط صد حقيقي ضد تهويد القضية، وتُسخّر كل أدواتها الدبلوماسية والإنسانية لنصرة الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن هذه الدعوات المشبوهة لا تخدم إلا أجندات خارجية تسعى لتشويه المواقف الوطنية، وضرب العلاقة بين الشعبين المصري والفلسطيني.
وشدد على أن الدولة المصرية لا تنتظر شهادة من أحد، فمواقفها ثابتة وراسخة من القضية الفلسطينية، بدءًا من وقف إطلاق النار، مرورًا بإدخال المساعدات عبر معبر رفح، وحتى رعاية اتفاقات المصالحة الفلسطينية – الفلسطينية.
وأضاف القبطان محمود جبر أن الشعب المصري أوعى من أن ينجر وراء دعوات مشبوهة تقودها قوى معادية تُحاول النيل من صورة مصر ودورها المحوري في الإقليم، مؤكدًا أن الأمن القومي المصري خط أحمر، وأن التفاف المصريين حول دولتهم في هذه المرحلة هو الرد العملي على هذه الدعوات.