الزراعة: القضاء على معظم بؤر الحمى القلاعية
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد المتحدث باسم وزارة الزراعة، محمد الخزاعي، أن الوزارة نجحت في محاصرة بؤر مرض الحمى القلاعية والقضاء عليها في بغداد وباقي المحافظات، مطمئنًا المواطنين بأن الوضع تحت السيطرة.
وأوضح الخزاعي، أن "هناك بؤرة واحدة متبقية في محافظة نينوى، وتعمل دوائر البيطرة على احتوائها، ومن المتوقع القضاء عليها خلال أيام، بالإضافة إلى تسجيل إصابات محدودة في محافظة ديالى".
وأضاف أن "المرض في مراحله النهائية، والوزارة بذلت جهودًا كبيرة في تقديم الأدوية، وتعقيم ورش الحظائر، مع متابعة مستمرة لأي حالات جديدة لضمان محاصرة المرض بالكامل"، مشيرًا إلى أنه "سيتم الإعلان قريبًا عن التخلص التام من المرض".
وبشأن قرار حظر نقل الحيوانات، أوضح الخزاعي أن "التنقل محظور من وإلى المحافظات التي ظهرت فيها بؤر وبائية، بينما يسمح بحرية التنقل في المحافظات التي لم تشهد انتشارًا للمرض".
وأشار إلى أن "لجانًا متخصصة شُكلت لحصر خسائر مربي الحيوانات، وإعداد تقرير شامل لرفعه إلى مجلس الوزراء، تمهيدًا لاتخاذ قرار مناسب لتعويضهم".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
«رحل بعد صراع مع المرض».. موعد ومكان عزاء الموسيقار زياد الرحباني
الموسيقار زياد الرحباني.. أعلنت أسرة الفنان الراحل زياد الرحباني عن موعد ومكان العزاء، حيث رحل الرحباني عن عالمنا أمس السبت الموافق 26 يوليو، بعد صراع طويل مع مرض تليف الكبد.
موعد الجنازة الراحل زياد الرحبانيوأوضحت الأسرة في بيان لها أن جنازة الراحل زياد الرحباني سيتم تشيعها غدًا الإثنين في صالون كنيسة رقاد السيدة في بيروت.
موعد عزاء الموسيقار زياد الرحبانيوأشارت الأسرة إلى أن مراسم العزاء ستُقام في الكنيسة ذاتها، قبل الدفن وبعده، من الساعة 11 صباحًا حتى السادسة مساءً، على أن يُستكمل استقبال العزاء يوم الثلاثاء أيضًا في الكنيسة، من الساعة 11 صباحًا حتى السادسة مساءً.
تفاصيل مرض الموسيقار زياد الرحبانيأوضحت التقارير الطبية أن الراحل زياد الرحباني، نُقل إلى مستشفى خوري بمنطقة الحمرا يوم الجمعة، إثر تدهور مفاجئ في حالته الصحية، حيث توقّف قلبه في تمام الساعة التاسعة من صباحًا، ليرحل بعد معاناة ممتدة مع المرض.
- زياد الرحباني هو فنان وملحن ومسرحي وكاتب لبناني اشتهر بموسيقاه الحديثة وتمثيلياته السياسية الناقدة.
- ولد زياد في 1 يناير 1956، وأمه هي نهاد حداد المغنية ذات الشهرة المعروفة بفيروز، ووالده هو عاصي الرحباني أحد الأخوين رحباني الرواد في الموسيقى والمسرح اللبناني.
- ويُعد زياد الرحباني واحدًا من أبرز أعلام الموسيقى والمسرح في العالم العربي.
- ولم يكن مجرد «ابن فيروز»، بل استطاع أن يصنع لنفسه مكانة متفردة، وصوتًا صادقًا يعبّر عن هموم الناس، ويتصدى بالحرف والنغمة لقضايا الوطن والعدالة والحرية.
- ففي عام 1973 قدم زياد رحباني، الذي كان في عمر 17 سنة، أول لحن لوالدته فيروز حينما كان والده عاصي في المستشفى، وكان ذلك لأغنية «سألوني الناس» الشهيرة والتي لاقت نجاحا كبيرا.
- وقدم زياد أعمالا غنائية أخرى لفيروز وهي: «أنا عندي حنين، البوسطة، عندي ثقة فيك، بعتلك، ضاق خلقي، سلملي عليه، حبو بعضن، يا جبل الشيخ» وغيرها.
- وكان أول ظهور لزياد على المسرح في مسرحية «المحطة»، حيث لعب دور الشرطي فيما ظهر أيضا في مسرحية «ميس الريم» وأدى دور الشرطي أيضا.
- وقام الرحباني بكتابة أولى مسرحياته «سهرية» ثم كتب مسرحيات أخرى مثل «فيلم أميركي طويل، شي فاشل، بالنسبة لبكرا شو»، وغيرها.
-تزوج الرحباني من السيدة دلال كرم لكنه انفصل عنها لاحقا، ثم ارتبط بالفنانة اللبنانية كارمن لبس لمدة 15 عاما، قبل أن ينفصلا لاحقا.
اقرأ أيضاً«سألوني الناس» أول ألحانه.. محطات في حياة الموسيقار زياد الرحباني
نقابة المهن الموسيقية تنعى وفاة الموسيقار اللبناني زياد الرحباني
عاصي الحلاني ينعى زياد الرحباني بكلمات مؤثرة