إنجلترا – ظلت صدارة التصنيف العالمي للاعبي ولاعبات التنس الصادر الاثنين، على حالها بقيادة الإيطالي يانيك سينر، والبيلاروسية أرينا سابالينكا، مع وجود عدة تغييرات على لائحة العشرة الأوائل في الرجال والسيدات.

ففي تصنيف اللاعبين، كانت أبرز التغييرات هي تقدم الصربي نوفاك ديوكوفيتش، مركزين، ليتواجد في التصنيف الخامس، في الوقت الذي تراجع فيه الروسي دانييل ميدفيديف، مركزين، ليتواجد في التصنيف الثامن.

كما تراجع النرويجي كاسبر رود، مرتبة واحدة، ليتواجد في التصنيف السادس، بينما كان البريطاني جاك درابر، المستفيد الأبرز، بعد تتويجه بلقب إنديان ويلز، الأحد، حيث ارتقى 7 مراكز دفعة واحدة، ليتواجد في التصنيف السابع، وهو التصنيف الأفضل في مسيرته.

وتقدم الدنماركي هولجر رون وصيف إنديان ويلز، مركزا واحدا، ليتواجد في التصنيف 12 عالميا.

يأتي هذا بالوقت الذي احتفظ فيه يانيك سينر بالصدارة للأسبوع 41 على التوالي ليعادل نفس إنجاز البريطاني أندي موراي، كما حافظ الألماني ألكسندر زفيريف والإسباني كارلوس ألكاراز والأمريكي تايلور فريتز بالمراكز من الثاني للرابع على الترتيب.

وفي تصنيف السيدات، واصلت الروسية الواعدة ميرا أندريفا، البالغة 17 عاما، قفزاتها في التصنيف، وذلك عقب تتويجها، الأحد، بلقب بطولة إنديان ويلز، حيث ارتقت 5 مراكز دفعة واحدة لتتواجد في التصنيف السادس.

في الوقت الذي تراجعت فيه الإيطالية جاسمين باوليني والكازاخستانية إيلينا ريباكينا، مرتبة واحدة، للمركزين السابع والثامن، كما تراجعت الأمريكية إيما نافارو، مركزين، لتتواجد في التصنيف العاشر.

فيما واصلت سابالينكا اعتلاء قمة التصنيف رغم خسارتها لقب بطولة إنديان ويلز، واحتفظت البولندية إيغا شفيونتيك والثلاثي الأمريكي كوكو غوف وجيسيكا بيغولا وماديسون كيز بالمراكز من الثاني حتى الخامس.

تصنيف الرجال:

1- يانيك سينر: 11330 نقطة

2- ألكسندر زفيريف: 7945 نقطة

3- كارلوس ألكاراز: 6910 نقاط

4- تايلور فريتز: 4900 نقطة

5- نوفاك ديوكوفيتش: 3860 نقطة

6- كاسبر رود: 3855 نقطة

7- جاك درابر: 3800 نقطة

8- دانييل ميدفيديف: 3680 نقطة

9- أندري روبليف: 3440 نقطة

10- ستيفانوس تسيتسيباس: 3405 نقاط

تصنيف السيدات:

1- أرينا سابالينكا: 9606 نقاط

2- إيجا شفيونتيك: 7375 نقطة

3- كوكو جوف: 6063 نقطة

4- جيسيكا بيجولا: 5361 نقطة

5- ماديسون كيز: 5004 نقاط

6- ميرا أندريفا: 4710 نقاط

7- جاسمين باوليني: 4518 نقطة

8- إيلينا ريباكينا: 4448 نقطة

9- تشينغ كينوين: 3985 نقطة

10- إيما نافارو: 3859 نقطة

 

الأناضول

Previous تركيا تعزز موقعها مركزا استراتيجيا للغاز في أوروبا Related Posts بينهم محمد صلاح.. هالاند يتفوق على كبار الدوري الإنجليزي ويحقق رقما تاريخيا جديدا رياضة 16 مارس، 2025 ميلان يقلب الطاولة على ضيفه كومو رياضة 16 مارس، 2025 أحدث المقالات تتوقع تقارير تراجع إنتاج الغاز الطبيعي في أوروبا بحلول عام 2050، فيما تتأهب تركيا لتكون أحد اللاعبين الصاعدين في القطاع بالمنطقة، بفضل الحقول المحلية المكتشفة وخططها الطموحة للإنتاج. ووفقًا لتقرير صادر عن منتدى الدول المصدرة للغاز تحت عنوان “منظور 2050″، فمن المتوقع أن يصل الإنتاج العالمي للغاز الطبيعي بحلول 2050 إلى 5 تريليونات و317 مليار متر مكعب. ويشير التقرير إلى أن منطقة الشرق الأوسط ستشهد أكبر زيادة في الإنتاج بحجم 461 مليار متر مكعب، تليها أوراسيا بـ362 مليار متر مكعب، وإفريقيا 250 مليارا، وأمريكا الشمالية 107 مليارات، وآسيا والمحيط الهادئ 91 مليارا، وأمريكا اللاتينية 87 مليار متر مكعب. أما في أوروبا، فمن المتوقع أن ينخفض الإنتاج بمقدار 119 مليار متر مكعب، ما يجعل تركيا لاعبا رئيسيا في إنتاج الغاز بالمنطقة. وأشار التقرير إلى أن تركيا، إلى جانب موزمبيق وتنزانيا، حققت نموا ملحوظا في إنتاج الغاز خلال عام 2023، ما جعلها من الدول التي تساهم بشكل كبير في إمدادات الغاز العالمية. ولفت إلى أن تركيا تبرز منتجا للغاز الطبيعي في أوروبا، كما أنها تعمل على تنفيذ خطط طموحة لزيادة الإنتاج المحلي وتقليل تكاليف استيراد الطاقة خلال العقود المقبلة. وذكر التقرير أن إنتاج الغاز في تركيا بلغ 400 مليون متر مكعب عام 2022، بينما ارتفع إلى 1.3 مليار متر مكعب عام 2023 بفضل حقل صقاريا للغاز الطبيعي الذي دخل الخدمة في العام ذاته. وبحسب بيانات هيئة تنظيم سوق الطاقة التركية، فإن الإنتاج السنوي للغاز في تركيا بلغ عام 2024 حوالي 2.26 مليار متر مكعب. وأشار التقرير إلى أن تركيا تخطط لزيادة الإنتاج في حقل صقاريا، وأن من المتوقع أن تبدأ المرحلة الثانية من تطوير الحقل في النصف الثاني من هذا العقد، فيما من المنتظر أن يصل الإنتاج في الحقل المذكور إلى 9 مليارات متر مكعب. وأضاف التقرير أن إنتاج تركيا من الغاز الطبيعي سيصل إلى 17 مليار متر مكعب بحلول عام 2050، وذلك من خلال تطوير حقل صقاريا والاكتشافات الجديدة. وأوضح أن الإنتاج من حقل صقاريا سيستمر حتى عام 2050، ما يجعله ركيزة أساسية للإمدادات المحلية من الغاز. وأشار التقرير أيضا إلى أن تركيا هي الدولة الوحيدة في أوروبا التي تشهد نموًا ملحوظًا في الطلب على الغاز الطبيعي، مرجعًا ذلك إلى النمو الاقتصادي القوي، وتوسيع شبكات نقل وتوزيع الغاز، والاكتشافات المحلية، والفرص المتزايدة للاستيراد. وأضاف أن الطلب على الغاز في تركيا سيتركز بشكل كبير في قطاعي توليد الكهرباء والصناعة، ما سيسهم في دعم أهدافها المتعلقة بالطاقة والتنمية الصناعية. كما شدد التقرير على أن تركيا تملك بنية تحتية قوية لإمدادات الغاز الطبيعي، تشمل خطوط الأنابيب ومنشآت الغاز الطبيعي المسال، ما يجعلها مركزا استراتيجيا للطاقة. فيما أشار التقرير إلى أن واردات تركيا من الغاز ستصل إلى 69 مليار متر مكعب بحلول عام 2050. تركيا تعزز موقعها مركزا استراتيجيا للغاز في أوروبا بوتين: روسيا شريك رئيسي لطاجيكستان إطلاق كيان اقتصادي جديد بين السودان وقطر للاستثمار في الذهب “بلومبرغ”: إسرائيل وأذربيجان توقعان اتفاقا لاستكشاف الغاز

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: الطبیعی فی أوروبا الطلب على الغاز لزیادة الإنتاج الغاز فی ترکیا ترکیا من الغاز فی إنتاج الغاز للغاز الطبیعی الغاز الطبیعی من المتوقع أن بشکل کبیر فی متر مکعب عام فی ترکیا بلغ إندیان ویلز الإنتاج فی الطبیعی ا للغاز فی عام 2023

إقرأ أيضاً:

أزمة الأدوية تضرب أوروبا.. اختفاء عشرات الأنواع وسط قلق المرضى

في وقتٍ يشهد فيه العالم تسارعًا طبيًا غير مسبوق، تواجه أوروبا أزمة متفاقمة تهدد أحد أهم أركان أنظمتها الصحية: نقص الأدوية.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });

وأصبحت الظاهرة التي تضرب القارة العجوز منذ أعوام، تتخذ منحى أكثر حدة في بلجيكا، إذ تُعد من أكثر الدول الأوروبية معاناة من اختفاء الأدوية الأساسية من الصيدليات، ما أثار غضب الصيادلة وقلق المرضى، وفضح بطء استجابة الاتحاد الأوروبي للأزمة.

أخبار متعلقة كيف يُضعف إفراط استخدام الشاشات التحصيل الدراسي لدى الأطفال؟هل تصل Battlefield 6 لجهاز "نينتندو سويتش 2"؟ استفتاء EA يثير الجدلساعات من البحث عن الدواء

يقول الصيدلاني البلجيكي ديدييه رونسين من بروكسل: "أقضي نحو ساعة يوميًا فقط في إجراء مكالمات هاتفية للاستفسار عن الأدوية، والاعتذار من المرضى، ثم الاتصال مجددًا لإبلاغهم بعودة الدواء أو باستحالته."

ويضيف بأسف: "ليت المشكلة في دواء واحد، لكنها عشرات الأنواع تختفي في وقت واحد، ما يجعل عملنا أكثر تعقيدًا".

ووفقًا لتقرير ديوان المحاسبة الأوروبي، شهد الاتحاد الأوروبي بين يناير 2022 وأكتوبر 2024، 136 حالة نقص حاد في الأدوية، شملت مضادات حيوية وأدوية للنوبات القلبية ومسكنات شائعة.

وتتصدر بلجيكا قائمة الدول المتضررة، إذ سجلت وكالة الأدوية الأوروبية عام 2024 نحو 12 حالة نقص خطيرة لأدوية لا بدائل لها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } استياء الصيادلة وقلق المرضى من بطء الحلول الأوروبية - وكالات

خلل في سلاسل التوريد

أرجع التقرير الأزمة إلى خلل في سلاسل التوريد واعتماد أوروبا المفرط على الدول الآسيوية، إذ يُنتج 70% من المكونات الفعالة و79% من السلائف الكيميائية خارج القارة.

ويُعد هذا الاعتماد واضحًا في أدوية أساسية مثل الباراسيتامول والإيبوبروفين والمضادات الحيوية والسالبوتامول (فينتولين).

لكن جزءا من الأزمة مصدره داخل الاتحاد الأوروبي نفسه، إذ تختلف أسعار الأدوية بين الدول الأعضاء تبعًا لسياسات التفاوض الوطنية، ما يدفع الشركات المصنعة إلى تفضيل الدول ذات الأسعار الأعلى.

وأوضح أوليفييه ديلير، مدير شركة التوزيع فيبيلكو، أن هذه الفروق تؤدي إلى توريد كميات محدودة للدول الأرخص سعرًا، خوفًا من إعادة بيع الأدوية في الأسواق الأعلى ربحًا.

كما أشار إلى أن اختلافات التغليف واللوائح المحلية تزيد الطين بلة، لأن الدواء نفسه قد يكون متوافرًا في دولة مجاورة، لكنه غير مصرح بتداوله في بلجيكا بسبب معايير التعبئة الوطنية.

صيدليات مرهقة ومواطنون قلقون

يتعامل العاملون في الصيدليات مع أكثر من مليون طلب سنويًا يتعلق بنقص الأدوية، بحسب بيانات "فيبيلكو"، ما يخلق "عبئًا إداريًا هائلًا"، على حد وصف ديلير.

أما المرضى، فأصبحوا يخشون عدم الحصول على علاجهم في الوقت المحدد، ما يضاعف القلق ويزيد الضغط على المنظومة الصحية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أزمة الأدوية تضرب أوروبا وبلجيكا في قلب الأزمة - swiss info

حلول بطيئة التنفيذ

ورغم إدراك بروكسل لحجم المشكلة، فإن الحلول الأوروبية لا تزال بطيئة التنفيذ، فقد اقترحت المفوضية الأوروبية في مارس الماضي قانونًا لتعزيز إنتاج الأدوية الأساسية عبر حوافز مالية، وأطلقت في يوليو استراتيجية إمداد لتنسيق المخزونات وبناء احتياطيات للأزمات.

لكن هذه المبادرات تنتظر موافقة البرلمان الأوروبي والدول الأعضاء الـ27، وهو مسار بيروقراطي طويل قد يؤجل التنفيذ العملي.

يقول الصيدلاني رونسين، الذي يرى مقر المفوضية من مكتبه في بروكسل، بلهجة إحباط: "إنهم يحاولون إيجاد حلول، لكن الوتيرة بطيئة جدًا، ونحن من ندفع الثمن كل يوم."

مقالات مشابهة

  • أزمة الأدوية تضرب أوروبا.. اختفاء عشرات الأنواع وسط قلق المرضى
  • أوروبا تطبق نظام مراقبة الحدود آليًا.. إجراءات جديدة لغير الأوروبيين
  • البنك المركزي: 298 ألف برميل يوميا فجوة إنتاج واستهلاك المنتجات البترولية في 9 أشهر
  • الكرملين: تقارير استخباراتية تفيد بقدرة أوكرانيا على تصنيع “القنبلة القذرة”
  • تركيا تتصدر أوروبا في اتصالات الهاتف المحمول
  • الرئيس السيسي: مصر تولي أهمية كبيرة لمشروعات استكشاف الغاز الطبيعي
  • صادرات تركيا إلى جيرانها تتجاوز 20 مليار دولار في 9 أشهر.. العراق أولا
  • وزير الخارجية: مصر تمتلك إمكانات تؤهلها لتكون مركزاً إقليمياً لصناعة وتصدير الدواء
  • تراجع أسعار الحديد والأسمنت بالأسواق المحلية خلال تعاملات اليوم السبت
  • فيتش تتوقع تراجع التضخم في مصر لـ 10.4% ونمو الاقتصاد بنسبة 4.9%