أفادت وسائل إعلام عبرية بان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يعقد في هذه الأثناء مشاورات أمنية بشأن المختطفين وصفقة التبادل.
يعقد نتنياهو مشاوراته بينما تتواصل الاحتجاجات بالقرب من منزله في القدس المحتلة.

رئيس الوزراء البريطاني: نشعر بالصدمة تجاه ما يحدث في غزةحماس تدين استهداف الاحتلال للعاملين الدوليينمظاهرات عارمة تحيط بمقر إقامة نتنياهو في القدس المحتلةارتفاع عدد الشهداء منذ استئناف إسرائيل حربها على غزة إلى 436مظاهرات عارمة في تل أبيب بسبب إقالة بار.

. وبوليفيا تدين الاحتلالالاحتلال الإسرائيلي يخطط لعملية برية واسعة في غزة

ياتي ذلك فيما ذكرت صحيفة "هآرتس" العبرية بان إسرائيل وليس حماس هي من تُعرقل وقف إطلاق النار بغزة وتمنع عودة الأسرى.
ذكرت الصحيفة أن الضغط العسكري يهدد حياة الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين ويدمر ما تبقى من القطاع.

واكدت الصحيفة أن تصوير رفض حماس لمقترحات ويتكوف كذريعة لاستئناف القتال تلاعب مُضلّل.
وذكرت الصحيفة أن نتنياهو دفع ثمن عودة بن جفير للحكومة بدماء الرهائن، وليس من ماله الخاص.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نتنياهو الاحتلال بن جفير المتطرفين الصهاينة أهم الأخبار المزيد

إقرأ أيضاً:

الشرع: إسرائيل شريكة أمنية في المستقبل

تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
عبّر الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع عن رؤيته لـ"سوريا منفتحة ومتصالحة" خلال مقابلة مع مجلة جويش جورنال اليهودية-الامريكية ، حيث أعلن انفتاحه على تسوية إقليمية، وألمح إلى إمكانية اعتبار إسرائيل "شريكة أمنية مستقبلية"، مشترطًا أن يكون أي حوار مستقبلي قائمًا على احترام السيادة والقانون الدولي.

وقال الشرع: "لا نبدأ من الصفر، بل من عمق الانكسار"، معلنًا سلسلة خطوات إصلاحية تشمل الإفراج عن معتقلين سياسيين، وفتح حوار شامل مع أطياف المعارضة، إلى جانب تعهده بإصلاح الأجهزة الأمنية وتوسيع قاعدة المصالحة الوطنية.

وفي ما اعتُبر تحولًا لافتًا في الخطاب الرسمي السوري، أبدى الشرع استعدادًا للانخراط في مسار تهدئة مع إسرائيل، مؤكدًا أن "زمن القصف المتبادل يجب أن ينتهي، فلا دولة تزدهر وسماءها ملبدة بالخوف"، داعيًا للعودة إلى "روح اتفاق فصل القوات" لعام 1974 كأساس لحماية المدنيين، خاصة في الجنوب السوري والجولان، مع ضمان أمن الطائفة الدرزية.

ورغم تحفظه على التطبيع المباشر، شدد الرئيس السوري على أن "السلام القائم على الاحترام لا على الخوف" هو السبيل الوحيد المقبول لأي تقارب مستقبلي، معتبرًا إسرائيل "شريكة أمنية محتملة" في ظل ما وصفه بـ"وجود أعداء مشتركين".

كما أعرب الشرع عن استعداده للتحاور مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، واصفًا إياه بـ"الوسيط المحتمل" لإعادة بناء الاستقرار في المنطقة، مع إقراره بحجم التحديات التي تواجه بلاده، من دمار واسع وملايين النازحين، إلى اقتصاد منهك وعقوبات دولية ثقيلة.

واختتم حديثه بالقول: "لم آتِ لأحكم، بل لأساعد سوريا على طي صفحة الماضي، وبناء وطن يتسع لجميع أبنائه، بمن فيهم اليهود والدروز والمسيحيون".

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء بريطانيا: روسيا أظهرت عدم جديتها بشأن السلام.. ويجب أن نكون مستعدين
  • رئيس المرصد الأورومتوسطي: فيديو إسرائيل بشأن “مجزرة ويتكوف” كشف جريمة جديدة
  • مباحثات أمنية بين مديري المخابرات السودانية والإثيوبية في بورتسودان
  • ما قصة النفق الذي ظهر منه نتنياهو في ذكرى احتلال القدس؟
  • رئيس الوزراء “كامل ادريس” يعقد أول إجتماع له مع طاقم الحكومة
  • حماس تدين تصريحات السفير الأمريكي في إسرائيل
  • موقع عالمي: اليمن حول موسم صيف “إسرائيل” إلى فوضى عارمة وأحد الصواريخ كاد أن يصيب برج مراقبة “بن غوريون”
  • بعد رفض إسرائيل .. الوفد الوزاري العربي بشأن غزة يعقد اجتماعه في الأردن
  • تفاصيل عملية أمنية لسرايا القدس استولت فيها على متفجرات للاحتلال
  • الشرع: إسرائيل شريكة أمنية في المستقبل