أشرف عبد الباقي يكشف كواليس طريفة من “قلبي ومفتاحه”
تاريخ النشر: 19th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: مازح النجم أشرف عبد الباقي جمهوره من خلال فيديو نشره عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” وظهر فيه برفقة الفنان محمود عزب، كاشفاً عن مشهد طريف من كواليس مسلسل “قلبي ومفتاحه”.
وبدا أشرف وهو يوجّه حديثه في الفيديو لمحمود عزب قائلاً: “دلوقت يا عم نصر بعد المحل ما اشتغل والزباين كتروا مسامحني إني أخدت مهجة”، ليردّ عليه محمود عزب قائلاً: “يا عم خدها أنت حبيبي” وسط ضحكات النجمين.
وعلّق عبد الباقي على الفيديو مازحاً: “الناس اللي زعلوا عشان خدت مهجة من عم نصر، أنا أخدت موافقته ودا اللي مظهرش في المسلسل”.
مسلسل “قلبي ومفتاحه” هو بطولة الفنانين: آسر ياسين ومي عز الدين ودياب وأشرف عبدالباقي وأحمد خالد صالح وميس حمدان وسما إبراهيم ومحمد عزب وسارة عبد الرحمن، ومن تأليف تامر محسن ومها الوزير وإخراج تامر محسن، ويتكوّن من 15 حلقة، وعُرض في النصف الأول من شهر رمضان الحالي.
View this post on InstagramA post shared by Ashraf Abdel Baky (@ashrafabdilbaky)
main 2025-03-19Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“لماذا لا تقطع مصر علاقتها بإسرائيل؟”.. أبو الغيط يكشف سر احتفاظ 5 دول عربية بالعلاقة مع تل أبيب
مصر – أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن قطع العلاقات مع إسرائيل في الوقت الراهن “ليس خيارا حكيما”، مشددا على أهمية التواصل لتحقيق وقف لإطلاق النار في غزة.
جاء ذلك خلال مقابلة مع صحيفة “إل باييس” الإسبانية، حيث أوضح أن الدول العربية التي لديها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل – مثل مصر والأردن – تحتاج إلى هذه القنوات لدعم جهود الوساطة.
وأشار أبو الغيط إلى أن العلاقات المصرية-الإسرائيلية “شكلية للغاية”، موضحا أن مصر لم تعين سفيرا جديدا في تل أبيب منذ عام 2024، كما أن المكتب الثقافي الإسرائيلي في القاهرة مغلق، ولا توجد تقريبا أي علاقات تجارية أو ثقافية بين البلدين. ووصف هذه العلاقة بأنها “بلا حياة”، وهو ما يعكس – وفقا له – تعاطف الشارع المصري العميق مع الفلسطينيين.
ولفتت الصحيفة الإسبانية إلى أن خمس دول عربية فقط من أصل 22 في الجامعة العربية (مصر، الأردن، المغرب، الإمارات، والبحرين) تحتفظ بعلاقات رسمية مع إسرائيل، ولم تقطع أي منها هذه العلاقات رغم استمرار الحرب على غزة.
وبرر أبو الغيط ذلك بالقول إن تحقيق السلام يتطلب الحوار، مشيرا إلى أن المبادرة العربية للسلام عام 2002 – التي عرضت التطبيع مقابل انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة – ما زالت قائمة، لكن إسرائيل رفضتها لأن هدفها “السيطرة على فلسطين التاريخية”.
وكشف أبو الغيط أن جامعة الدول العربية تعمل على توثيق الانتهاكات الإسرائيلية ونقلها إلى محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية، كما تسعى لتعزيز الدعم الدولي للقضية الفلسطينية عبر الجمعية العامة للأمم المتحدة.
المصدر: وكالات