جريمة بشعة.. مفاجأة غير سعيدة تنتظر شابا انتهك جسد طفلة 8 أعوام
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أحال المستشار طارق حسنين المحامي العام الأول لنيابة جنوب الجيزة الكلية، شاب يبلغ من العمر 22 عاما محبوس لاتهامه بخطف طفلة صغيرة تبلغ من العمر 8 سنوات وهتك عرضها بالتحايل وبالقوة مستغلا حداثة سنها وحدد القانون عقوبات لمرتكب تلك الجرائم
حيث حدد قانون العقوبات عقوبة لجريمة الخطف ، حيث تصل العقوبة فى جريمة الخطف إلى الإعدام حال اقترانها بمواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
وتقر المادة (289) من قانون العقوبات بالسجن لمدة تصل إلى 10 سنوات لكل من خطف من غير تحايل ولا إكراه، طفلاً.
فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية؛ فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة.
ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد؛ إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
بينما تنص المادة (290) من قانون العقوبات على أن "كل من خطف بالتحيل أو الإكراه شخصاً، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن 10 سنوات.. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة.. أما إذا كان المخطوف طفلاً أو أنثى، فتكون العقوبة السجن المؤبد.. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه".
جاء بأمر الإحالة أنه بدائرة مركز شرطة البدرشين، خطف المتهم بالإكراه طفلة بأن استغل حداثة سنها وقلة حيلتها واصطحبها عنوة عنها داخل مسكنه وما ان ظفر بها حتى قيد حركتها بالقوة ، فتمكن بتلك الوسيلة من أقصائها بعيدا عن اعين ذويها على النحو المبين بالتحقيقات.
واقترنت تلك الجناية بجناية أخرى ، أنه في ذات الزمان والمكان هتك عرض الطفلة بالقوة والتهديد ، حيث ظفر بها حتى جردها من ملابسها كاشفا ومتحسسا لمواطن عفتها واعتدي على فرجها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أردوغان: تركيا تحوّلت من دولة تنتظر على الأبواب إلى قوة يُطرق بابها
في كلمة له خلال مشاركته في حفل افتتاح حديقة الشعب في الذكرى السنوية الـ572 لفتح إسطنبول، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا تحولت من دولة تنتظر على الأبواب إلى دولة يُطرق بابها في مجال الصناعات الدفاعية، مشيرًا إلى أن بلاده تواصل إحياء روح الفاتح في الابتكار والنهوض الحضاري.
“نستذكر الفاتح وجيشه بالرحمة والامتنان”
وقال أردوغان في كلمته التي ألقاها في حديقة الشعب بمنطقة بيكوز:
“نُحيي اليوم واحدة من أعظم الملاحم في تاريخنا، وهي الذكرى الـ572 لفتح إسطنبول. ففي 29 مايو 1453، قاد قائد مظفّر وجيش مؤمن فتح المدينة. وبعد حصار دام 53 يومًا، حقق السلطان الفاتح نصرًا عظيمًا غيّر مجرى التاريخ. أستذكره وجيشه بالرحمة والامتنان، وأسأل الله أن يرضى عنهم.”
“الفاتح شيّد فتحًا موعودًا خطوة بخطوة”
وأضاف:
“فتح إسطنبول هو انتصار للعلم، والإرادة، والإيمان. سبق أن حاصرها الجيش العثماني أربع مرات من دون جدوى، لكن الفاتح، عندما اعتلى العرش في سن الـ19، ابتكر تقنيات جديدة وتابع كل مرحلة بنفسه. بسيّره للسفن عبر البر وفتحه الثغرة الأولى عند طوب قابي، حقق وعدًا تاريخيًا. عند ظهر يوم 29 مايو، أصبحت إسطنبول وآيا صوفيا ملكًا لنا إلى الأبد.”
وأشار إلى أن إسطنبول لعبت دورًا فريدًا في الحضارة الإنسانية:
“تألقت في العلم، والثقافة، والفن، والعمارة، وبقيت كالنجمة القطبية تهدي الإنسانية.”
ماذا جاء في لقاء هاكان فيدان وبوتين؟
الإثنين 26 مايو 2025“نواصل تغيير مفهوم الحرب”