نشرت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم(فاف)، اليوم الخميس، فيديو خاص بالأجواء الرائعة التي تسود استعدادات الخُضر بمدينة غابورون تحسبا لمواجهة بوتسوانا هذا الجمعة.

ومن المرتقب أن تخوض كتيبة بيتكوفيتش مواجهة بوتسوانا، هذا الجمعة بداية من الساعة الثانية بعد الظهر (14:00 سا) بالتوقيت المحلي. برسم الجولة الخامسة لمنافسات المجموعة السابعة من تصفيات كأس العالم 2026.

وجرت الحصة التدريبية اليوم الأربعاء بمدينة غابورون قبل التنقل إلى مدينة فرانسيستاون، التي ستحتضن المواجهة، وسط معنويات مرتفعة وأجواء حماسية.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

موضوع خطبة الجمعة اليوم بالمساجد والهدف المراد توصيله للجمهور

يؤدي أئمة وخطباء وزارة الأوقاف اليوم الجمعة، خطبة الجمعة اليوم، عن موضوع بعنوان "فتراحموا".

خطبة الجمعة اليوم من الجامع الأزهر.. الهدهد: حسن الخلق يكون مع الله ومعاملة الخلق | فيديوموضوع خطبة الجمعة اليوم بمساجد الأوقاف.. ومحافظة واحدة تتحدث عن المخدراتموضوع خطبة الجمعة اليوم

وقالت وزارة الأوقاف المصرية، إن الهدف من موضوع خطبة الجمعة اليوم، توعية الجمهور بمخاطر وآثار العنف الأسري على الفرد والأسرة والمجتمع، علمًا بأن الخطبة الثانية تتناول خطورة الوصم الاجتماعي وآثاره السلبية.

وأوضحت وزارة الأوقاف، أن موضوع خطبة الجمعة الثانية بعنوان "أضرار الوصم الاجتماعي" منوهة بأن الهدف المراد توصيله: بيان أضرار الوصم الاجتماعي للمرض النفسي، وللمتعافي من الإدمان، وللسجين المفرج عنه، وأهمية تصحيح المفاهيم المغلوطة.

خطبة الجمعة مكتوبة

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، الحَمْدُ للهِ غَافِرِ الذَّنْبِ، وَقَابِلِ التَّوْبِ، شَدِيدِ العِقَابِ، ذِي الطَّوْلِ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ المَصِيرُ، ونَشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، ونَشْهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ وَخَلِيلُهُ، صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيمِ، النَّبِيُّ المُصْطَفَى الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

فَإِنَّ الأُسْرَةَ هِيَ الـْمَأْوَى الَّذِي نَلْجَأُ إلَيْهِ مِنْ قَسْوَةِ الْحَيَاةِ، وَالـْمَلَاذُ الَّذِي نَسْتَمِدُّ مِنْهُ الدِّفْءَ وَالْحَنَانَ، الأُسرَةُ هِيَ الرَّوْضُ النَّدِيُّ الَّذِي تَنْبُتُ فِيهِ بُذُورُ المَحَبَّةِ وَالوِئَامِ؛ وَلِذَلِكَ وَصَفَهَا اللهُ جَلَّ جَلَالُهُ فِي كِتَابِهِ الْعَزِيزِ أَبْلَغَ وَصْفٍ؛ فَقَالَ سُبْحَانَهُ: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}.

عِبَادَ اللهِ، تَأَمَّلُوا مَعي هَذِهِ الْآيَةَ الكَرِيمَةَ الْبَدِيعَةَ، والْكَلِمَاتِ الرَّبَّانِيَّةَ الْعَذَبَةَ: {لِتَسْكُنُوا إلَيْهَا}، أَيُّ سَكَنٍ هَذَا؟! إنَّهُ سَكَنُ الرُّوحِ إلَى الرُّوحِ، وَاطْمِئْنَانُ النَّفْسِ إلَى النَّفْسِ، إِنَّهُ الْأَمَانُ الَّذِي يُوَاجِهُ بِهِ الزَّوْجَانِ تَقَلُّبَاتِ الْحَيَاةِ وصُعُوبَاتِها، إِنَّهُ الْحضْنُ الدَّافِئُ الَّذِي يَمْحُو تَعَبَ النَّهَارِ، وَيَكُفُّ دَمْعَ اللَّيْلِ، ثُمَّ يُفِيضُ الْحَقُّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَيْنَا بِجَمَالٍ آخَرَ: {وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً}، لَيْسَتَا مُجَرَّد كَلِمَتَيْنِ عَابِرَتَيْنِ، بَلْ هُمَا عَمُودَا الْخَيْمَةِ الَّتِي تَقُومُ عَلَيْهَا سَعَادَةُ الأُسْرَةِ وَاسْتِقْرَارُهَا، الْحُبُّ الـْمُتَدَفِّقُ، وَالْحِرْصُ عَلَى إدْخَالِ السُّرُورِ عَلَى قَلْبِ الشَّرِيكِ، الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ، وَالِابْتِسَامَةُ الصَّادِقَةُ، وَالْهَدِيَّةُ الرَّائِقَةُ الَّتِي تَحْمِلُ أَصْدَقَ الْمَعَانِي.

أَيُّهَا النَّاسُ، امْلَأُوا بُيُوتَكُمْ سَكَنًا وَمَوَدَّةً وَرَحْمَةً «وَتَرَاحَمُوا»؛ فَإِنَّ الرَّحْمَةَ التَّجَاوُزُ عَنْ الزَّلَّاتِ، وَتُحْمُّلُ الْأَخْطَاءِ، وَالْإِنْصَاتُ بِقَلْبٍ مَفْتُوحٍ لِلشَّكْوَى، وَتَقْدِيمُ الْعَوْنِ وَالسَّنَدِ فِي أَوْقَاتِ الضَّعْفِ، الرَّحْمَةُ هِيَ أَنْ تُشْعَرَ بِأَلَمِ شَرِيكِكَ كَأَنَّهُ أَلَـمُكَ، وَبِفَرَحِهِ كَأَنَّه فَرَحُكَ، هِيَ أَنْ تَكُونَ لَهُ لَيِّنًا فِي الْعِتَابِ، رَفِيقًا فِي الشِّدَّةِ، مُعِينًا عَلَى نَوَائِبِ الدَّهْرِ.

عِبَادَ اللهِ، «فَترَاحَمُوا» فَكَمْ مِنْ بُيُوتٍ تَحَوَّلَتْ إلَى سَاحَات لِلنِّزَاع؟! وَكَمْ مِنْ قُلُوبٍ تَبَاعَدَتْ بَعْدَ أَنْ كَانَتْ يَوْمًا أَقْرَبُ مَا تَكُونُ؟! وَكَمْ مِنْ أَطْفَالٍ شُرِّدَتْ؛ بِسَبَبِ غِيَابِ هَذَا الَّتِرَاحُمِ الَّذِي أَوْصَى بِهِ دِينُنَا الْحَنِيفُ؟! «فتَرَاحَمُوا» أَيُّهَا الْأَزْوَاجُ، تَنَازِلُوا عَنْ بَعْضِ الْحُقُوقِ طَوَاعِيَةً، فَالصُّلْحُ خَيْرٌ، تَغَافَلُوا عَنْ الصَّغَائِرِ، فَالْحَيَاةُ أَقْصَرُ مِنْ أَنَّ نَقْضِيهَا فِي تَتَبُّعِ الْعَثَرَاتِ، تَبَادَلُوا كَلِمَاتِ الْحُبِّ وَالثَّنَاءِ، فَالْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ، وَلَهَا فِي الْقَلْبِ أَثَرٌ لَا يُمْحَى، وَلَا تَنْسَوا «خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ».

أيها الكرام «فتَرَاحَمُوا» فِي تَرْبِيَةِ الْأَبْنَاءِ، كُونُوا قُدْوَةً حَسَنَةً لَهُمْ فِي الِاحْتِرَامِ وَالتَّقْدِيرِ الْـمُتَبَادَلِ، عَلِّمُوهُمْ لُغَةَ الْحِوَارِ الْهَادِئِ، وَكَيْفِيَّةَ الِاعْتِذَارِ عِنْدَ الْخَطَأِ، وَكَيْفُ يَكُونُون سَنَدًا لِإخْوَتِهِمْ وَأَخَوَاتِهِمْ، تَرَاحَمُوا فِي تَدْبِيرِ شُؤُون الْمَنْزِلِ، تَقَاسَمُوا المَسْؤُولِيَّاتِ بِرُوحِ الْفَرِيقِ الْوَاحِدِ، فَكُلٌّ مِنْكُمْ لَهُ دَوْرٌ لَا يَقِلُّ أَهَمِّيَّةً عَنِ الْآخَرِ فِي بِنَاءِ عُشِّ الزَّوْجِيَّة السَّعِيد.

أَيُّهَا النُّبَلَاءُ، «فَتَرَاحَمُوا» فَإِنَّ الْعُنْفَ الْأُسَرِيَّ آفَةٌ تُهَدِّدُ نَسِيجَ مُجْتَمَعِنَا، وَتُؤَثِّرُ سَلْبًا عَلَى تَرْبِيَةِ أَبْنَائِنَا، وَعَلَى اسْتِقْرَارِ أُسَرِنَا، وَعَلَى تَقَدُّمِ أُمَّتِنَا، فَكَمْ مِنْ طِفْلٍ نَشَأَ فِي بِيئَةٍ عَنِيفَةٍ فَأَصْبَحَ مُعَقَّدًا نَفْسِيًّا، أَوْ جَانِحًا مُنْحَرِفًا؟! وَكَمْ مِنْ امْرَأَةٍ عَاشَتْ عُمُرَهَا فِي خَوْفٍ وَقَلَقٍ، تَحْمِلُ فِي قَلْبِهَا جُرُوحًا لَا تَنْدَمِلُ؟! وَكَمْ مِنْ أُسْرَةٍ تَفَكَّكَتْ وَتَشَتَّتْ بِسَبَبِ هَذِهِ الظَّاهِرَةِ الْـمُشِينَةِ؟! فَدِينُنَا الْإِسْلَامِيُّ الْعَظِيمُ يَدْعُونَا إِلَى الَّتِرَاحُمِ وَالإِكْرَامِ، إِلَى الْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ، إِلَى الْقَوْلِ اللِّينِ وَالْفِعْلِ الطَّيِّبِ، قَالَ اللهُ جَلَّ جَلَالُهُ: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا}، فَكَيْفَ يَلِيقُ بِنَا بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّ نَتَعَامَلَ مَعَ أَقْرَبِ النَّاسِ إِلَيْنَا بِالْقَسْوَة وَالْعُنْفِ؟

أَيُّهَا المُكْرَمُون، فَلْنَجْعَلْ مِنْ بُيُوتِنَا وَاحِاتٍ مِنْ الْمَوَدَّةِ وَالرَّحْمَةِ، وَحَدَائِقَ غَنَّاء بِالْحُبِّ وَالْإِحْسَانِ؛ لِنَزْرَعَ فِي القُلُوبِ بُذُورَ السَّعَادَة وَالِاطْمِئْنَانِ، ولِنَحْصُدَ ثَمَرًا طَيِّبـًا فِي الدُّنْيَا وَالْاخِرَةِ.

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، والصَّلَاةُ والسلامُ على خَاتَمِ الأنْبِياءِ والمُرْسَلينَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (صَلَّىَ الله عليهِ وَسَلَّمَ)، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ، وبَعْدُ:

فإنَّ الْوَصْمَ الِاجْتِمَاعِيَّ سُمٌّ قَاتِلٌ يَفْتِكُ بِالْقُلُوبِ الضَّعِيفَةِ، وَيَدْفَعُ الْـمُتَعَافِينَ إلَى الِانْتِكَاسِ، وَيُحْبِطُ التَّائِبِينَ، أَيُّهَا الكِرَامُ، لِنَكُنْ سَنَدًا وَعَوْنًا لِإِخْوَانِنَا، لَا عِبْئًا عَلَيْهِمْ، لَنَمُدَّ إِلَيْهِمْ يَدَ الْعَوْنِ وَالْمَحَبَّةِ، لَا يَدَ الشَّمَاتَةِ وَالنَّبْذِ، ولَنَنْظُرْ إلَيْهِمْ بِعَيْنِ الرَّحْمَةِ وَالْإِنْسَانِيَّة، لَا بِعَيْنِ الْخَوْفِ وَالِاشْمِئْزَازِ، فَكُلُّنَا خَطَّاءُ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ! فَيَا مَنْ تَصِمُونَ النَّاسَ بِأَلْقَابٍ رَدِيئَةٍ، (مَرِيض نَفْسِي، مُدْمِن...) تَأَمَّلُوا هَذَا النَّهْيَ الإِلَهِيَّ البَالِغَ الأَكِيدَ: {وَلَا تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ}.

ويَا مَنِ ابْتُلِيتَ بِمَرَضٍ نَّفْسِيٍّ أَبْشِرْ، وَاعْلَمْ أَنَّ الْمَرَضَ ابْتِلَاءٌ وَاخْتِبَارٌ، فكَمْ مِنْ نَبِيٍّ مَسَّهُ الضُّرُّ فَصَبَرَ وَاحْتَسَبَ فَكَانَتْ لَهُ الْعَاقِبَةُ خَيْرًا، لَا تَجْعَلْ نَظْرَةَ نَابِيَةً، أَوْ كَلِمَةً جَارِحَةً تَهُزُّ ثِقَتَكَ بِنَفْسِكَ، أَنْتَ لَسْتَ وَصْمَةَ عَارٍ، بَلْ أَنْتَ إنْسَانٌ لَكَ حَقُّ الْعَيْشِ بِكَرَامَةٍ وَتَقْدِيرٍ وَاحْتِرَامٍ.

ويَا أَيُّهَا الْـمُتَعَافي مِنْ الْإِدْمَانِ، يَا مَنْ انْتَفَضَتْ مِنْ بَرَاثِنِ الظَّلَامِ، وَكَسَرْتَ قُيُودَ الْوَهْمِ، لَا تَلْتَفِتُ إلَى الْوَرَاءِ، وَلَا تَدَعْ شَبَحَ الْمَاضِي يُخَيِّمُ عَلَى حَاضرِكَ وَمُسْتَقْبَلِكَ، وَاعْلَمْ أَيُّهَا الحَبِيبُ أَنَّ التَّوْبَةَ الصَّادِقَةَ تَمْحُو مَا قَبْلَهَا، وَأَنَّ اللهَ جَلَّ جَلَالُهُ يَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ؛ فاثْبُتْ عَلَى طَرِيقِ الِاسْتِقَامَةِ، وَاجْعَلْ مِنْ تَجْرِبَتِكَ نُورًا يَهْدِي التَّائِهِينَ!

وَيَا كُلَّ مَنْ أَفَاقَ مِنْ غَفْلَتِهِ، وَنَبَذَ جَرَائِمَهُ، أَرَاكَ مَهْمُومًا، مُكَبَّلًا بِنَظَرَاتِ الشَّفَقَةِ المَمْزُوجَةِ بِالرِّيبَةِ، أَرَاكَ تَتَوَارَى خَجَلًا، تَخْشَى أنْ تَكْشِفَ عَنْ جُرْحِكَ الَّذِي بَدَأَ يَلْتَئِمُ، لَا تَيْأَسْ، قِفْ عَلَى بَابِ الْكَرِيمِ الْأَكْرَمِ، أَصْلَحْ مَا بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ يُصْلِحِ اللهُ مَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ النَّاسِ، ثُمَّ يُوضَعُ لَك الْقَبُولُ، ويَكْفِيكَ هَذَا النِّدَاءُ الْإِلَهِيُّ الْمُدَاوِي لِحَالِكَ «يَا جِبْرِيلُ، إِنِّي  أُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ».

اللَّهُمَّ طَهِّرْ نُفُوسَنَا، وَاجْعَلْنَا عَوْنًا لِإِخْوَانِنَا عَلَى نَوَائِبِ الدَّهْرِ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

طباعة شارك الأوقاف الجمعة خطبة الجمعة خطبة الجمعة اليوم موضوع خطبة الجمعة اليوم الوصم الاجتماعي خطبة الجمعة مكتوبة

مقالات مشابهة

  • أجواء شديدة الحرارة.. تفاصيل حالة الطقس اليوم 24 مايو 2025 في مصر
  • محافظ الدقهلية: استمرار انطلاق أسواق اليوم الواحد الجمعة والسبت كل أسبوع بمدينة المنصورة
  • طقس الجمعة..أجواء حارة نسبيا مع نزول زخات رعدية بالريف
  • «التراحم بين الزوجين».. تفاصيل خطبة ‏اليوم الجمعة 23 مايو 2025
  • مهاجماً مظاهرة اليوم.. الحاجي: منطقة سوق الجمعة مخترقة
  • موضوع خطبة الجمعة اليوم بالمساجد والهدف المراد توصيله للجمهور
  • شاهد بالفيديو.. في سهرة قديمة قرن شطة يغني رائعة ود الامين “أشوفك بكرة في الموعد”
  • محافظة القاهرة: لا توجد أية خسائر للهزة الأرضية التي وقعت اليوم
  • لا شكاوى.. 15 صورة ترصد أجواء انتظام امتحانات الترم الثاني بالمدارس اليوم
  • محافظة القاهرة: لا توجد أي خسائر للهزة الأرضية التي وقعت اليوم