جماعة أكادير توضح بخصوص الحفرة العميقة التي ظهرت في شارع محمد الخامس بين أكادير وإنزكان
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تسببت حادثة انهيار في شارع محمد الخامس، الذي يربط بين مدينتي أكادير وإنزكان، في ظهور حفرة عميقة بلغ قطرها حوالي 10 أمتار، مما استدعى تدخلًا عاجلاً من السلطات المحلية.
وتشير المعطيات الأولية إلى أن السبب الرئيسي للحفرة يعود إلى تسرب التربة من أنبوب تحت أرضي، مما أدى إلى فقدان استقرار التربة وظهور هذه الحفرة الكبيرة.
وفي التحقيقات الأولية، تبين أن الأنبوب المتسبب في هذا الحادث هو أنبوب مياه عادمة يقع على عمق 9 أمتار وبقطر مترين، وكان له دور رئيسي في الحادث.
وقد أكدت جماعة أكادير أن جميع الجهات المختصة، بما في ذلك الشركة الجهوية المتعددة الخدمات، وشركات التنمية المحلية، بالإضافة إلى المصالح التقنية لجماعة أكادير، تعمل بشكل مكثف لتقييم الوضع واتخاذ التدابير اللازمة لإصلاح الأضرار وإعادة تأهيل الطريق في أقرب وقت ممكن.
كما دعت جماعة أكادير المواطنين إلى توخي الحذر والحيطة أثناء المرور في محيط الحفرة، وأكدت أنها ستوافي الرأي العام بكل جديد فور توفره.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: أكادير إصلاح الطريق إنزكان البنية التحتية الحيطة والحذر
إقرأ أيضاً:
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
أعمدة التثبيط
⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء القديم “اللقاء في بداية الحرب عندما كان الجنجويد يحتلون البيوت” تعابير مصممة وداعية للإحباط.
بدأ فيصل اللقاء بقوله هذه قراءة غير منطقية، أي أن الذين يدعون لخروج الجنجويد من البيوت يقولون كلاماً غير منطقي، لا يمكن تحقيقه كما يتخيله الناس.هنا فيصل يريد منك أن ترضخ لمطالب الجنجويد وحلفائهم،وأن تصل إلى مرحلة من اليأس تقودك للتسليم بشروط الطرف الثاني، أي أن لا عودة لك إلى بيتك إلا بقبول الجنجويد، أو بأن تسمح بوجود قوات فصل دولية تأتي من الخارج لتسمح لك بدخول بيتك !!
هذا الخطاب المضلل الذي تم استخدامه في بداية الحرب، كان سينجح لولا صبر الناس وقناعتهم وإيمانهم بربهم وثقتهم في جيشهم ومقاتليهم..
بعدما حرر الجيش الخرطوم “بالمنطق العسكري” لا بمنطق فيصل والنور حمد الذين خذلوا الناس، واتهموهم بالسذاجة لمجرد أنهم طالبوا بحقهم في خروج المجرمين من بيوتهم، يجب على السودانيين أن يراجعوا المواد الإعلامية التي نشرت في بداية الحرب من قبل الآلة الإعلامية للجنجويد وحلفائهم، والتي كانت تخدم روايتهم وتدعم مشروعهم، نحتاج إلى مراجعتها مجدداً، لنعرف حجم المؤامرة التي واجهناها وانتصرنا عليها..
الحمد لله الذي أعاد الخرطوم لأهلها، ونصرنا على الجنجويد، وكشف زيف المخذلين والمتآمرين.بعدما تشاهدوا لقاء فيصل، لا تنسوا أن تكتبوا تعليق له ليعرف أي منطق هو الذي أخرج الجنجويد وهزمهم،منطق السلاح أم منطق آخر.
Hasabo Albeely
#السودان
إنضم لقناة النيلين على واتساب