تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شنت مديرية الزراعة بمحافظة بورسعيد، بمشاركة مديرية الأمن، وحي الجنوب، حملة مكبرة، اليوم الخميس، لإزالة التعديات على أملاك الدولة والأراضي الزراعية، ضمن الموجة 25 لإزالة التعديات على الأراضي.

وأسفرت الحملة عن إزالة 7 مزارع سمكية بالمخالفة لحرم الطريق بمساحة 25 فدانا بجمعية "تنيس" بقرية الفتح جنوب بورسعيد، وتم إتخاذ كافة الإجراءات ضد المتعدين وإلزامهم بإعادة الشيئ إلى أصله على نفقتهم الخاصة والعمل على عدم تكرار تلك المخالفات، ومحاسبة المخالفين.

كما جرى هدم 3 حالات تعدي بالبناء على الأراضي الزراعية على مساحة 4350 مترا مربعا بقرية "العبابدة" التابعة للمراقبة العامة بقطاع الاستصلاح، وتم إتخاذ كافة الإجراءات ضد المخالفين.

FB_IMG_1742461785316 FB_IMG_1742461769813 FB_IMG_1742461766915 FB_IMG_1742461735221 FB_IMG_1742461733030

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اراضي الدولة أراضى زراعية بورسعيد محافظة بورسعيد الزراعة

إقرأ أيضاً:

أراضي العراقيين بقبضة السلاح.. مواجهة بين «الحشد» والشرطة تفضح المستور

كشفت اشتباكات مسلّحة اندلعت الأحد الماضي بين “الحشد الشعبي” وقوات الشرطة العراقية في مناطق “حزام بغداد” عن شبكة منظمة تستحوذ على مساحات واسعة من الأراضي الزراعية في محيط العاصمة، في قضية أثارت ضجة سياسية وأمنية متصاعدة، وأعادت إلى الواجهة ملف استغلال النفوذ المسلح.

وأفادت وسائل إعلام محلية أن الاشتباك جاء بعد تصاعد شكاوى من مزارعين أفادوا بأن جهات مسلّحة “متنفذة” استولت على أراضيهم بالقوة، ما دفع الحكومة العراقية إلى فتح تحقيق عاجل للنظر في طبيعة هذه الادعاءات، وتحديد المسؤوليات القانونية.

وفي هذا السياق، أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أنه بانتظار نتائج التحقيق لاتخاذ الإجراءات اللازمة “ضد أي تجاوز يتم خارج إطار القانون”، مشددًا على ضرورة عدم التهاون في حماية مؤسسات الدولة وسيادة القانون، وأضاف في تصريحات لاحقة: “لا أحد فوق القانون، ولن يسمح لأي طرف أن يحل محل الدولة أو يتجاوز سلطاتها”.

بالتوازي مع التصعيد الميداني، أصدرت وزارة الخارجية الأميركية وسفارة الولايات المتحدة في بغداد بيانين رسميين وصفت فيهما الفصيل المتورط في الاشتباك بـ”الإرهابي”، في تصعيد لافت للموقف الأميركي من بعض التشكيلات المسلحة داخل العراق.

ووفق مراقبين، فإن هذه التصريحات أثارت قلقًا سياسيًا داخل بغداد من أن يؤدي استمرار مثل هذه الاشتباكات إلى زيادة التوتر مع واشنطن، وسط دعوات لاحتواء تحركات الفصائل ومنع انزلاق البلاد إلى صدام دبلوماسي أو أمني مع الولايات المتحدة.

والظاهرة لا تقتصر على العاصمة، إذ تشير تقارير إعلامية إلى أن محافظات الجنوب العراقي مثل البصرة وكربلاء وبابل والنجف وميسان، إضافة إلى المناطق المحررة من سيطرة تنظيم داعش، شهدت بدورها عمليات استيلاء ممنهجة على عشرات آلاف الدونمات من الأراضي الزراعية.

وتضيف التقارير أن جهات سياسية ومسلحة تقف وراء عمليات تقطيع هذه الأراضي وتحويلها إلى مشاريع سكنية غير قانونية، غالبًا ما تُباع بأسعار تجارية في السوق المحلية، ما يعمّق من أزمات السكن والزراعة، ويقوّض سلطة الدولة على أراضيها العامة والخاصة.

مقالات مشابهة

  • وزير الري يتابع إزالة التعديات واستثمار أملاك الوزارة لتعظيم العائد
  • وزير الري: استرداد 11.30 مليون متر مربع من أملاك الوزارة خلال موجات إزالة التعديات
  • حملة واسعة لإزالة التعديات في مدينة صور ضمن خطة وطنية
  • لجنة أراضي وعقارات القوات المسلحة تسلم هيئة الأراضي سبع مناطق بالأمانة
  • محافظ بورسعيد يُتابع الموقف التنفيذي لتقنين أراضي أملاك الدولة
  • أراضي العراقيين بقبضة السلاح.. مواجهة بين «الحشد» والشرطة تفضح المستور
  • مستوطنون يُجرفون أراضي زراعية في قرية شلال العوجا بأريحا
  • بورسعيد.. رئيس حي الشرق تقود حملة مكبرة لإزالة التعديات على حرم الطريق
  • محافظ أسيوط يحذر من البناء على الأراضي الزراعية
  • شروط تقنين وضع اليد على أراضي الدولة