في مقلب رامز جلال.. إلهام شاهين تتحدث عن الحب والزواج
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
وقعت الفنانة إلهام شاهين ضحية لمقلب "رامز إيلون مصر"، البرنامج الشهير الذي يقدمه الفنان رامز جلال خلال موسم رمضان، ويُعرض يومياً على قناة MBC مصر.
وجاءت الحلقة مليئة بالمفاجآت والتوتر، حيث لم يخفِ رامز قلقه من رد فعل ضيفته، مؤكداً أنه وفريقه كانوا مرعوبين أثناء التحضير لهذه الحلقة، قائلاً: "ادعوا معايا الحلقة تعدي على خير.
ضرب وشتائم متواصلة.. مقلب رامز جلال يشعل غضب فيفي عبده - موقع 24في واحدة من أكثر حلقات برنامج "رامز إيلون مصر" إثارة للجدل، وقعت الفنانة المصرية فيفي عبده ضحية للمقلب الذي يقدمه الفنان رامز جلال على قناة "MBC مصر" خلال الموسم الرمضاني الحالي.
كعادته، لم يُفوت رامز جلال الفرصة لإطلاق تعليقاته الساخرة فور وصول إلهام شاهين إلى استوديو التصوير، حيث قال مازحاً: "لم يكن من المفترض أن تأتي في سيارة تيسلا، بل على ظهر جمل في هودج".
وبمجرد اكتشافها المقلب، دخلت إلهام شاهين في حالة من الصراخ والانهيار، حيث عبّرت عن غضبها الشديد تجاه رامز جلال قائلة: "أكرهك يا رامز"، واصفة إياه بـ"المجرم"، في تعبير عن استيائها مما تعرضت له خلال الحلقة.
وشهدت الحلقة العديد من الأسئلة الجريئة والمواقف الحادة، حيث وجّه رامز جلال لإلهام شاهين سؤالًا حول هجومها على الفنانات اللاتي يرفضن تقديم مشاهد القبلات، فردت قائلة: "أنا أرى أن من لا تحترم هذه المهنة ولا ترغب في تقديم المشاهد المطلوبة، فلا تعمل بها من الأساس".
وعندما سألها عن أكثر قبلة لا يمكنها نسيانها في أفلامها، ضحكت قائلة: "ولا واحدة.. أنتم تعانون من عقدة القبلات، وهذا هو التخلف بعينه".
وفي سياق آخر، طرح عليها سؤالًا بشأن فقدانها للوزن، وإن كان ذلك بسبب قصة حب جديدة، فردت قائلة: "نعم، أبحث عن الحب، ولكن بصراحة، لا يوجد رجل يستحق"، فرد رامز ساخراً: "وهل هناك امرأة تستحق؟"، لتجيبه إلهام شاهين بكل ثقة: "أنا أستحق".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إلهام شاهين رمضان 2025 إلهام شاهين إلهام شاهین رامز جلال
إقرأ أيضاً:
“يديعوت أحرونوت” تتحدث عن معركة لاحتواء عملاء “الموساد” في إيران
إسرائيل – نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية تقريرا سلطت فيه الضوء على الحملة التي شنتها السلطات الإيرانية لإلقاء القبض على عملاء جهاز “الموساد” الإسرائيلي في البلاد.
وقالت إنه بعد نحو 24 ساعة من بدء وقف إطلاق النار وانتهاء “حرب الأيام الاثني عشر”، أعلنت إيران صباح اليوم الأربعاء أن عدد المعتقلين المشتبه بتعاونهم مع إسرائيل، وبخاصة مع جهاز استخباراتها “الموساد”، بلغ 700 شخص.
ومع اندلاع الحرب، وفي ظل التوثيقات التي نشرها الموساد من داخل الأراضي الإيرانية، أطلق النظام الإيراني حملة مضادة تستهدف الأنشطة الإسرائيلية التي أسفرت عن جمع معلومات استخباراتية واسعة، واغتيال عدد كبير من كبار قادة الجيش الإيراني والحرس الثوري، إلى جانب علماء نوويين.
وقد أعلنت طهران صباح اليوم تنفيذ حكم الإعدام بثلاثة من المتعاونين مع الموساد، والذين يُزعم أنهم هرّبوا معدات وساهموا في إحدى عمليات الاغتيال. ووفقاً لوكالة “ميزان”، التابعة للسلطة القضائية الإيرانية، لم يُذكر من هو الشخص المستهدف بالاغتيال أو نوعية المعدات التي تم تهريبها.
وقد نُفّذ حكم الإعدام بحق الثلاثة، وهم إدريس علي، آزاد شجاعي، ورسول أحمد، في مدينة أورميا القريبة من الحدود التركية. كما كانت طهران قد أعلنت قبل يومين عن تنفيذ حكم إعدام بحق شخص آخر بتهمة التعاون مع الموساد.
وفي الأيام الأخيرة، أكدت إيران أنها ستسرّع الإجراءات القضائية ضد المتعاونين مع إسرائيل، في ظل الحرب التي ألحقت بالنظام خسائر فادحة، طالت حتى قمة القيادة الأمنية.
وبحسب ما نشرته وسائل إعلام في إيران قبل يومين، فقد تم اكتشاف أكثر من عشرة آلاف طائرة مسيرة استخدمت من قبل عملاء إسرائيل في عمليات تجسس وتخريب منذ بداية الحرب.
وذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن جهاز الموساد كان قد هرب مئات الطائرات المسيرة إلى إيران قبل بدء الضربة الأولى، وذلك على مدى أشهر، عبر حقائب سفر، وشاحنات، وصهاريج، إلى جانب شحنات إضافية من الذخائر.
وقد تم تهريب هذه الطائرات عبر قنوات تجارية، وجمعها عملاء ميدانيون وزعوها على فرق شاركت في الهجمات. ووفقا للتقارير، قامت إسرائيل بتدريب قادة هذه الفرق في دولة ثالثة، ثم تولى هؤلاء تدريب الفرق الميدانية داخل إيران.
وتُعد الطائرات المسيّرة، أو “الدرونز” كما تصفها إيران، جزءا من الأنشطة الإسرائيلية داخل الجمهورية الإسلامية خلال السنوات الأخيرة. ففي عام 2022، استخدمت إسرائيل هذه الطائرات لضرب منشأة لإنتاج الدرونز في مدينة كرمنشاه، وفي العام التالي استخدمتها لمهاجمة مصنع ذخيرة في أصفهان.
المصدر: Ynet