جدل واسع على مواقع التواصل وانتقادات لبرنامج مبروك عطية الرمضاني (شاهد)
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
أثار بث الداعية الإسلامي الدكتور مبروك عطية برنامجه الجديد، الذي يستضيف فيه مجموعة من الفنانين المصريين، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر كثيرون أن هذا النوع من البرامج لا يتناسب مع طبيعة عمله كداعية ديني.
وانتشرت تعليقات متباينة بين رواد المنصات الرقمية، إذ رأى البعض أن ظهور مبروك عطية في برنامج "كلام مبروك" مع فنانين يمثل خروجا عن الدور الذي اعتاد عليه في تقديم القضايا الدينية والاجتماعية من منظور إسلامي.
وعبر عدد من المنتقدين عن استغرابهم من اختيار عطية لهذا النوع من البرامج، مشيرين إلى أن الدعاة مطالبون بالتركيز على القضايا الدينية والتوجيه الأخلاقي بدلا من الدخول في مساحات الترفيه والحوار مع الفنانين.
فيما رأى آخرون أن هذا الأمر لا يتعارض بالضرورة مع رسالته، طالما أن الحوار يتم في إطار من الاحترام والجدية.
ولم يصدر تعليق رسمي من الدكتور مبروك عطية بشأن هذا الجدل حتى الآن.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم مبروك عطية المصريين مصر سينما فن رمضان مبروك عطية حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة مبروک عطیة
إقرأ أيضاً:
ضجة على مواقع التواصل بعد ظهور طالبات يرقصن عقب آخر امتحان ثانوية
القاهرة
أثار مقطع فيديو تم تداوله خلال الساعات الماضية على مواقع التواصل الاجتماعي، حالة من الجدل والانقسام بين رواد المنصات في مصر، وذلك بعد ظهور مجموعة من طالبات الثانوية العامة وهن يحتفلن بانتهاء الامتحانات بالرقص والغناء على أنغام موسيقى شعبية أمام إحدى لجان الامتحان.
وظهرت الطالبات في الفيديو، وهن يتبادلن الضحكات والزغاريد، وسط أجواء احتفالية عفوية عقب انتهاء آخر يوم من ماراثون الثانوية العامة، الأمر الذي أثار تباينًا واسعًا في ردود الفعل بين المتابعين.
ودافع البعض عن سلوك الطالبات، مشيرين إلى أن فرحة انتهاء الامتحانات طبيعية، خاصة بعد عام دراسي وامتحانات وصفها كثيرون بالصعبة، معتبرين أن “الرقص ليس جريمة”، وأن الحكم على الطالبات بسبب لحظة عفوية أمر غير منصف.
وجاءت بعض التعليقات على الفيديو معبرة عن غضب واستياء شديد، إذ كتب أحدهم: “يا حسرة وألف حسرة على التربية!”، بينما قال آخر: “مع كامل رفضي للي بيعملوه بس بجد هما أطفال، والسنة كانت صعبة وربنا يعوض تعبهم خير”.
وفي المقابل، كتب أحد المعلقين مدافعًا عنهن: “هما لسه صغيرين، كلنا وإحنا في السن دا كنا مختلفين، ومينفعش نحكم عليهم من دلوقتي”، فيما أبدى آخرون انزعاجهم مما وصفوه بـ”الانحدار في الذوق العام”، معتبرين أن الظاهرة باتت منتشرة في حفلات التخرج أيضًا، وليس فقط بين طلبة الثانوية.