سبب منع عرض كليب قلبي مال.. رامي عياش يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
أكد النجم اللبناني رامي عياش، أن كليب “قلبي مال” تم طرحه عام 2000، موضحًا أن الكليب مُنع من العرض لمدة أسبوعين بسبب اعتباره جريئًا جدًا في ذلك الوقت.
وقال رامي عياش، خلال لقاء له لبرنامج حبر سري، عبر فضائية القاهرة والناس، أنه بعد عرضه لأول مرة، طالب الجمهور بإعادته، ليتم السماح بعرضه لاحقًا، موضحًا أن حدود الجرأة التي يقبل بها اليوم أن تكون واضحة ولا يفضل الجرأة المبالغ فيها، مضيفًا: "ما بحب الجرأة الكبيرة، خاصة إذا كانت مخدشة للعين".
وتابع رامي عياش، أنه لم يكن هناك أي مطرب عربي يظهر وأجزاء من جسده عارية في الكليبات، ظهرت بدون قميص، وأخذت شاور في الصحراء، وكنت بطل سباحة، بمظهر مختلف تمامًا عما كان معتادًا وقتها"، مشددًا على أن الصورة النمطية للمطربين آنذاك كانت الشعر المهندم والمظهر الرسمي، لكنه كسر هذه القاعدة، مما أدى إلى الجدل حول الكليب ومنعه في البداية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامي عياش جريئ ا الجمهور الكليب المزيد رامی عیاش
إقرأ أيضاً:
إفلاس شيرين عبد الوهاب حديث السوشيال ميديا.. ياسر قنطوش يكشف التفاصيل كاملة
انتشرت أنباء عدة خلال الساعات الماضية تزعم إفلاس المطربة شيرين عبد الوهاب، وبيع ممتلكاتها نتيجة مرورها بأزمة مالية شديدة خلال فترة علاجها النفسي، ما أثار قلق الجمهور عليها متسائلين عن حقيقة الأمر.
سرعان ما نفى المستشار ياسر قنطوش، محامي الفنانة شيرين عبدالوهاب، في بيان رسمي، كافة الأنباء المتداولة عن إفلاسها، بالإضافة إلى ما تم تداوله بشأن صدور قرار من محكمة الأسرة بمنع موكلته من رؤية ابنتيها، مشددًا على أن كل ذلك ما هو إلا ادعاء باطل لا أساس له من الصحة.
أكد “قنطوش” أن شيرين تتمتع باستقرار مالي تام، بل إن حساباتها البنكية منتعشة ولا تواجه أي صعوبات اقتصادية، وذلك بالاستناد إلى مصادر موثوقة.
وشدد قنطوش على أن هذه الشائعات تهدف فقط إلى الإساءة لسمعة شيرين عبد الوهاب وتشويه صورتها أمام جمهورها، مُعلنًا عن تكليف فريق مكتبه القانوني بإجراء حصر شامل لجميع الشائعات والمعلومات المغلوطة التي جرى ترويجها مؤخرًا، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية العاجلة ضد كل من يساهم في نشر أو ترويج هذه الأكاذيب.
كما ناشد محامي شيرين عبدالوهاب الصحفيين ووسائل الإعلام بضرورة تحري الدقة وعدم نشر أي أخبار تمس حياة شيرين موكلته شيرين عبد الوهاب، الشخصية دون الرجوع إلى مصادر موثقة، حفاظًا على المهنية وحتى لا يقع المخالفون تحت طائلة القانون.