أتوبيس يسير عكس الاتجاه يودي بحياة مهندس في حادث مروع بالقليوبية
تاريخ النشر: 26th, March 2025 GMT
لقى مهندس مصرعه فى حادث تصادم سيارة ملاكى وأتوبيس يسير عكس الإتجاه بطريق بنها كفر شكر شرق الرياح التوفيقى أعلى كوبرى عزبة أبوفرج وتم نقل المصاب إلى مستشفى كفر شكر التخصصى ولكن لفظ أنفاسه الأخيرة بالمستشفى، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية اخطارا من شرطة النجدة يفيد وقوع حادث تصادم سيارة ملاكى إصطدمت بأتوبيس يسير عكس الإتجاه بطريق بنها كفر شكر شرق الرياح التوفيقى.
انتقلت على الفور الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية وسيارة الإسعاف وتبين من المعاينة الأولية إصابة محمد.م. ع 30 سنة مقيمة قرية كفر تصفا بمدينة كفر شكر إثر قيادته سيارة ملاكى اتجاه كفر شكر بالطريق الحر شرق الرياح التوفيقى تفاجئ بأتوبيس مخالف يسير على الإتجاه وتصادم بالسيارة الملاكى من الأمام مما أدى الى إصابة المهندس قائد السيارة الملاكى ونقله بسيارة الإسعاف ولفظ أنفاسه الأخيرة داخل المستشفى أثناء محاولات علاجه.
وكلفت إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن القليوبية بالتحرى عن الواقعة وظروفها وملابساتها، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القليوبية حادث تصادم أتوبيس اخبار الحوادث سيارة ملاكى کفر شکر
إقرأ أيضاً:
انهيار منزل بالطوب الأخضر يودي بحياة أم وطفليها وإصابة اثنين آخرين جنوب الاقصر
خيم الحزن على أهالي قرية الدير شرق التابعة لمركز إسنا جنوب محافظة الأقصر، بعد وقوع حادث مأساوي في الساعات الأولى من فجر اليوم، حيث انهار منزل مبني بالطوب الأخضر أمام مسجد السلام بالقرية، ما أسفر عن وفاة ثلاثة من أسرة واحدة وإصابة اثنين آخرين.
وتعود تفاصيل الواقعة حينما فوجئ الأهالي بانهيار منزل مكون من طابق واحد، ليسارعوا إلى موقع الحادث في محاولة لإنقاذ سكانه، قبل وصول قوات الحماية المدنية والإسعاف التي تولت عمليات البحث والإنقاذ تحت الأنقاض.
وأسفر الانهيار عن وفاة الأم البالغة من العمر 34 عامًا، وطفليها “عبدالرحمن محمد علي عبدالدايم” (9 سنوات) و'فدوى محمد علي عبدالدايم" (5 سنوات)، بينما أُصيب شقيقاهما عمر (7 سنوات) وتقوى (14 سنة) بإصابات متفرقة، وتم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وانتقلت الأجهزة التنفيذية والأمنية إلى موقع الحادث لمتابعة الموقف واتخاذ الإجراءات اللازمة، وسط حالة من الحزن الشديد التي خيمت على أهالي القرية الذين ودعوا الضحايا في مشهد مؤلم.